المحلية

أهم ما جاء في الصحف السعودية.

أهم ما جاء في الصحف السعودية.

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :

منح ولي العهد درع العمل التنموي العربي تقديراً لجهوده وإنجازاته

برعاية ولي العهد.. انطلاق مؤتمر “جهود المملكة في خدمة الإسلام”

أمير جازان يطلع على تقرير الديوان العام للمحاسبة

أمير المدينة يستعرض مبادرات البريد السعودي

فيصل بن مشعل يناقش تطوير مكتبة الملك سعود

تدشين مستشفى الأمير محمد بن فهد لأمراض الدم بالقطيف

«الصحة»: مراكز اللقاحات تشهد إقبالاً كبيراً

علماء إفريقيا: نرفض التقرير الأميركي ونعلن تضامننا مع المملكة

آل الشيخ: المملكة وطن الاعتدال والوسطية والتسامح

المملكة تدعو مجلس الأمن إلى الاستمرار في تحمّل مسؤوليته تجاه الحوثي

وزير الخارجية يجدد حرص المملكة على سيادة وسلامة الأراضي العربية

الخزانة الأميركية تستهدف الكيانات الحوثية بالعقوبات

استهداف قاعدة عسكرية تضم أميركيين في العراق

الاحتلال يستهدف الكنيسة الرومانية في القدس

وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.

وقالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها اليوم تحت عنوان ( رجل التنمية العربية ) : الحفاوة العربية بجهود صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في التنمية، وخدمة أمن واستقرار ونماء وازدهار المنطقة، من خلال تكريمه بدرع العمل التنموي العربي، من اللجنة العليا للتنسيق بالجامعة العربية، جسدت تأكيد أن ما زرعه سمو ولي العهد بدأ يؤتي ثماره على الصعيدين المحلي والإقليمي، فبات ما يخطط له وينفذه ويضعه على أرض الواقع، انموذجا يجب الاحتذاء به والسير على خطاه في المحافل العربية والإقليمية.

وواصلت: وترجم الدرع الرمزي النظرة الإيجابية لكل ما يبذله ولي العهد، وطموحاته التي تصل عنان السماء، وقدرته على تطويع القدرات البشرية والكوادر والمقدرات الوطنية للعمل في انسجام بما يحقق التنمية الشاملة، ويضيف قوة اقتصادية جديدة للمملكة بعيدا عن ثروة النفط، فأصبح ولي العهد يستثمر في الإنسان السعودي ليجد فرصته في كل موقع، فتمددت المشاريع وبات ما كان يعرف بالصحراء في أقصى الشمال واحة مستقبلية يراهن عليها العالم في تحولها لاستثمار سياحي ناجح توفر الآلاف من فرص العمل، وتجعل المملكة قادرة على استقطاب أكثر من مليون سائح سنويا، في اطار الإمكانيات التي حبانا بها الله تعالى.

وذكرت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها اليوم تحت عنوان ( قوة اقتصادية وديون مؤلمة ) : يعد الاقتصاد الألماني القاطرة الرئيسة لاقتصاد الاتحاد الأوروبي، بالتالي مثل هذا الاقتصاد القيادي والنموذجي يؤثر عموما في دول القارة الأوروبية كافة، وله دور أيضا معتبر في مؤشرات ونمو الاقتصاد العالي، حيث يصنف الرابع عالميا. ونشرت “الاقتصادية” أخيرا تقريرا عن حالة الدين العام، الذي قد تواجهه أوروبا في الأعوام المقبلة، خاصة أن نسبة الدين العام قد تجاوزت حاجز 100 في المائة من الناتج المحلي، وقد تصبح العودة إلى الشروط الأساسية للاتحاد الأوروبي المتعلقة بحالة الموازنة العامة للدول، أمرا صعبا للغاية على بعض الدول. لكن المضي قدما في الحالة الراهنة يعني أن تتأثر قيمة اليورو بشكل كبير، الأمر الذي يقلق الألمان، ولهذا فإن قراءة عميقة للحالة الاقتصادية الألمانية تعد ضرورية لفهم الحالة الأوروبية كاملة.

يعد ملف ألمانيا من الملفات الاقتصادية المهمة، لأن قيمة الصادرات الألمانية إلى الدول العربية انخفضت بما يعادل 11 في المائة، وبلغت ما قيمته 27.9 مليار يورو، في حين انخفضت الواردات الألمانية من الدول العربية 37.5 في المائة، ووصلت قيمتها إلى 8.1 مليار يورو، وهذا يعطي مؤشرا آخر بأهمية دراسة حالة سلاسل الإمداد مع السوق الألمانية لفهم توقع المشكلات الاقتصادية المرتبطة بهذه السوق.

وتابعت : وتؤكد التقارير أن الإغلاق الثاني، الذي يشهده الاقتصاد الألماني بسبب عودة ارتفاع إصابات فيروس كورونا، تسبب في آثار اقتصادية شديدة على القطاع التجاري، فقد بلغت الخسائر اليومية في مبيعات نحو 200 ألف شركة ما يوازي 700 مليون يورو، وهو ما يعادل سدس الناتج المحلي الإجمالي، كما أن القطاع السياحي، يعد الأكثر تضررا مع التوقف عن العمل بشكل شبه كلي، مثله في هذا مثل دول الاتحاد الأوروبي كافة، التي تعتمد على السياحة مصدرا رئيسا للدخل، لكن الأسوأ في الحالة الألمانية هو ذلك الميول السائد بين المستهلكين، الذي يشير إلى الإحجام عن شراء الأصول المعمرة، مثل الأجهزة المنزلية وغيرها، بسبب القلق الكبير من الآثار الاقتصادية للجائحة على القرارات الاقتصادية للاتحاد الأوروبي، إذ انخفض مقياس مناخ المستهلك، الذي حدده باحثو معهد أبحاث السوق GfK في نورمبيرج عن شباط (فبراير) إلى 15.6 نقطة تحت الصفر، وهذا أدنى مستوى للمؤشر منذ حزيران (يونيو) 2020.

وبينت : كما أن ضريبة القيمة المضافة عند مستوى 19 أثرت في قرارات الشراء بشكل واسع، الأمر الذي يؤكد الشعور بالقلق الذي أصاب المستهلك الألماني، نظرا إلى احتمالات الإنقاذ التي قد تتطلبها بعض الدول الأوروبية على حساب دافعي الضرائب هناك، أضف إلى كل ذلك اتجاه الشركات الألمانية إلى تخفيض ساعات العمل نتيجة الإغلاق، وأيضا استخدام بعض أساليب الاستغناء عن بعض العمالة في عدد من القطاعات الكبيرة والمهمة، التي قد يكون لها أثر عميق في مسألة النمو الاقتصادي، خاصة تصدير البضائع.

وأوضحت صحيفة “عكاظ” في افتتاحيتها اليوم تحت عنوان ( المجتمع الدولي ومواجهة الإرهاب الحوثي ) : تواصل مليشيا الحوثي الإرهابية اعتداءاتها على الأراضي السعودية، مستهدفة المدنيين والأعيان المدنية، فيما يمثل جرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية بحسب أحكام القانون الدولي. وقد أجمع الحلفاء والأصدقاء والأشقاء على التنديد بهذا العدوان السافر. ويتعين على المجتمع الدولي اتخاذ إجراءات حازمة لوقف هذه الاعتداءات التي تحرّض إيران وكلاءها الحوثيين على ارتكابها. ومن شأن هذه التصرفات العابثة أن تعقّد التوصل إلى مقاربات يمكن أن تفضي إلى حل سياسي للأزمة اليمنية.

وأكدت : كما أن من المؤكد أنها تزيد مضاعفات الأزمة الإنسانية التي يعانيها الشعب اليمني، خصوصاً الاعتداءات الحوثية على اليمنيين في مأرب. لقد بذلت السعودية جهوداً كبيرة لا يمكن نكرانها لتشجيع الحل السياسي في اليمن. لكن ها هو العالم كله يرى كيف يئد الحوثيون فرص السلام، ويتحدون الإرادة الدولية، ويتوعدون علناً بإطالة أمد الحرب. إن على المجتمع الدولي أن يسارع للتحرك سريعاً وبشكل حازم لوضع حد لهذا التهديد للأمن الإقليمي والعالمي، باستهداف مليشيا الحوثي والدولة الإرهابية التي تسلّحها وتمولها وتحرضها.

وقالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها اليوم تحت عنوان ( المصرف العملاق ) : شهد القطاع المصرفي السعودي الأسبوع الحالي استكمال أحد أهم مراحل عملية الاندماج التاريخية بين البنك الأهلي التجاري ومجموعة سامبا المالية، تمثلت في تصويت مساهمي البنكين بالموافقة على عملية الاندماج لتأسيس مصرف سعودي عملاق، يحقق قيمة استثمارية على المدى الطويل، وسيكون البنك الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من حيث صافي الدخل البالغ نحو 16 مليار ريال، وبقاعدة حقوق ملكية مجمّعة تبلغ 120 مليار ريال.

وأضافت : المصرف العملاق سيستحوذ على 25 % من قطاعي مصرفية الأفراد والمصرفية التجارية بإجمالي أصول تبلغ 837 مليار ريال، ولذلك فإن عملية الاندماج تتماشى في أساسها مع رؤية المملكة 2030، في تكوين كيانات مصرفية عملاقة تواكب المرحلة التنموية التي تعيشها المملكة، وما تعيشه من نشاط كبير في قطاع التجارة الدولية والتبادل الاقتصادي، وتقديم الحلول المصرفية والمالية الإلكترونية كافة لإتمام تعاملاتهم المالية، وتلبي الاحتياجات التمويلية للمشروعات الضخمة التي تنفذ في جميع المناطق، إضافة إلى تحسين مستوى المنتجات والخدمات البنكية والمصرفية لتتواكب مع مستهدفات برنامج تطوير القطاع المالي.

وتابعت : برنامج تطوير القطاع المالي، أحد البرامج التنفيذية التي أطلقها مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية؛ لتحقيق مستهدفات (رؤية المملكة 2030)، ويستهدف بأن تكون المملكة أحد أفضل عشر دول بين مجموعة العشرين من حيث الاستقرار المالي، ويسعى إلى تطوير القطاع المالي ليكون قطاعاً متنوعاً وفاعلاً لدعم تنمية الاقتصاد الوطني، وتحفيز الادخار والتمويل والاستثمار، وزيادة كفاءة القطاع المالي لمواجهة ومعالجة التحديات، وتمكين المؤسسات المالية من دعم نمو القطاع الخاص، وزيادة حجم القطاع المالي لأكثر من ضعف الناتج المحلي الإجمالي، ومساواة حجم السوق المالية بحجم القطاع المصرفي.

وذكرت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها اليوم تحت عنوان ( ولي العهد.. والتنمية الشاملة ) : الأدوار الـرائدة الـتي تقوم بها المملـكة الـعربية السعودية في سبيل تحقيق التنمية الشاملة وكذلك الأمن والاستقرار الإقلـيمي، تأتي انطلاقا من قوة إمكاناتها وقدرتها ومكانتها الـقيادية في المنطقة والـعالـم، وهو ما يمثل نهجا راسخا في استراتيجيات الدولة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الـشريفين الملـك سلـمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولـي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع «يحفظهما الله» .

وأردفت : حين نمعن في منح جامعة الـدول الـعربية شهادة تقدير درع العمل التنموي العربي لعام 2021 م لسمو ولـي العهد «حفظه الله» ؛ تقديرًا لـدور سموه في تعزيز النهج التنموي الشامل في المملكة العربية السعودية والوطن العربي، وجهوده في دعم وتعزيز العمل العربي المشترك في المجالات كافة، خدمةً لأمن واستقرار ونماء وازدهار المنطقة، وما قاله الأمين العام لجامعة الـدول العربية أحمد أبو الغيط: إنها شهادة تقدير لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، تقديرًا لجهوده وأدائه وما يفعله لخدمة المملكة العربية السعودية، وإن هذا الرجل الحكيم يعمل من أجل أمته.

المصدر واس

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى