الرياضة

تحديث الإصدار

 

    الحدث/ وليد الأنصاري

  البعض يحتاج الى تحديث الإصدار

من المؤسف جداً عدم إدراك البعض لحجم العمل المبذول، الذي يهدف إلى تغيير  المنظومة الرياضية جملةً وتفصيلاً
فقد بدأ هؤلاء بممارسة متعتهم التي لا تمّت للرياضة بصله لا من قريب ولا من بعيد.
فمجالهم غريب وعجيب ، لا يضيف شيئاً سوى أنتم ونحن ، نملك ولا تملكون ، نستطيع مالا تستطيعون.
رامين بمصالح الرياضة والأندية عرض الحائط
فبدلاً من الخوض في أمور تهدف إلى التطوير  وإبداء الآراء ، و النصائح التى تصب في المصلحة العامة والخاصة ، نجد الإهتمام بسفاسف الأمور التي لاتسمن ولا تغني من جوع .
إن بعض المواضيع التي تُطرح ويتم تداولها كفيلة بتشويه عمل ضخم ، ومساعي جادة لنقله نوعية في هذا القطاع ، و تهييج  الجماهير ومحبي الأندية ، مما ينتج عنه صراعات في الشارع الرياضي ، و المدرج  ، والبعد عن الروح الرياضية.
فعلاً فسفاسف الأمور  (  داء )
إذا عظمناها صغرنا ، و إذا تجاهلناها علونا وارتقينا .
عموماً دعوني أتساءل ،،،
لماذا كل هذا العمل الضخم الغير مسبوق والمقدم للجميع؟

أليس كل هذا من أجل إخراج مشاهد كروية وبرامج رياضية راقية يستمتع بها المتابع، بما لا يقل عن ما نشاهده في الدول المتقدمة ؟!

مبادروة ملتزمون

‫2 تعليقات

  1. مقال جميل تحدث فيه الكاتب الاستاذ وليد عن الصراع الرياضي المنبوذ داخل المجتمع والتيارات الحزبية لكل نادي افسد متعة وروح الرياضة الجميلة ف المجتمع

  2. عندما يتعامل المسئول في المنشئة الرياضية بصيغة دق الخشوم او انا ومن بعدي الطوفان اذن انتظر تطور الصراعات في جميع وسائل التواصل والبرامج مماينتج عنها فساد الطموح الرياضي الذي يكتسبه اللاعب من الجمهور..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى