شريط الاخبارملتقى"أصدقاء محمد الراجحي"

“ملتقى اصدقاء الشريف الراجحي”#زيارة ولي_العهد خطوة إيجابية لتوطيد العلاقات #السعودية_الإماراتية وتعزيزها

أشاد الدكتور الشريف محمد الراجحي نائب الرئيس بجامعة الشعوب العربية للعلاقات الدولية، و سفير النوايا الحسنة، و رئيس اللجنة الدبلوماسية بالسعودية، و الأمين العام لمجلس الأعضاء بالسعودية للمنظمة العربية الأوربية للبيئة ، و العضو الفخري للاتحاد الوطني لحقوق الانسان العالمية و اتحاد الشؤون الإنسانية ريجيد، و سفير الأيتام بجدة، و العضو الإستشاري لجمعية رعاية أيتام جدة، و عضو المجلس الإستشاري لجمعية الأيدي الحرفية، و عضو مجلس الإدارة بصحيفة ‘عين الوطن’، و عضو الشرف بصحيفة ‘أضواء الوطن’، و عضو الشرف لصحيفة الأنباء العربية ان نيوز، و رئيس ملتقى “أصدقاء الشريف الراجحي”
بزيارة ولي العهد، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز حفظه الله، إلى دولة الإمارات العربية المتحدة.
وقال: إنها خطوة إيجابية لتعزيز وتوطيد العلاقات السعودية الإماراتية، إن العلاقات بين السعودية والإمارات قائمة على دواعي الجوار الجغرافي،

وهذا ما أكد على سهولة التواصل والترابط بين البلدين وشعبَيْهما، ووَضَع على عاتقهما تقاسم مسؤولية الحماية للحدود الجغرافيَّة .

وممايقوي في لحمة العلاقات السعودية – الإماراتية إنبثاقها من روابط الدين واللغة والعرق، التي توفر مساحة للتفاهم المشترك، وتمازج الرؤى، وتمنح مجالات واسعة للتقارب الثقافي والاجتماعي والتاريخي بين شعبَي الدولتَين، الأمر الذي يجعل العلاقات بين البلدين الشقيقين نتيجةً مباشرةً للقواسم المشتركة من الدين واللغة والانتماء القومي المشترك، وهذا ما يفرض وجود علاقات ثنائية يعتبر خيارًا ترتقي به إلى العلاقات المصيرية لا غنى عنها .
وأوضح الدكتور الراجحي إن قوة العلاقات بين البلدين قائمةً على مجموعة من المصالح الاقتصادية المشتركة، فما تملكه البلدين من ثروات إقتصادية طبيعية ومتنوعة للبلدين أتاحت لهما تحقيق التكامل بينهما،
والواقع الاقتصادي بين البلدين دائم التطور بوتيرة تصاعدية ، وهذا مايؤكده قفزة السعودية لمرتبة الشريك التجاري الثالث لدولة الإمارات، بحجم تبادل تجاري غير نفطي بلغ 107.4 مليار درهم، وبنسبة مساهمة 6.6 % من إجمالي تجارة الإمارات بنهاية 2018، كما احتلت مرتبة الشريك التجاري الرابع عام 2017، وبلغت مساهمتها في تجارة الإمارات 4.9 %”.

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى