الصحة

«الصحة »تحصين 70 % من سكان المملكة في أكتوبر

«الصحة »تحصين 70 % من سكان المملكة في أكتوبر
«الصحة »تحصين 70 % من سكان المملكة في أكتوبر

كشفت وزارة الصحة أمس عن إمكانية الوصول لتحصين 70% من سكان المملكة، في شهر أكتوبر المقبل.

وقالت الوزارة: إن عدد جرعات لقاح كورونا المقدمة تجاوز أكثر من 32.6 مليون جرعة، عبر 587 مركزًا في جميع أنحاء المملكة وأوضحت أن الجرعات المعطاة تمثل أكثر من 246 ألفًا و700 جرعة في اليوم الواحد، بواقع 93.7 جرعة لكل 100 شخص.

وزارة الصحة السعودية هي الوزارة المسؤولة عن الصحة العامة للمواطنين بالمملكة العربية السعودية ورسم خطة السياسة الصحية بالمملكة تأسست عام 1370هـ مع تأسيس مجلس الوزراء السعودي ويتولى رئاستها الآن الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة.[1][2][3]

بحسب تقرير التنافسية العالمي 2019 تقدمت المملكة 6 مراكز عن العام 2018 في مؤشر الصحة لتحل في الترتيب 58 عالميا.

«الصحة »تحصين 70 % من سكان المملكة في أكتوبر

أنشأ الملك عبد العزيز بعد سيطرته على الحجاز مصلحة الصحة العامة عام 1343هـ/1925م ومقرها مكة المكرمة، على أن تكون لها فروع أخرى في شتى المناطق، وبعد فترة وجيزة، أنشأت مديرية الصحة العامة والإسعاف في 1344هـ/1925م بهدف الاهتمام بشؤون الصحة والبيئة، والعمل على إنشاء المستشفيات والمراكز الصحية في جميع أنحاء المملكة، وما واكبه من إصدار اللوائح التنظيمية؛ لضمان ممارسة مهنة الطب والصيدلة، وفق عدد من الضوابط والمعايير التي أسهمت في تحسين قطاع الصحة وتطويره في المملكة.

وبسبب تزايد الخدمات الصحية المقدمة التي تقدمها الدولة في جميع أنحاء البلاد، إضافة إلى ما يتم تقديمه من خدمات صحية للحجاج، وبعد ازدياد أعداد المستشفيات والمراكز الصحية جاء إنشاء المجلس الصحي العام كأعلى هيئة إشرافية في البلاد، وقد تكوَّن المجلس من قيادات رفيعة المستوى بالمملكة، وكان التركيز الأكبر خلال تلك الفترة منصبًا على تطوير الخدمات الصحية ورفع كفاءات العاملين في هذا القطاع الحيوي المهم، إلى جانب مكافحة الأمراض والأوبئة المنتشرة آنذاك.

وفي 26 شعبان 1370هـ، صدر المرسوم الملكي بإنشاء وزارة الصحة، ليتولى هذا الجهاز الإشراف الكامل على الشؤون الصحية بالمملكة.

توفير الرعاية الصحية، وتعزيز الصحة العامة، والوقاية من الأمراض، ووضع القوانين واللوائح المنظمة للقطاع الصحي العام والخاص ومراقبة أدائه، مع الاهتمام بالجانب البحثي والتدريب الأكاديمي ومجالات الاستثمار الصحي.

رابط المصدر

مزيد من الاخبار

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى