الصحةشريط الاخبار

“الصحة”:أمور ستحدث للشخص

إذا قرر الامتناع عن التدخين

“الصحة”:أمور ستحدث للشخص

"الصحة": 3 أمور ستحدث للشخص إذا قرر الامتناع عن التدخين

أوضحت وزارة الصحة ما الذي يمكن أن يحدث للشخص المدخن إذا قرر الإقلاع عن التدخين، مشيرة إلى أن هناك 3 متغيرات سيشعر بها من يترك هذه العادة السيئة.

وأضافت الوزارة أنه في حال ترك عادة التدخين، سينعم الشخص بتنفس سليم، كما سينعم أيضاً بنوم مريح، بالإضافة إلى أنه سيحظى باستقلال عن الإدمان.

“الصحة”:أمور ستحدث للشخص

جدير بالذكر أن وزارة الصحة شددت في الكثير من المناسبات والنشرات الصحية على ضرورة الابتعاد عن عادة التدخين لخطورتها على الصحة والمجتمع، لينعم الجميع في المملكة ببيئة صحية آمنة.

 

وزارة الصحة السعودية

هي الوزارة المسؤولة عن الصحة العامة للمواطنين بالمملكة العربية السعودية ورسم خطة السياسة الصحية بالمملكة تأسست عام 1370هـ مع تأسيس مجلس الوزراء السعودي ويتولى رئاستها الآن الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة.بحسب تقرير التنافسية العالمي 2019 تقدمت المملكة 6 مراكز عن العام 2018 في مؤشر الصحة لتحل في الترتيب 58 عالميا.

نشأة وزارة الصحة

أنشأ الملك عبد العزيز بعد سيطرته على الحجاز مصلحة الصحة العامة عام 1343هـ/1925م ومقرها مكة المكرمة، على أن تكون لها فروع أخرى في شتى المناطق، وبعد فترة وجيزة، أنشأت مديرية الصحة العامة والإسعاف في 1344هـ/1925م بهدف الاهتمام بشؤون الصحة والبيئة، والعمل على إنشاء المستشفيات والمراكز الصحية في جميع أنحاء المملكة، وما واكبه من إصدار اللوائح التنظيمية؛ لضمان ممارسة مهنة الطب والصيدلة، وفق عدد من الضوابط والمعايير التي أسهمت في تحسين قطاع الصحة وتطويره في المملكة.

وبسبب تزايد الخدمات الصحية المقدمة التي تقدمها الدولة في جميع أنحاء البلاد، إضافة إلى ما يتم تقديمه من خدمات صحية للحجاج، وبعد ازدياد أعداد المستشفيات والمراكز الصحية جاء إنشاء المجلس الصحي العام كأعلى هيئة إشرافية في البلاد، وقد تكوَّن المجلس من قيادات رفيعة المستوى بالمملكة، وكان التركيز الأكبر خلال تلك الفترة منصبًا على تطوير الخدمات الصحية ورفع كفاءات العاملين في هذا القطاع الحيوي المهم، إلى جانب مكافحة الأمراض والأوبئة المنتشرة آنذاك.

وفي 26 شعبان 1370هـ، صدر المرسوم الملكي بإنشاء وزارة الصحة، ليتولى هذا الجهاز الإشراف الكامل على الشؤون الصحية بالمملكة.

لمزيد من الاخبار على صحيفة الحدث اضغط هنا

رابط المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى