الشيخ الدكتور محمد الراجحيشريط الاخبار

الشيخ عبدالرحمن الحصيني يزور رئيس ملتقى “أصدقاء الشريف الراجحي”

تم اليوم الثلاتاء الثامن والعشرون من يناير ٢٠٢٠م زيارة الدكتور الشريف محمد الراجحي نائب الرئيس بجامعة الشعوب العربية للعلاقات الدولية، وسفير النوايا الحسنة ، ورئيس اللجنة الدبلوماسية بالسعودية، والأمين العام لمجلس الأعضاء بالسعودية للمنظمة العربية الأوربية للبيئة ، والعضو الفخري للاتحاد الوطني لحقوق الانسان العالمية واتحاد الشؤون الإنسانية ريجيد ، والعضو الإستشاري لجمعية رعاية أيتام جدة ، وعضو المجلس الإستشاري لجمعية الأيدي الحرفية ، وعضو مجلس الإدارة بصحيفة ‘عين الوطن’ ، وعضو الشرف بصحيفة ‘أضواء الوطن’ ، ورئيس مجموعة ملتقى “أصدقاء الشريف الراجحي”

من قبل عضو مجلس الملتقى
سعادة الشيخ عبدالرحمن الحصيني
رجل الأعمال المعروف ورئيس مجلس إدارة مجموعة الحصيني

والذي يعد من أبرز رجال الأعمال في ملتقى “أصدقاء الشريف الراجحي”

وتمت الزيارة الأخوية في مقر تواجد الشريف الراجحي بفندق كمبينسكي في ميونخ، ألمانيا، وجرى تبادل الأحاديث الودية والاطمئنان على صحة الراجحي وطبيعة تقدمه في مراحل البرنامج العلاجي .

من جهته أعرب الشيخ عبدالرحمن الحصيني عن اعتزازه بالمشاركة الدائمة في جميع مبادرات الملتقي سواء المجتمعية والخيرية للأيتام و الدعم للجمعيات الخيرية ومرضى السرطان والأسر المنتجة المتعففة ، وأكد على ضرورة استمرار مثل هذه المبادرات لزيادة تشجيع المواطنين من الأيتام ومرضى السرطان والأسر المنتجة لتحقيق التنمية المستدامة والنهوض بالوطن من خلال ذلك فيما يتوافق مع رؤية المملكة ٢٠٣٠.

و أكد الحصيني على الشريف الراجحي على ضرورة الاستمرار في بذله العطاء لابناء الوطن من خارج البلاد كما بذله وهو في الداخل، كما أكد على نجاح الشريف الراجحي بصدق ووفاء الرجال وإخلاصهم في المحافظة على مكتسبات قيمة من محبة الناس، وتأسيس مدرسة في الحياة في حسن البذل والعطاء .

وعبر الشريف الراجحي عن فرحته بلقاء الشيخ عبدالرحمن الحصيني وتقدم بكل الشكر والعرفان على تكرار زيارته الخاصة له للمرة الثانيه في ميونيخ.

وعقب الراجحي على ماذكره الحصيني من أن مانبذله في سبيل الوطن وابناؤه الأيتام والأسر المتعففه إنما هو سلوك نشئنا عليه منبعه أساسيات ديننا الحنيف وبإتباع سنة نبينا . وختم سائلاً الله عز وجل أن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده وزير الدفاع والوطن، وان يديم الله علينا نعمة الامن والأمان.

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى