أخبار منوعة

الصحف السعودية

الحدث

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم:
أمير مكة يضع حجر أساس وقف لغة القرآن «مبين»
أمير جازان يلتقي فريق كفاءة الإنفاق بالداخلية
سعود بن نايف يشيد بدعم القيادة للقطاع الصناعي
أمير تبوك يحتفي بمواطن استخدم السمك في ري المحاصيل
جلوي بن مساعد يدشّن مشروعات جامعية بنجران وشرورة
فيصل بن خالد: توطين الوظائف أولوية وطنية
فيصل بن مشعل يشهد توقيع اتفاقيتين بيئيتين لتطوير متنزه القصيم الوطني
خالد بن سلمان يجتمع بوزير الدفاع الأميركي ومستشار الأمن القومي
سفير المملكة لدى الأردن يزور مبنى الملك سلمان في مؤسسة الحسين للسرطان
إطلاق أول برنامج ابتعاث خارجي في علوم الفضاء منتهٍ بالتوظيف
اغتـيــال رئيـــس هـــايتــي
«إيفر غيفن» تغادر قناة السويس
استهداف قاعدة «عين الأسد» في العراق
الجيش اليمني والمقاومة على أبواب مدينة البيضاء
الانتخابات الليبية تراوح مكانها!
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( دخل إضافي ) : تشهد المملكة نمواً متسارعاً في قطاع التجارة الإلكترونية ومنظومته، مع تزايد الاعتماد عليه من قبل المستهلكين وقطاع الأعمال وثقتهم فيه، وتحول العديد من المحلات والمطاعم إلى البيع عبر المنصات الإلكترونية والمنصات الرقمية، وتقدر بعض الإحصاءات أن نسبة نمو القطاع تتجاوز 20 % سنوياً، وتعتبر المملكة أحد أكبر أسواق التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وتابعت : وتعتبر تطبيقات التوصيل بشكل عام، أبرز الأنشطة التي تعتمد عليها التجارة الإلكترونية، وتعتمد عليها في نموها، وتشير الإحصاءات إلى بلوغ إجمالي طلبات التوصيل خلال الربع الأول من العام الجاري 2021 أكثر من 28 مليون طلب، وقد شهدت هذه التطبيقات إقبالاً من السعوديين العاملين بها، وقدرت بعض الإحصاءات عددهم بنحو 700 ألف شخص، قبل أن تشهد هذه التطبيقات هجوماً من الأجانب للعمل فيها، وهو ما دعا هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات”، قبل أيام إلى إطلاق حملة توطين تطبيقات التوصيل، بهدف تحفيز السعوديين على الانضمام إلى سوق تطبيقات التوصيل في المملكة، وإتاحة الفرصة أمام المواطنين لاستثمار الطلب المتزايد على الخدمة.
وواصلت : خلال الفترة الماضية برزت العديد من الشكاوى في وسائل التواصل الاجتماعي من قبل عدد من العاملين السعوديين في مجال التوصيل، تتمثل في مضايقات يتعرضون لها من قبل المشرفين عليهم، وهذا الأمر يدفع إلى المطالبة بمتابعة أسباب هذه الشكاوى من قبل وزارة الموارد البشرية وهيئة الاتصالات، لمعرفة أسبابها الحقيقية ومعالجتها؛ لأن استمرارها سيؤدي في النهاية إلى عزوف السعوديين عنها وخروجهم من القطاع، ومن ثم تسليمه للأجانب الذين أصبحت مشاهد تواجدهم مألوفة بكثرة أمام المطاعم والمحلات الكبيرة، للعمل في مجال توصيل الطلبات.
وأوضحت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( مواقف حازمة ) : تعد المملكة أكثر الدول دعماً ومساندة للأمم المتحدة بأجهزتها المختلفة منذ توقيعها على ميثاقها في عام 1945 ، مترجمة رسالتها السامية وثقلها الدولي ودورها المحوري في كافة القضايا العالمية لترسيخ مبادئ السلم والأمن الدوليين وانتهاج سياسة حسن الجوار والنأي عن التدخل في الشؤون الداخلية للدول والتأكيد على التعايش بين الشعوب والحضارات وتعزيز العلاقات الودية، إضافة إلى مساعدة الدول النامية والمحتاجين في كل مكان.
وبينت : وظلت المملكة مساهماً رئيسياً في المساعدة الإنمائية للأمم المتحدة ، وتعد من الدول المانحة الأولى ، وقد درجت على دعم كافة المنظمات الأممية والإسهام في الحد من آثار الكوارث الطبيعية ومكافحة الفقر والأمراض من خلال تبرعها لصناديق الأمم المتحدة المتعددة ومنها برامج الغذاء العالمي، ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا).
ورأت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( النقل .. تكامل رقمي ولوجستي ) : في أي اقتصاد يعد النقل والخدمات اللوجستية العمود الفقري له، وقد ازدادت أهمية هذا القطاع مع الانتقال إلى الاقتصاد الرقمي، حيث تباع الأشياء وتشترى عبر التطبيقات الإلكترونية والأسواق الافتراضية، لكن لا يمكن أن تنقل هذه السلع من مصانعها إلى أي مكان للمستهلكين إلا من خلال قطاع النقل الحقيقي، فهو الحلقة التي تربط الاقتصاد الرقمي بالاقتصاد الحقيقي.
واسترسلت : وهنا لا بد من التأكيد أن الاقتصاد الرقمي في عالمنا اليوم لا ينتظر أحدا، فهو يتقدم بصورة سريعة ومذهلة، لذلك لا مجال لقطاع النقل إلا أن يواكب هذه التطورات، أو أن يصبح الحلقة الأضعف في سلسلة إنتاج القيمة، ويصبح العبء الأكبر على الناتج المحلي، وبالتالي ستبحث السلع عن مسارات أخرى واقتصادات جديدة قادرة على التواؤم مع المتغيرات المتسارعة. ويعد قطاع النقل ركنا أساسا من أركان التنمية المستدامة، ومحركا اقتصاديا حيويا يعتمد نجاحه على مدى توافر البنية الأساسية للطرق ووسائل النقل المتعددة الوسائط بأساليب تقنية حديثة تواكب الفهم الاقتصادي المستخدم في العالم، لذلك جاءت خطة النقل الوطنية للسعودية مواكبة لاستراتيجية التنمية الاقتصادية، حيث تهدف إلى تطوير قطاع النقل وإنعاش كل طاقاته الاستيعابية لتحقيق متطلباتها. ومن هذا المنطق، فإن استراتيجية النقل تستهدف تعظيم اقتصادات النقل والخدمات اللوجستية، ودعم التنمية المستدامة.
وتابعت : ولأن اقتصاد السعودية يعد أحد أكبر 20 اقتصادا في العالم، وهو الأكبر في الشرق الأوسط، وضعت الرؤية مستهدفات كبيرة ليس أقلها أهمية رفع نسبة الصادرات غير النفطية من 16 إلى 50 في المائة من إجمالي الناتج المحلي غير النفطي، ورفع نسبة مساهمة القطاع الخاص من 40 حتى 65 في المائة من الناتج المحلي. كما تم رسم سياسة للاقتصاد الرقمي في عام 2019 تضع خريطة طريق للجهات الحكومية والخاصة في السعودية لتسهيل الاستثمار في الاقتصاد الرقمي. كما ترتكز سياسة الاقتصاد الرقمي على سبعة مبادئ أساسية، وهي الوصول، والتقنيات والابتكار، ورأس المال البشري، والرخاء الاجتماعي، والشمولية، والثقة بالبيئة الرقمية، وانفتاح السوق، حيث تعزز هذه المبادئ من إيجاد بيئة رقمية استثمارية جاذبة.
وأكدت صحيفة “عكاظ” في افتتاحيتها بعنوان ( مواجهة إيران الآن… قبل فوات الأوان ) : المتابعون للمفاوضات النووية غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران، في شأن برنامجها النووي، يخشون أن تنجح طهران في شراء مزيد من الوقت، في ظل الشد والجذب مع واشنطن وحلفائها الغربيين وروسيا والصين، لترتفع بنسبة تخصيب اليورانيوم من 60% حالياً إلى 90%، وهي النسبة المطلوبة لإنتاج سلاح نووي. وعلى رغم أن أجهزة الاستخبارات الغربية والإقليمية تجمع على أن إيران لن تستطيع الوصول إلى تلك المرحلة من برنامجها النووي، في أتون الضغوط التي تتعرض لها من المجتمع الدولي؛ إلا أن مراوغتها في شأن تجديد اتفاق مراقبة برنامجها النووي مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ومساعيها لابتزاز الغرب لتقديم «جَزَرة» أكبر، بدل العصا، كفيلة بأن تضمن لها مزيداً من تشريع برنامجها التسلحي النووي. وهو ما يتطلب أن توجه واشنطن وأوروبا قدراً أكبر من الاهتمام، والصرامة اللازمة لتجنيب العالم والمنطقة شر انضمام نظام أرعن إلى نادي القوى النووية.
وبينت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( رؤية تبلغ عنان السماء والفضاء ) : الآفاق الـتي تستهدفها رؤية المملـكة 2030 كما هـي تعنى بالارتقاء بمختلف مكونات النهضة الوطنية وكذلك جودة الحياة في الحاضرة.. فهي رؤية تستشرف كافة متطلبات وتحديات المستقبل بصورة تنعكس على إستراتيجياتها وخططها في كل ما من شأنه محاكاة هـذه الـطموحات من خلال منظومة الإعداد الرئيسية للموارد البشرية الوطنية بصورة تستحدث الفرص المنسجمة مع تلك الاحتياجات في مستقبلها القريب والبعيد على حد سواء.
وأردفت : إعلان الهيئة السعودية للفضاء إطلاق أوَل برنامج سعودي للابتعاث الخارجي منتهٍ بالتوظيف في مجال الفضاء وما يتيحه هذا البرنامج من الفرص التعليمية النوعية للطلاب والطالبات السعوديين من خلال دراسة التخصصات ذات العلاقة بعلوم الفضاء في أبرز 30 جامعة حول العالم، وذلك ضمن إطار التطوير الشامل الـذي يشهده قطاع الـفضاء في المملـكة.. وما أوضحه الـرئيس التنفيذي المكلّف للهيئة
السعودية للفضاء عن أن برنامج الابتعاث يأتي ضمن خطط الهيئة لتحقيق الريادة العالمية في علوم الفضاء، وتحقيق تطلعات المملكة في الـقطاع الـذي يحظى بدعم القيادة الحكيمة – حفظها الله-، الأمر الـذي انعكس بشكل إيجابي على تطور القطاع، لافتًا النظر إلى عمل الهيئة عبر العديد من المسارات لتحقيق الريادة العالمية في علوم الفضاء من بينها تنمية رأس المال البشري، وتأهيل الكفاءات، وضمان توافر مخرجات وطنية مؤهلة تتواءم مع الاحتياجات العمليّة في قطاع الفضاء بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة .. 2030 هذه المعطيات آنفة الذكر تشكل أحد الأطر التي ترسم ملامح المشهد المتكامل لجهود القيادة الحكيمة في التطور المستديم لخطط التعليم وتأهيل كوادر الوطن وخلق الفرص التي يزدهر بها الحاضر ويرتقي بها المستقبل ويبلغ طموحها عنان السماء والفضاء.

المصدر-واس

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى