المحلية

أهم ما جاء في الصحف السعودية.

أهم ما جاء في الصحف السعودية.

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :

القيادة تهنئ رئيس بلغاريا بذكرى اليوم الوطني

مجلس الوزراء: تقدم المملكة في أنشطة المرأة ثمرة للرعاية الكريمة

ولي العهد يرعى مؤتمراً دولياً عن جهود المملكة في خدمة الإسلام

أمير الشرقية يستقبل المدير الإقليمي للـ «الرياض» بالمنطقة

فيصل بن مشعل يناقش مشروعاً لتحديث تصميم مطار الأمير نايف الدولي

أمير جازان يستقبل سفير بنغلاديش

«الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية» تحث المنشآت حديثة التأسيس للاستفادة من «قوى»

تحول المركز الوطني للوقاية من الأمراض إلى هيئة عامة

‏قضايا فساد توقف ثلاثة ضباط بالحرس الملكي وموظف في «الديوان»

«الصحة».. المؤشرات تتحسن والتزام المجتمع يلغي أي قيود جديدة

إصابة خمسة مدنيين إثر سقوط مقذوف عسكري حوثي على قرية بجازان

اجتماع وزراء الخارجية العرب.. اليوم

مساعدات مؤتمر المانحين 1.67 مليار دولار.. والمملكة تقدم التعهد الأكبر

الاحتلال يهدم منازل سكنية في الخليل

مصر والسودان يطالبان إثيوبيا بإبداء حسن النية بشأن سد النهضة

وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.

وقالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها اليوم تحت عنوان ( حروب قذرة ) : إنّ أسوأ ما تتّسم به هذه الحملة المسعورة على بلادنا واستهداف قيادتها تحديداً؛ أنها حملة غير أخلاقية، فهي حالة عداء تفتقد للنُّبل وللضمير في أطرافها، فلا ضير أن تواجه عداءً أو خصومةً أو اختلافاً وتبايناً في التوجهات والمنطلقات وتتحمل نتائج تلك الخصومة، لكن أن تكون الذرائع والدوافع والأيديولوجيا التي تُغذّي هذا الصراع غير نزيهة ولا شريفة، ولا تراعي أصول الحوار والاختلاف؛ فهنا تكمن اللاأخلاقية واللاضمير.

وتابعت : نعلم – ويعلم غيرنا – أنّ منطلقات هذا العداء السافر وهذا التحشيد المسعور هو ما تشهده بلادنا على كافة الصعُد من حراك تنموي، وإنجازات غير مسبوقة على المستويات كافة الاقتصادي، والسياسي، والاجتماعي، والثقافي، وقطار التغيير والإصلاحات العظيمة الذي انطلق لا يمكن له الرجوع للوراء، ولا الالتفات لمن يقتاتون على الفوضى، واستثمار الأزمات، والمتاجرة بالأوهام وأحلام الشعوب.

فبلادنا ماضية وفق رؤية طموحة جلية وواضحة لا تنهض على التآمرات أو إثارة القلاقل وابتزاز الآخرين عبر طرق ووسائل لا تتوافر على نزاهة أو ضمير أو احترام للقوانين والأعراف الدبلوماسية التي تكفل العيش بسلام وأمن ورخاء للجميع.

وبينت : والمملكة بإرثها الثقافي والسياسي والحضاري لم تكن يوماً طرفاً في تآمر أو خيانة أو تأجيج صراع، فقيمها النبيلة ودينها القويم الذي ترتكز عليه هو الموجّه والمحرّك والباعث على المواقف وردود الفعل تجاه أي موقف أو اختلاف أو حتى تعاون، فهي منظومة قيم ومبادئ راسخة لا تساوم عليها، ولا تحيد عنها؛ ومن هنا فإنّ هذا الثبات وعدم الدخول في أي عراك أو اختلاف غير نزيه من قبل بلادنا هو ما يُفوّت الفُرص على المستثمرين في المؤامرات والدسائس والتكتلات وفق مصالح رخيصة ضيّقة لا ترقُب في شعوبها أي مصلحة أو خير.

وذكرت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها اليوم تحت عنوان ( الاستنتاجات الخاطئة.. والأسس الراسخة ) : الـعدل والمساواة والحزم في الحق وغيرها من القيم النبيلة، إنما هي تشكل ركيزة رئيسية تنطلق منها آفاق الـقضاء الـعادل وحقوق الإنسان الـتي تحتوي المشهد الـشامل في المملـكة الـعربية الـسعودية منذ مراحل الـتأسيس وحتى هـذا الـعهد الـزاهر، ولـعل الـراصد لـلـحيثيات الـتي ارتبطت بجريمة مقتل المواطن/ جمال خاشقجي، رحمه الله، وما صدر بهذا الشأن من الجهات المختصة في المملكة من أن هـذه جريمة نكراء شكلت انتهاكًا صارخًا لقوانين المملكة وقيمها، ارتكبتها مجموعة تجاوزت كافة الأنظمة وخالـفت صلاحيات الأجهزة التي كانوا يعملون فيها، وكيف أنه تم اتخاذ جميع الإجراءات القضائية اللازمة للتحقيق، وما لقي هذا الموقف الشجاع والـصارم والـعادل من ترحيب من أسرة خاشقجي «رحمه الله» ، كما أن هذه المعطيات دلالة أخرى على قوة ونزاهة واستقلالية القضاء في المملكة، فإنها تأتي أيضا ملجمة لـكل الأصوات الـنشاز التي تعالت خلال القضية المنظورة، وهي تحاول التشويش والتسييس والتدليس بغية خدمة الأجندات الخبيثة للدول التي تقف خلف هذه الأصوات وتتبنى أصداءها وتوفر لها الفضاء والاحتواء، كجزء آخر من منهجية تلك الـدول في سبيل بلوغ غاياتها المشبوهة ومنظورها العدواني، فإن هذه الإجراءات التي اتخذتها الدولة في تعاملها مع جريمة مقتل المواطن/ جمال خاشقجي، رحمه الله، جاءت سباقة بمراحل وسنوات ضوئية لذلك الـتقرير الـذي تم تزويد الـكونجرس به بشأن جريمة مقتل المواطن/ جمال خاشقجي، رحمه الله، والـذي تم رفض المملكة رفضًا قاطعًا لما ورد فيه من استنتاجات مسيئة وغير صحيحة عن قيادة المملكة ولا يمكن قبولها بأي حال من الأحوال، كما أنه تقرير تضمن جملة من المعلومات والاستنتاجات الأخرى غير الصحيحة.

وأوضحت صحيفة “البلاد ” في افتتاحيتها اليوم تحت عنوان ( التحصين والاعتدال ) : ظلت المملكة رائدة في ترسيخ قيم الاعتدال والوسطية، ليس في منهجها الثابت محليا فحسب، بل في دورها الإقليمي والعالمي في التعامل مع كافة الدول، بصفتها مهبط الوحي وحاملة الرسالة الهامة في خدمة الإسلام والمسلمين.

وواصلت : من هنا جاء تجديد الدور وتعزيز القيم ولفت الانتباه إلى أهمية تسليط الضوء على جهود المملكة في ذلك الدور المهم والحيوي، في محاربة الغلو والتطرف والإرهاب، وتوضيح الصورة الحقيقية للمملكة، وذلك من خلال المؤتمر الدولي الذي يقام اليوم تحت رعاية سمو ولي العهد وتنظمه جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، لإبراز تلك الجهود، وتأكيد الرسالة الجوهرية للمملكة كونها راعية للأمن والسلام في العالم أجمع، وحرصها على تعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي وترسيخ القيم الإنسانية المشتركة، والتواصل الحضاري بين الثقافات.

وقالت صحيفة “الاقتصادية ” في افتتاحيتها اليوم تحت عنوان ( تمكين ومساعدات .. إنسانية أصيلة ) : الأموال التي تبرعت بها المملكة لليمن أخيرا، ضمن خطة الاستجابة الإنسانية التي أطلقتها الأمم المتحدة، تدخل ضمن نطاق استراتيجية السعودية الإنسانية المعروفة منذ نشأة البلاد، وهي استراتيجية واسعة النطاق من حيث نقاطها الساخنة، أو تلك التي تدخل ضمن النقاط التقليدية المعروفة. والمساعدات الإنسانية السعودية تبقى جزءا أصيلا من سياسة البلاد الإقليمية والدولية، في وقت الأزمات والانفراجات، وفي زمن الاضطراب والتوتر، وفي فترات الحروب والإسلام والاستقرار، أي أنها ليست موسمية أو ارتجالية أو استعراضية. إنها سياسة معروفة على الساحة الدولية، سواء عن طريق المملكة مباشرة، أو عبر المؤسسات والمنظمات الدولية المعنية بشؤون المساعدات والإغاثة والدعم الإنساني لهذا البلد أو ذاك.

وأضافت : ولم تشكل المملكة تحالف دعم الشرعية في اليمن، إلا من أجل الشعب اليمني الشقيق، ومن أجل مستقبله الذي تسعى الرياض إلى أن يكون أكثر ازدهارا واستقرارا وعدالة، كما تسعى تماما إلى رفع الظلم عن هذا الشعب الشقيق والجار في آن معا، ومن هنا لا حدود لدعم السعودية أي جهود إنسانية على الساحة اليمنية، بما في ذلك تلك التي أعلنتها وتصل عمليا إلى 430 مليون دولار.

كما أن مثل هذا الدعم يدخل ضمن نطاق استمرار الجهود السعودية في دعم العمل الإنساني في اليمن، وقد رأينا كيف استخدمت الرياض السلاح في اليمن من أجل الإنسان وكرامته وإغاثته ودعمه، وليس من أجل إطلاق الحروب لمجرد إطلاقها.

وواصلت : خطة الاستجابة الجديدة، ليست جديدة في الواقع، سبقتها خطط مشابهة منظمة منذ عام 2018، وكانت المملكة متصدرة قائمة المشاركين والداعمين بالطبع، خصوصا أن الدور الإنساني هو الأهم ضمن استراتيجية وسياسة السعودية في البلد الشقيق. منحة المملكة الجديدة التي قدمت عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تأتي ضمن الجهود المبذولة لتلبية الاحتياجات والخدمات الأساسية للمواطنين اليمنيين، بالتعاون مع المنظمات الإنسانية، وهذه لا علاقة لها بمجهودات الدعم المشابهة التي تقدمها السعودية لليمن عبر مسارات أخرى مختلفة ومعروفة للجميع.

وذكرت صحيفة “عكاظ” في افتتاحيتها اليوم تحت عنوان ( «الأهلي السعودي».. وقوة اقتصاد المملكة ) : تسهم اندماجات البنوك في إيجاد كيانات مالية قوية تعزز من متانة القطاع المالي، وتلبي الاحتياجات التمويلية بشكل أفضل، فضلا عن إيجاد فرص أكثر للعملاء، ورفع كفاءة العمليات وتحسين المؤشرات المالية.

ومن هذا المنطلق جاء اندماج البنك الأهلي التجاري وسامبا مدفوعا برغبة المساهمين الذين أكدوا خلال تصويتهم الأخير رغبتهم الجامحة في اندماج البنكين، وما له من انعكاسات إيجابية على المديين المتوسط والبعيد، لخلق أكبر كيان مالي في السعودية، وجعل الكيان المدمج منصة بنكية عالمية، تسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030، وتعكس قوة الاقتصاد السعودي.

وأكدت : وجاءت موافقات الجهات المختصة ممثلة في البنك المركزي، وهيئتي السوق المالية والمنافسة، وشركة السوق المالية (تداول) لتؤكد أن الاندماج يسير بطريقة مدروسة وله انعكاساته المستقبلية الإيجابية التي تؤكد جدوى الاندماج.

وسينعكس عن الكيان المدمج (البنك الأهلي السعودي) المقرر انطلاقه في 1 أبريل القادم، إنشاء أكبر منشأة مالية على مستوى المملكة بإجمالي أصول يتجاوز 896 مليار ريال، وقاعدة حقوق ملكية تبلغ 127 مليار ريال، وصافي ربح مجمّع يبلغ 15.6 مليار ريال.

المصدر واس

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى