الشيخ الدكتور محمد الراجحيشريط الاخبار

ملتقى “أصدقاء الشريف الراجحي” يثني على “الجربا” ودعمه لـ”خيرات حفظ النعمة” ب 100 ألف ريال .

أثنى الدكتور الشريف محمد الراجحي نائب الرئيس بجامعة الشعوب العربية للعلاقات الدولية، وسفير النوايا الحسنة ، ورئيس اللجنة الدبلوماسية بالسعودية، والأمين العام لمجلس الأعضاء بالسعودية للمنظمة العربية الأوربية للبيئة ، والعضو الفخري للاتحاد الوطني لحقوق الانسان العالمية واتحاد الشؤون الإنسانية ريجيد، وسفير الأيتام بجدة، والعضو الإستشاري لجمعية رعاية أيتام جدة ، وعضو المجلس الإستشاري لجمعية الأيدي الحرفية ، وعضو مجلس الإدارة بصحيفة ‘عين الوطن’ ، وعضو الشرف بصحيفة ‘أضواء الوطن’ ، وعضو الشرف لصحيفة الأنباء العربية ان نيوز ، ورئيس ملتقى “أصدقاء الشريف الراجحي”

و عضو مجلس ملتقى “أصدقاء الشريف الراجحي”
رجل الاعمال الشيخ عبدالكريم الجربا
على ماقام به رجل الأعمال الشيخ المهندس فرحان بن نايف الفيصل الجربا، رئيس مجلس الشركة الحديثة للتكنولوجيا في إطار دعمه للجمعيات الخيرية بالمملكة، قدم مبلغ (100,000) ألف ريال كدعم منه لجمعية خيرات لحفظ النعمة، لضمان استمرارية العمل في مشروعات الجمعية خلال شهر رمضان المبارك، فيما ثمنت جمعية “خيرات” هذا الدعم غير المستغرب من الشيخ الجربا، وقدمت الشكر الجزيل سائلة الله أن يجعل ذلك في ميزان حسناته.

مما يجدر ذكره أن أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، شهد في وقت سابق توقيع اتفاقية تعاون مشترك بين جمعية خيرات والشركة الحديثة للتكنولوجيا التي يملكها الشيخ فرحان الجربا، تمثلت تلك الاتفاقية بتبرع الجربا بمبلغ مليون ريال للجمعية، وقد ثمّن سمو أمير منطقة الرياض من جانبه هذه المبادرة من الجربا دعمًا لأنشطة “خيرات” في تقليل الهدر الغذائي.

يُذكر أن جمعية خيرات والتي يرأسها فخريًا سمو الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، قد حصلت أخيرًا على جائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز، فرع التميز في برامج العمل الاجتماعي لعام 2019م، وتعني برامج خيرات بحفظ النعمة إضافة لتوزيع الوجبات اليومية والسلال الغذائية للأسر المستفيدة، خصوصًا في المواسم والأزمات كأزمة كورونا التي يمر بها العالم.

عقب الدكتور الشريف الراجحي قائلاً : يعد الشيخ الجربا ، ممن لهم يدٌ طولى في المبادرات الوطنية، وخدمة المجتمع ونقول بيض الله وجهه وكثر الله من امثاله نتمنى من رجال الأعمال جميعاً أن يحذو حذوه .

و انه في ظل هذه الأوضاع الراهنة والأزمة التي يمر بها العالم أجمع و الوطن خاصة، يستدعي من جميع أفراد المجتمع تعزيز التآزر المجتمعي من خلال المشاركة الفاعلة البناءة والتعاون بين الجميع.
لا يخفى على الجميع أن الدولة تأخذ على عاتقها الدور الكبير على كافة المستويات من خلال تسخير جميع الأجهزة الحكومية المختلفة التي تهدف لخدمة كل فرد يعيش على أرضنا الطاهرة،
و يأتي دور القطاع الخاص والقطاع غير الربحي لمشاركة بعض من هذه الأعباء من خلال الدعم المالي لمواجهة جائحة فيروس كورونا المستبد.
( وطن لانحميه لانستحق العيش فيه) .

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى