أخبار منوعة

أخبار الصحف السعودية

الحدث – الرياض

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم:
أوامر ملكية تعزز مسيرة التنمية وتحقق طموحات الرؤية.
سلطان بن سلمان يرفع الشكر لخادم الحرمين لتعيينه مستشاراً خاصاً له.
تحـديث الاقتصـاد ومواصلة تمكيـن المـرأة.
أمير الرياض يوجّه بتكثيف الجولات الرقابية.
أمير نجران يدشّن المنصة الوطنية للتبرعات بالمنطقة.
عبدالعزيز بن سعد يرأس اجتماع تطوير متنزه حائل الوطني.
اتفاقية بين جمعية مساجد عنيزة والتدريب التقني والمهني.
أمير الجوف يبحث مع مسؤولي المنطقة استعدادات العيد.
الصحة: تراجع الحالات النشطة وارتفاع الحرجة.
المملكـة أنجـع سـوق نـاشئ في مواجهـة كـورونــا.
الإمارات والبرلمان العربي يدينان استهداف الحوثي لنجران.
وزير الصحة يُكرم أصحاب المبادرات النوعية أثناء جائحة كورونا
رئيس هيئة الأركان العامة يزور قوتي رفحاء وحفر الباطن.
رحلات ليندركيغ المكوكية.. اصطدمت بواقع الحوثيين والقرار الأميركي.
البرهان: الفترة الانتقالية لا تحتمل التناحر.
تحوط إسرائيلي من عمليات تصعيدية في القدس والضفة.
أوروبا.. حلم المهاجرين المحفوف بالموت.
دول أوروبية تخفف قيود «كوفيد- 19».. والهند تمدد الإغلاق.
مسلحون يسقطون طائرة تابعة للجيش البورمي.
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث ذكرت صحيفة “الرياض ” في افتتاحيتها اليوم بعنوان (حراك لا يهدأ) مازالت المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تشهد الكثير من التحولات والتغييرات نحو الإصلاح الاجتماعي والسياسي والاقتصادي، وتركز هذه التحولات على الوطن والمواطن، وتستهدف رفع مستوى الأداء العام، وتحسين الخدمات وتطويرها وفق أحدث المستجدات العالمية، ويشكل المواطن المحور الرئيس لهذه التحولات، في مسعى جاد من الدولة لتحسين معيشته وتعزيز رفاهيته بالصورة التي يتمناها ويحلم بها.
وبينت :وتحدث هذه التحولات تحت مظلة رؤية 2030، التي شهدت معها المملكة أكبر وأوسع عملية إصلاح هيكلي في تاريخها، وجاءت سلسلة الإصلاحات الهيكلية؛ بإلغاء أجهزة، وإنشاء أجهزة أخرى، وتمت مواجهة كل المعوقات التي تعرقل سير الأداء التنفيذي في كل القطاعات الحكومية الخدمية والتطويرية، كما ركزت عمليات الإصلاح الإدارية في الوزارات على المتابعة المستمرة، والمعالجة الفورية لأي قصور أو ضعف في الأداء، وإعادة توزيع وهيكلة مؤسسات الدولة؛ عبر رفع كفاءتها بما يمكنها من تحقيق تطلعات المواطن، واستثمار الإمكانات البشرية، بفتح المجال لجميع الكفاءات من دون استثناء.
وأضافت :ومع مرور خمس سنوات على إطلاق سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للرؤية، والاحتفاء بما حققته على أرض الواقع من إنجازات أشادت بها المنظمات الدولية قبل المحلية، يصدر خادم الحرمين الشريفين بالأمس البعيد أوامر ملكية جديدة، بإعفاء عدد من المسؤولين، وتعيين عدد آخر، في إشارة إلى استعداد الدولة واستمرارها في تنفيذ باقي الإنجازات التي وعدت بها الرؤية، ولا يتحقق هذا بأفضل صورة وأحسن أداء إلا باختيار الكفاءات البشرية القادرة على تحقيق متطلبات المرحلة المقبلة، بما تحمله من مستجدات عالمية ومحلية.
وقالت :وبالرجوع إلى تاريخ الأوامر الملكية المتزامنة مع إطلاق الرؤية، نجد أنها كثيرة ومتتابعة وشاملة، تستهدف كل مفاصل الدولة، وتحرص على اختيار أصحاب الكفاءات النوعية الذين يتمتعون بشخصيات قيادية استثنائية، تمكنهم من ترجمة أهداف الرؤية بطرق إبداعية مبتكرة، وليس بطرق تقليدية مُكررة، ويبدو أن حراك الأوامر الملكية لن يهدأ في الفترة المقبلة، خاصة إذا عرفنا أن تطلعات رؤية 2030 كثيرة ومتنوعة، وأن لها امتدادا لرؤية 2040.
وختمت:واستقبل المواطن الأوامر الملكية الأخيرة بالكثير من الأمل والتفاؤل بأن الغد في المملكة سيكون أفضل من اليوم، مع إيمانه العميق بأن ولاة الأمر يصلون الليل بالنهار من أجل تحقيق أحلام المواطنين، حتى تكون المملكة دولة متطورة ومتقدمة ومزدهرة يُشار إليها بالبنان، كما يشار إلى دول العالم الأول المتقدمة.
وقالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها تحت عنوان ( نجاح الإصلاحات ): تستمر وتيرة الإصلاحات وإعادة الهيكلة والتحديث في المملكة لتسريع الإنجازات واحكام التنسيق بين كافة الجهات الحكومية للعمل في تناغم تام لتحقيق مستهدفات رؤية 2030 بعد ان تكللت جهود السنوات الخمس الأولى بالنجاح بعمل مقدر لتحسين جودة الحياة ومواصلة النمو.
ورأت :لقد مضت القيادة الحكيمة ،بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي عهده الأمين ، في عملية إعادة الهيكلة الحكومية واختيار العناصر ذات الكفاءة العالية والاهتمام بالتدريب والتأهيل لمزيد من التطوير والتحديث، باعتبار الإنسان ثروة البلاد الحقيقية.
وأضافت :لقد أدركت الرؤية الطموحة خطورة الاعتماد على النفط بشكل رئيسي مع تزايد أعداد السكان عاماً بعد آخر إضافة إلى المتغيرات العالمية وما يخبئه المستقبل من مفاجآت، فبرزت بقوة الحاجة إلى استغلال الموارد الضخمة وتنويع مصادر الدخل وبالتالي تحديث الأنظمة والتشريعات واللوائح في الوقت الذي تشهد فيه المملكة طفرة نوعية في مجالات عدة رغم جائحة كورونا التي تطبق على العالم، وصولاً إلى مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح.
وختمت:وتواصل المملكة استكمال الإصلاحات على كافة المستويات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، لتحقيق المزيد من الإنجازات التي وجدت الإشادة من بعثة خبراء صندوق النقد الدولي حيث حققت نتائج إيجابية، وتوقعاتها باستمرار تعافي الاقتصاد وتعزيز منهجية تقديم الدعم في برامج الحماية الاجتماعية.
ورأت صحيفة “اليوم ” في افتتاحيتها بعنوان ( السفر للماضي.. والقرار المسؤول ) : التطلع لـعودة قريبة للحياة الطبيعية، لما قبل كورونا، بات الهاجس الذي يشترك فيه البشر حول دول العالم بتفاوت ظروفهم، ورغم اليقين التام بأن العودة ستكون مصاحبة لمتغيرات في أسلـوب الحياة إجمالا استوجبتها جائحة كورونا المستجد (كوفيد 19 )، التي تعتبر أزمة مفاجئة وغير مسبوقة في التاريخ الحديث، وهو ما يجب أن يكون في حسبان كل مواطن في المملكة العربية السعودية عند القيام بأي حسابات لما يفترض أن يكون خطوته القادمة.
وبينت : تصريح مصدر مسؤول في وزارة الـداخلـية بشأن موعد رفع تعليق السفر للمواطنين، وفتح المنافذ البرية والبحرية والجوية بشكل كامل بأنه بناءً على ما رفعته الجهات الصحية المختصة في المملكة العربية السعودية تقرر اعتماد سريان رفع تعليق سفر المواطنين إلى خارج المملكة، ابتداءً من الساعة 1: 00 من صباح يوم الإثنين 5 شوال 1442 هـ الموافق 17 مايو 2021 م، وذلـك لفئات تم تحديدها والاشتراطات الـلازمة لـذلـك في البيان، الذي نشرته وكالة الأنباء السعودية، كما أنه جاء خبرا استبشر به كل مواطن ومقيم على حد سواء لما يحمل من دلائل مبشرة لبلوغ مرحلة مطمئنة مكنت السماح بهذا الـقرار، الـذي تم التريث فيه رغم كل التضحيات المصاحبة لذلك لتحقيق الهدف الأسمى وهو الحفاظ على سلامة الإنسان، ولكن يبقى أمام الجميع مسؤولية استدراك حقيقة الوضع الراهن في العالم، وأن الخطر لا يزال ينتشر في دول لم تكن بذات القدرة والكفاءة في مكافحتها للأزمة، عطفا على ضعف قدراتها أو لارتباك مخططاتها وأولوياتها، وهو ما يفترض أن يكون نصب أعين كل مَنْ يعتزم اتخاذ قرار السفر في الفترة المقبلة، وأن يستشعر حجم الجهود المستديمة، الـتي بذلتها الدولة منذ بداية الجائحة وحتى اللحظة، وكيف أنها وفرت الراية الصحية اللازمة ورفعت قدرات القطاعات المعنية، خاصة الـقطاع الـصحي بكل جاهزية ممكنة ليتمكن من التصدي للفيروس بكل احترافية وتمكن.
وختمت: حب الـسفر والـترحال والـتنقل بين بلـد لآخر والبحث عن التغيير في المكان والـزمان والـتعرف على ثقافة الشعوب هو طبيعة بشرية على مر العصور، ولكن ومع تسارع الوقت وتنوع الحيثيات والمعطيات والمخاطر والتحديات، التي تصاحب مثل هذه القرارات وغيرها من الأفعال المحببة للنفس، يفترض أن يكون صوت العقل، خاصة مع تقدم العلم واتساع دائرة الإدراك والإحاطة بأدق التفاصيل تأتي مسؤولـية مضاعفة علـى الـفرد والأسرة والمجتمع في إعلاء صوت الحكمة في الـقرار والتصرفات لما يخدم الحفاظ على مؤشرات الاطمئنان وبلوغ المراحل القادمة بيسر وأمان

 

المصدر – واس

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى