الشيخ الدكتور محمد الراجحيشريط الاخبارملتقى"أصدقاء محمد الراجحي"

#ملتقى “اصدقاء الشريف الراجحي” ينوه بمضامين #كلمة_خادم_الحرمين_الشريفين_بشأن #مواجهة_فيروس_كورونا

نوه الدكتور الشريف محمد الراجحي نائب الرئيس بجامعة الشعوب العربية للعلاقات الدولية، و سفير النوايا الحسنة، و رئيس اللجنة الدبلوماسية بالسعودية، و الأمين العام لمجلس الأعضاء بالسعودية للمنظمة العربية الأوربية للبيئة ، و العضو الفخري للاتحاد الوطني لحقوق الانسان العالمية و اتحاد الشؤون الإنسانية ريجيد، و سفير الأيتام بجدة، و العضو الإستشاري لجمعية رعاية أيتام جدة، و عضو المجلس الإستشاري لجمعية الأيدي الحرفية، و عضو مجلس الإدارة بصحيفة ‘عين الوطن’، و عضو الشرف بصحيفة ‘أضواء الوطن’، و عضو الشرف لصحيفة الأنباء العربية ان نيوز، و رئيس ملتقى “أصدقاء الشريف الراجحي”

بالإجراءات والتدابير الاحترازية التي اتخذها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- وحكومتهم الرشيده والتي وجهها لأبناء وبنات المملكة العربية السعودية والمقيمين على أرضها بشأن مكافحة فيروس كورونا المستجد و المرحلة الصعبة في تاريخ العالم أجمع.

وأوضح عضو مجلس الملتقى، معالي الدكتور مدني علاقي إن الكلمة الابوية الرحيمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله لأبنائه وبناته شعب المملكة العربية السعودية المطمئنة ولكل المسلمين، أظهرت منهج الشفافية والمصارحة الذي انتهجه -أيده الله- منذ توليه مقاليد الحكم في البلاد، و مدى قرب القيادة من الشعب .

وأوضح عضو مجلس الملتقى، سعادة مدير المراسم الملكية بمنطقة مكة المكرمة أحمد بن ظافر إن كلمة الملك سلمان عبرت عن إيمان قيادة المملكة وشعبها بقضاء الله وقدره و التوكل عليه، مع الاستبشار بزوال الجائحة ثقة بالله عز وجل الذي وعد “إن بعد العسر يسرا.” مشيراً إلى أنه على الرغم من كون الأزمة الحالية تعد صعبة على العالم، إلا أنها ستتحول إلى تاريخ كواحدة من الشدائد التي تمر بها البشرية.

كما أشاد عضو مجلس الملتقى، معالي الدكتور أسامة الطيب بتأكيد خادم الحرمين الشريفين على استمرار المملكة في اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية لمواجهة هذه الأزمة، والحد من آثارها، واصفا الجهود المبذولة بالجبَّارة، مع حرصه الشديد على توفير ما يلزم المواطن والمقيم في هذه الأرض المباركة من دواء وغذاء واحتياجات معيشية، حيث حشدت الدولة كل طاقاتها في سبيل الحفاظ على سلامة الجميع ، وقامت الأجهزة الحكومية بالتنسيق فيما بينها بسلسلةٍ من الإجراءات الاحترازية والخطط الاستباقية، لاحتواء هذا الفيروس المتفشي في بعض دول العالم ومنعه من الانتشار في البلاد، التي كان آخرها ما تقرر من تعليقٍ للدراسة في جميع مدارس ومؤسسات التعليم العام والأهلي والجامعي والفني في المملكة حتى إشعار آخر، وتعليق السفر مؤقتاً من وإلى عدد من الدول ، و الحد من وجود التجمعات الكبيرة داخل المدن، ومضاعفة الرقابة الصحية على صوالين الحلاقة ومراكز التجميل النسائية والمشاغل والمطاعم حرصاً على سلامة المواطن.

وأكد عضو مجلس الملتقى، سعادة رجل المال والأعمال الشيخ إبراهيم السبيعي على أهمية التحلي بالحكمة والوعي وتأدية الأدوار كمواطنين و مقيمين مسؤولين، و التوعية بالاهتمام بالعناية الصحية ووسائل النظافة العامة، ومتابعة وتنفيذ الرسائل التوعوية التي تقوم بنشرها وزارة الصحة والمصادر الرسمية، وأن يكون الجميع حصناً منيعاً ضدَّ الإشاعات المُغرضة والرسائل السلبية عن البلاد في أوقات الظروف والأزمات، وحث الجميع على بذل المزيد لتحقيق تطلعات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين- حفظهما الله – في التصدي لهذا الفيروس

واخيراً توجه عضو مجلس الملتقى سعادة الشيخ سليمان النمله بالدعاء ” نتوجَّهُ بالشكر والثناء لله عز وجل على ما منَّ به على بلادنا من نِعَم الأمن والأمان والاستقرار والازدهار في ظِلِّ قيَادة خَادِمِ الحَرَمَينِ الشَّريفَين وسُمُوِّ وليِّ عَهدِهِ الأمين -حفظهما اللهْ- ، وان يحفظ شعب المملكة من كل مكروه انه ولي ذلك والقادر عليه.

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى