سفيرة التدريب الكندية
الحدث – الكاتب / صالح الحميدان
السعودية تطرد السفيرة الكندية.
لتدخلها السافر في الشئون الداخلية للمملكة .
- كندا أول دولة تعترف بان القدس عاصمة لإسرائيل ..
- كندا هي من يدرب هؤلاء الناشطات وايهامهم بالحماية الكندية … لنشر الفساد الأخلاقي في المجتمع وتحرير المرأة وتجريدها من حيائها وديننا ..
- سفارة كندا ليست سفارة عاديه بل هي سفارة لتدريب بعض الناشطات و الناشطين الخونة من أجل ضرب قلب العالم الاسلامي …
- هؤلاء هم أعداء الإسلام .
- المملكة تعلم ذلك جيدا – وتحلت بالحكمة والصبر …وكانت تنتظر الفرصة حتى تكشف كندا نفسها أمام العالم بأنها دولة شر وفتن .. هدفها محاربة الإسلام والمسلمين وتفكيكهم ..
- إي ناشطة تستقوي بدولة أجنبية لزرع الفتن والفساد يجب معاملتها كخائنة .
- جميع دول الخليج ماعدا قطر – والدول العربية أيدت موقف السعودية وانتقدت بشدة تصرفات كندا وتدخلها في الشئون الداخلية للدول العربية-
- نقول للدول العربية بكل فخر – أنها وحدت كلمتها وترفض بشكل قاطع أي تدخل بعد الآن في شئون اي دولة عربية –
- الوضع الآن تغير واختلف واصبحنا قوة – وهذا رسالة لجميع دول الشر-
- فالإسلام هو من وحد قلوب المسلمين وأصبحوا قوة ..
الموضوع ..
في الحرب ..
عندما يراد اسقاط دولة يتم استهداف العاصمة . وبدون اسقاطهم لن يكون هناك اي انتصار ..
……
وعندما يراد محاربة الإسلام وتفكيكه ..
يتم استهداف العاصمة الإسلامية …وهي المملكة العربية السعودية . لما تحتويه من الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسات .
واحد اسلحتهم .. التي يراهنون عليها هي المرأة
ونحن ونقول لهم أن ..
المرأة هي الأم الحنون ..
وهي الأخت التي لا يمكن تعويضها ..
وهي الزوجة والسند .
وهي البنت الغالية .
والاسلام كفل للمرأة كل حقوقها التي تصونها وتحفظ كرامتها …
الخلاصة .
كيف يتم افشال كل مخططاتهم الخبيثة ..
يكون ذلك ..
بتمسكنا بديننا … واعتصامنا .
وأن لا نسمح لمثل هؤلاء بتسميم عقولنا وخداعنا باسم الحريات المدنية المزيفة .
ولن نرضى بقوانينهم الوضعية – فالقرآن الكريم والسنة النبوية هما منهجنا .
..
وهذه رسالة ..
لكل من ينخدع بالأسطوانة التي تردد.. الحقوق والحريات ..التي فقط يتم تطبيقها في الدول العربية والإسلامية دون غيرها .