الرياضة
نينا تكسب لقب «العاشرة للبولينج»

نينا تكسب لقب «العاشرة للبولينج»
توجت سحر القصيبي عضو مجلس إدارة الاتحاد السعودي للبولينج، اللاعبات الفائزات في المراكز الثلاثة الأولى لبطولة السيدات العاشرة للبولينج والتي اختتمت منافستها، السبت، على أرض المركز العالمي للبولينج في الرياض.
وتم تتويج الفلبينية نينا انيجو في المركز الأول محققة بذلك لقب البطولة، وحلت في المركز الثاني شابينا محمد اللاعبة الهندية، بينما جاءت في المركز الثالث المتسابقة الفلبينية ريشيل مالنزو.
وتم اختيار الفائزات من بين 43 لاعبة تنافسن على تحقيق البطولة من السعوديات والخليجيات والمقيمات.
من جانبها أكدت لاعبة البولينج نهلة عدس، مؤسسة أول فريق بولينج للسيدات ومن أبرز المشاركات في المنافسات الخارجية في بطولة العالم للبولينج التي أقيمت مؤخرًا في لاس فيغاس، على أنه في كل بطولة يُلاحظ أن هناك تطور كبير في مستوى اللاعبات واكتساب أكثر للخبرات، والاستمرار على التمارين بعزيمة تثمر نتائجه بشكل جيد في كل بطولة.
وقالت عدس “للرياضية”: أجواء البولينج يطغى على منافستها المرح والمتعة والتنافسية، خاصة وأن اللعبة تجمع السيدات من مختلف الجنسيات وتعتمد على إصابة أكبر قدر من الصولجانات العشرة كاملة وذلك بمحاولتين للإطاحة بها جميعها، فهناك ترقب وتركيز ومتابعة ممتعة.
وعن احتياجات اللعبة أكدت عدس على أن رياضة البولينج لازالت تحتاج إلى أماكن مخصصة لإقامة بطولات عالمية رسميًا، وتحتاج اللاعبات إلى احتكاك عالمي للمزيد من الخبرات، من ناحية أخرى فالبولينج كغيرها من الرياضات نحتاج أن نرى محلات متخصصة في بيع أدواتها ومستلزماتها مثل الكرات والأحذية الخاصة بها وغيرها مما تفتقر المحلات العادية لتوفيره.
ومن ناحية التطور على مستوى اللاعبات قالت عدس أنه ينقسم إلى شقين، الأول يعتمد على اللاعبة نفسها من حيث الاجتهاد وتكثيف التمارين والاستفادة من تعليمات المدربين، والشق الثاني من حيث إقامة بطولات أسبوعية تحاكي حقيقة المنافسة وضغوطاتها.
وتم تتويج الفلبينية نينا انيجو في المركز الأول محققة بذلك لقب البطولة، وحلت في المركز الثاني شابينا محمد اللاعبة الهندية، بينما جاءت في المركز الثالث المتسابقة الفلبينية ريشيل مالنزو.
وتم اختيار الفائزات من بين 43 لاعبة تنافسن على تحقيق البطولة من السعوديات والخليجيات والمقيمات.
من جانبها أكدت لاعبة البولينج نهلة عدس، مؤسسة أول فريق بولينج للسيدات ومن أبرز المشاركات في المنافسات الخارجية في بطولة العالم للبولينج التي أقيمت مؤخرًا في لاس فيغاس، على أنه في كل بطولة يُلاحظ أن هناك تطور كبير في مستوى اللاعبات واكتساب أكثر للخبرات، والاستمرار على التمارين بعزيمة تثمر نتائجه بشكل جيد في كل بطولة.
وقالت عدس “للرياضية”: أجواء البولينج يطغى على منافستها المرح والمتعة والتنافسية، خاصة وأن اللعبة تجمع السيدات من مختلف الجنسيات وتعتمد على إصابة أكبر قدر من الصولجانات العشرة كاملة وذلك بمحاولتين للإطاحة بها جميعها، فهناك ترقب وتركيز ومتابعة ممتعة.
وعن احتياجات اللعبة أكدت عدس على أن رياضة البولينج لازالت تحتاج إلى أماكن مخصصة لإقامة بطولات عالمية رسميًا، وتحتاج اللاعبات إلى احتكاك عالمي للمزيد من الخبرات، من ناحية أخرى فالبولينج كغيرها من الرياضات نحتاج أن نرى محلات متخصصة في بيع أدواتها ومستلزماتها مثل الكرات والأحذية الخاصة بها وغيرها مما تفتقر المحلات العادية لتوفيره.
ومن ناحية التطور على مستوى اللاعبات قالت عدس أنه ينقسم إلى شقين، الأول يعتمد على اللاعبة نفسها من حيث الاجتهاد وتكثيف التمارين والاستفادة من تعليمات المدربين، والشق الثاني من حيث إقامة بطولات أسبوعية تحاكي حقيقة المنافسة وضغوطاتها.

