المحليةشريط الاخبار

#الصحف #السعودية

#الصحف #السعودية

الحدث – الرياض

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم:
خادم الحرمين يتلقى رسالة خطية من الرئيس الفلبيني
القيادة تعزي رئيس زامبيا في وفاة كاوندا
ولي العهد يُدشِّن ثمانية مشروعات سكنيّة وطبيَّة لمنتسبي وزارة الدفاع
أمير الرياض يدشن جمعية «دماؤنا صدقة»
أمير الشرقية يستقبل سفير كوسوفا.. ويكرم الفائزين بمسابقة «تصميم سمايا»
جلوي بن عبدالعزيز يفتتح ورش عمل إمارة نجران وجامعة نايف
أمير القصيم يطلع على تقرير ديوان المحاسبة
فيصل بن سلمان لغرفة ينبع: نتطلع لتقديمكم الدعم والمساندة والتسهيلات للمستثمرين
تعافي 1214 حالة وتسجيل 1079 إصابة جديدة بكورونا
د. العبدالعالي: لقاح إسترازينكا متوفر في المملكة ولا صحة لانقطاعه
تواصل الإدانات العربية والإسلامية للهجمات الحوثية واستهداف المدنيين
السجن 15 عاماً والغرامة مليون ريال لكل من يقدم المساعدة للمتسلل
علماء لبنان وإندونيسيا: تنظيم الحج يجسد حرص المملكة على خدمة وحماية ضيوف الرحمن
«حزب الله» والأسد يجددان التبعية لإيران
مباحثات نووية بين كوريا الجنوبية وأميركا
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( جرائم حرب ) : مازالت ميليشيا الحوثي تمارس عدوانها على أراضي المملكة بإطلاق الطائرات المفخخة، مستهدفة السكان والأعيان المدنية، ما يصنف كجريمة حرب في القانون الدولي، وبالتأكيد إن إيران تقف خلف تلك الاعتداءات قولاً وفعلاً بتوجيهاتها وإمدادها للحوثي بالسلاح والخبراء من أجل استهداف أراضي المملكة، تلك الاعتداءات السبعة عشر يوم أمس فقط تزامنت مع انتخاب إبراهيم رئيسي، والذي يخضع لعقوبات أميركية بسبب اتهامات بانتهاك حقوق الإنسان، وهذا يعني أن أذرع إيران في المنطقة ستستمر في غيها بوجود رئيس إيراني متشدد لا يجد قبولاً في الداخل الإيراني، فكيف بنا خارجها؟
وتابعت : الحوثي الإيراني يريد إطالة أمد الحرب، ففي ذلك تنفيذ لإرادة النظام الإيراني الذي يعاني داخلياً وخارجياً، ويعد نظاماً مارقاً على المنظومة الدولية، العدوان الحوثي على أراضي بلادنا الطاهرة لم يتوقف، والأرقام خير شاهد، حيث أطلق 372 صاروخاً باليستياً، 659 طائرة مفخخة و75 زورقاً مفخخاً وزرع 205 ألغام بحرية وأطلق 96292 مقذوفاً، ما يعطي دلالة واضحة على أن تلك الميليشيا ليس لديها برنامج سياسي تستطيع من خلاله الجلوس إلى طاولة المفاوضات، فالدور الذي أنيط بها هو إحداث حالة من عدم الاستقرار في المنطقة ولا شيء غيره، فالحوثي لم يتوانَ عن قتل أبناء الشعب اليمني بالوسائل كافة، هذا عدا عن الأساليب الوحشية التي يرتكبها بحقه في المناطق التي يسيطر عليها، والشواهد أكثر من أن تحصى.
وبينت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( من حصاد الرؤية ) : بين انطلاقة رؤية 2030 ، وما تحقق عمليا من مستهدفاتها الطموحة ، يؤكد أهميتها في تحقيق المكانة الأعلى التي تتطلع إليها القيادة الحكيمة لرفعة وازدهار الوطن ورخاء المواطن، وما يجب أن تكون عليه المملكة في مستقبلها القريب والبعيد، في منظومة التنمية المستدامة، والتقدم المتصاعد في التنافسية العالمية التي تغطي الكثير من مؤشرات الأداء.
وواصلت : في هذا الاتجاه تواصل التنمية السعودية حصاد رؤيتها الطموحة في كل مجال ، بقوة دفع لا تعرف الركون ولا التثاؤب، بل التقدم المتصاعد في المؤشرات العالمية حتى في ظل التحديات الأخطر التي صاحبت تفشي كورونا عالميا، فكان للمملكة معادلتها الخاصة وباقتدار ، على كافة الأصعدة الصحية والاقتصادية والاجتماعية، لتحقق المرتبة الأولى عالميا وذلك خلال تصديها لجائحة فيروس كورونا في عامي 2020 و 2021 اللذين يمثلان ذروتها. فإلى جانب الرصيد الكبير من الإنجازات السعودية ونجاحاتها ، جاء الانجاز العالمي للمملكة في مؤشري “استجابة رواد الأعمال للجائحة” و “استجابة الحكومة في دعم رواد الأعمال” اللذين يقيسان مدى اختلاف مستويات تحفيز ونشاط ريادة الأعمال على تأثير الجائحة حول العالم، محافظة على تفوقها في مؤشر “المعايير الغذائية” لتحقق المرتبة الأولى عالميا ، ضمن مؤشر “الأمن الغذائي” ويشمل (القدرة على تحمّل التكاليف والوفرة والجودة والسلامة والموارد الطبيعية والتكيف مع التغير المناخي).
وأكدت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( انتعاش وانكماش .. اقتصادات منقسمة ) : مع انتشار فيروس كوفيد – 19، تبين للعالم أن العلاجات والبروتوكولات المعروفة لم تكن ناجعة ولا مناسبة لطرح حلول جذرية لمواجهة تداعيات الفيروس الذي ضرب كل العالم دون استثناء، وهذا الأمر صحيح أيضا مع القضايا الاقتصادية الراهنة، التي تسببت فيها الجائحة. فالتضخم المتسارع يقلق العالم، حيث تبدو المعالجة المعروفة بشأنه وتستند إلى رفع أسعار الفائدة، غير ناجعة أو مقلقة على أفضل تقدير.
وأضافت : وكما كان العالم يتذكر جائحة الإنفلونزا الإسبانية في عشرينيات القرن الماضي، أصبح الجميع الآن يردد أحاديث أزمة التضخم في سبعينيات ذلك القرن عندما أطل على العالم مفهوم الركود التضخمي لأول مرة، وكيف أن التضخم يقود إلى البطالة، بينما كان الأصل أنه بسبب قوة الانتعاش الاقتصادي والعمالة الكاملة. لقد جاهد العالم لعقود بعد تلك الظاهرة ليس لفهمها فقط، بل لاحتواء آثارها الصعبة.
واسترسلت : اليوم صدرت تقارير دولية من مثل تقرير الآفاق الاقتصادية العالمية من البنك الدولي، ترى أن الانتعاش القوي في مناطق من العالم يقابله انكماش في مناطق أخرى، هذا التفاوت سببه الأساس حجم استجابة الدول للآثار الاقتصادية والصحية للجائحة، سواء في شكلها المالي أو النقدي، فبينما بلغ مستوى الدعم والتسهيلات 15 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في الدول ذات الدخل المرتفع، فإنه لم يتجاوز 3 في المائة في الدول الناشئة والنامية.
وفي وقت تعاني فيه الدول المنخفضة الدخل ضائقة ديون، فهي تواجه تحديات انعدام الأمن الغذائي وارتفاع أسعار المواد الغذائية لملايين البشر وقلة إنتاج يقابله ارتفاع استهلاك. إذا هناك انتعاش في نصف العالم وهناك انكماش في نصفه الآخر، وإذا تمت معالجة الأول، فإن الثاني سيواجه أزمة لم يشهد التاريخ مثيلا لها، وإذا تم التساهل لدعم الثاني، فإن الأول قد يشهد خروج مارد التضخم من القمقم كما فعل في أوائل السبعينيات.
وتناولت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( المؤشرات الدولية.. وريادة المملكة ) : إعلان المرصد الـعالمي لـريادة الأعمال تحقيق المملـكة الـعربية الـسعودية لـلـمرتبة الأولـى عالميا في ثلاثة مؤشرات دولية في مؤشري «استجابة رواد الأعمال لجائحة كورونا» ، وذلك خلال تصديها لجائحة كورونا في عامي 2020 و 2021 اللذين يمثلان ذروة الجائحة، فهنا نحن أمام إنجاز آخر يدل على حجم الجهود اللامحدودة التي بذلتها المملكة في سبيل حماية النفس البشرية من جائحة كورونا المستجد على مختلف الأصعدة وأشمل النطاقات المحلية والإقليمية والدولية.
وتابعت : ما أفاد به المرصد العالمي لريادة الأعمال في تقريره عن أن المملكة قد استكملت مسيرة تقدمها في ارتفاع مؤشراتها الـدولـية، محافظة بذلـك علـى تفوقها في مؤشر «المعايير الغذائية» ، ومحققة المرتبة الأولى عالميا عام 2020 ، وما أبانه عن كون المؤشر يعد أحد المكونات الـفرعية لمؤشر «الأمن الـغذائي» الـذي يصدر بشكل سنوي عن وحدة الاستخبارات الاقتصادية، ويجيب عن تساؤل سلامة الـغذاء في الـدولـة، حيث يطرح أهم الأسباب لانعدام الأمن الغذائي، بالاعتماد على أربعة مؤشرات هـي: (الـقدرة على تحمل التكاليف، والـوفرة، والجودة والـسلامة، والموارد الـطبيعية والـتكيف مع الـتغير المناخي)، كما يقيس مؤشر الأمن الـغذائي التنوع والجودة الغذائية للوجبات الغذائية، وسلامة الغذاء خلال عام 2020 ، حيث تندرج منه عدة مؤشرات، حصدت فيها المملكة المراتب الأولى أيضا، متفوقة على العديد من دول العالم، وأنها قفزت إلى المرتبة الثامنة في ذروة الجائحة لمؤشر «مدى كفاية إمدادات الـغذاء الوطنية» من بين 113 دولـة، وتفوقت على 105 دول في نمو إنتاج الحبوب والخضراوات.

 

المصدر – واس

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى