الحدث الثقافي

اهم ماورد في #الصحف_ السعودية.

اهم ماورد في #الصحف_ السعودية.

الحدث : الرياض :

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم:

ولي العهد يعزي ولي عهد الكويت في وفاة الشيخ منصور الأحمد

أمير الرياض لخريجي جامعة الإمام: تجاوزتم الصعاب

أمير جازان يشدد على العمل الجاد وإنهاء المشروعات

أمير نجران يطلع على تقرير هيئة الأمر بالمعروف

أمير القصيم يتسلم التوصيات الختامية لملتقى حماية الأسرة

فيصل بن نواف يستقبل مدير صحة القريات المعين حديثاً

وقفة سعودية تاريخية لإرساء السلام في أفغانستان

المفتي: المملكة حريصة على إقامة شعائر الحج بشكل آمن

178 شركة ومؤسسة تخدم حجاج الداخل

إيقاف 136 موظفاً في قطاعات عسكرية ومدنية في قضايا فساد

لجان الشورى تدرس تقارير التقاعد والإعلام المرئي ومجلس شؤون الأسرة

الجزائريون يقترعون لانتخاب أعضاء البرلمان

بدء محاكمة مزعزعي استقرار الأردن

التظاهرات تستعر في تونس

وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفةالرياضفي افتتاحيتها بعنوان ( قيمة حضارية ) : خطوة رائدةومهمة، وفعل ثقافي خليق بالتقدير، ذلك الذي قامت به مكتبة الملك عبدالعزيز العامة،والذي تمثّل في ترجمة كتب الرحّالة والمستشرقين الذين زاروا شبه الجزيرة العربيةوالمملكة عبر أطوارها التاريخية المختلفة.

وتابعت : وتأتي أهمية تلك الترجمات في أنها تلعب دوراً ثقافياً مهماً في تصحيحالصورة الذهنية المغلوطة عن بلادنا، سيما أننا في عالمنا العربي والإسلامي عموماًعانينا كثيراً من الاستعداء البغيض من الآخر الغربي؛ وتلك النظرة المشمئزّة والمشوّهةلكل ما هو عربي، نظرة مصحوبة بالتضئيل والتبخيس والازدراء، وقد تكشّفت تلكمالعداوة والتربّص والأطماع في مواقفهم وكتابات مفكريهم وفلاسفتهم، وهي عدوىتتناقل عبر الزمن. هذا على المستوى العالمي، وهناك أيضاً مناكفات لا تقل حقداً وافتئاتاًعلينا وعلى بلادنا، تحمل ذات المشاعر الكارهة والغامطة لِحقّنا والحاسدة لنا على ماحبانا الله إياه من خير وفير أينع حضارة ونماءً وتطوّراً في شتى المجالات.

كل هذه الجهود المبذولة من قبل مؤسساتنا على اختلاف مواقعها؛ لتقديم الصورةالصحيحة عنّا لا شك أنها مهمة ومطلوب تكريسها بشكل مدروس وواقعي لمحو الصورةالذهنية المغلوطة عن بلادنا التي تجاوزت الجميع حضوراً وعطاءً وبناء للمكان والإنسان.

وأوضحت صحيفةالبلادفي افتتاحيتها بعنوان ( صحة الإنسان أولا ) : تواصلالجهات المختصة تطبيق الإجراءات الاحترازية والوقائية في مواجهة الوباء العالمي ( كوفيد– 19) بعد النجاح الكبير الذي حققته المملكة في التقليل من آثاره وتداعياته وتوفيراللقاحات للمواطنين والمقيمين مجاناً وصولاً إلى عودة الحياة الطبيعية.

وأضافت : وقد اقتضت المرحلة الحالية التركيز على الجرعة الأولى وتأجيل الثانية لمنحالمجتمع أعلى مستوى من المناعة مع التأكيد على مأمونية اللقاحات مما يستدعي عدمالالتفات للشائعات المغلوطة أو ترويجها والالتزام بالتعليمات والارشادات، وهي إجراءاتتعكس التقييم الدقيق لكل مرحلة وإجراءاتها المطلوبة ضمن الهدف الأهم الحاضر دائماوهو تعزيز الأمن الصحي الذي تهيئ له المملكة كل الأسباب.

وأكدت : وفي ذات السياق يأتي قرار قصر الحج على المقيمين والمواطنين ضمن اهتمامالقيادة الرشيدة بصحة وسلامة الإنسان، مع انتشار الوباء وتحوراته في العديد منالدول، وتمكين الراغبين في أداء الشعيرة من تأدية مناسكهم من خلال ضوابط وإجراءاتصحية للحفاظ على سلامتهم وبما يحقق مقاصد الشريعة في حفظ النفس البشرية،وهذا ما أكد عليه ورحب به المسؤولون والعلماء والخبراء والمختصون في العديد منالدول.

وأفادت صحيفةالاقتصاديةفي افتتاحيتها بعنوان ( مستجدات التعافي وتقديراتالطلب ) : يظهر جليا أن الأمور تتجه إلى مزيد من الحراك الاقتصادي العالمي ونموه، علىالرغم من بعض التأثيرات السلبية في هذه الخطوة في هذه المنطقة أو تلك، أو قارةبأكملها مثلما حدث في أوروبا من تراجعات مخيفة في المؤشرات الاقتصادية، نتيجة عدمالسيطرة الكاملة على وباء كورونا.

وواصلت : كما أن عودة عجلة الاقتصاد إلى الدوران بسرعات مختلفة، عزز توقعاتمنظمة الأقطار المصدرة للنفطأوبكالسابقة، بأن الأسواق بحاجة إلى ضخ مزيد منالنفط خلال الفترة المقبلة، فالتعافي الاقتصادي الذي يتضح بجلاء في معظم الدولالمستهلكة للنفط، رفعفي الواقعمستوى الطلب على النفط، ولا سيما في الولاياتالمتحدة والصين، وهذه الأخيرة سجلت نموا كبيرا بفضل التعافي السريع من جائحةكورونا والسيطرة على الوضع الصحي، على الرغم من غموض الرؤية بعد لمستقبلالاقتصاد العالمي، أضف إلى ذلك أن التعافي الأمريكي صاحبه حزم دعم ضخمة، ما يعززالطلب على الطاقة عموما.

وأشارت : على هذا الأساس، هناك حاجة وفقأوبك، إلى ضخ مزيد من النفط في الفترةالمتبقية من العام الجاري على الأقل، والتقديرات مرتفعة بالفعل، معززة بمستجداتواقعية على الأرض، فالطلب سيرتفع هذا العام 6.6 في المائة، أو ما يعادل 5.95 مليونبرميل يوميا، علما بأن هذه التوقعات لم تتغير للشهر الثاني على التوالي، ما يؤكدمجددا، أن الأسواق العالمية ستكون بحاجة ماسة لاحقا إلى مزيد من الإمدادات النفطية. واللافت، أن هذه التوقعات تأتي في ظل تعاف أبطأ مما هو متوقع للاقتصاد العالميخلال النصف الأول من العام الحالي، وإذا ما استمر حراك التعافي هذا بصرف النظر عنمؤشرات سرعاته، فإن الطلب على النفط سيرتفع، ولا سيما خلال فترة الشتاء المقبلة،التي يرتفع فيها الطلب على النفط عادة.

وأكدت : ولا شك في أن الطلب على الإمدادات النفطية كان ليزداد أكثر حتى من توقعاتأوبك، فيما لو لم تضطر بعض الدول لإعادة إغلاق اقتصاداتها، أو التأخر في فتحهاتماما، بسبب السلالات الجديدة التي تظهر هنا وهناك لفيروس كورونا، فبريطانياعلىسبيل المثالقررت قبل أيام عدم الإقدام على الفتح الكامل لكل قطاعاتها في الـ11 منالشهر الجاري، وتأجيل ذلك إلى الشهر المقبل.

وأفادت صحيفةاليومفي افتتاحيتها بعنوان ( لقاح كورونا.. والأهداف الرئيسية ) : الجهود المستديمة التي تبذلها حكومة المملكة العربية السعودية التي وضعت سلامةالإنسان أولا.. وبذلت لأجل هذا الهدف النبيل الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودةالتي يسهل رصدها في كافة المظاهر اليومية التي راعت أيضا استمرار دورة الحياةالـطبيعية بصورة تعكس حجم الـعمل المتواصل والتخطيط الدقيق والتنفيذ المتقنللمراحل التي مرت بها إجراءات الـتصدي لـهذه الجائحة حتى بلوغ المرحلة الحالية التيتوفر فيها اللقاح للجميع المواطن والمقيم على حد سواء.

وأردفت : ما صرحت به وزارة الصحة أن نحو 14.5 مليون شخص تم إعطاؤهم جرعة لقاحكورونا، وأن الهدف الحالي هو إعطاء أكبر قدر ممكن من المجتمع جرعة أولـى على الأقل،وعليه تم تأجيل الجرعة الثانية من اللقاح لتحقيق هـدف رئيسي وهو إعطاء أكبر قدر منأفراد المجتمع جرعة واحدة من اللقاحات وبالتالي يصل المجتمع إلى مستويات مناعةأفضل وبشكل أسرع.. فهنا يستبين حجم الدقة في دراسة وتقييم تطور المرحلة الحاليةوكذلك قدرة الخطط والاستراتيجيات الـتي تعمل علـى تنفيذها وزارة الصحة وكافةالجهات المعنية بالتصدي لجائحة كورونا المستجد بدعم ورعاية لا محدودة من حكومةالمملكة العربية الـسعودية في سبيل الحفاظ على المكتسبات الحالـية وبلـوغ الأهدافالـرئيسية من المناعة المجتمعية في أقرب وقت ممكن.

حسب واس 

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى