المحلية

استشاري: الدفع بالشباب السعودي دون تدريب

لخدمة العملاء سبب رئيس لكثير من المشاكل 

استشاري: الدفع بالشباب السعودي دون تدريب

قال المدير التنفيذي لابتكار القيمة الاستشارية والاستشاري في خدمة العملاء ، محمد صالح، إن الدفع بالمواطنين من الشباب دون تدريب وعدم وجود استراتيجيات لخدمة عملاء سبب رئيس لكثير من المشاكل.

وأضاف أن الكثير من الشركات تزج بالعديد من شباب الوطن في هذه الوظائف دون تدريب، وذلك بحسب ما ذكره في برنامج “الراصد” في قناة “الإخبارية”.

ولفت إلى العمل في خدمة العملاء يتطلب توافر مهارات معينة، مضيفا أن الشباب يحاولون بذل جهودهم لخدمة العملاء إلا أنهم لا يقدمون الخدمة على أكمل وجه بسبب عدم حصولهم على التدريب الكافي.

واستعرض “صالح” أمثلة لعدم نجاح بعض الشباب في خدمة العملاء، ومنها أن مسؤول خدمة العملاء لا يقدر على تقديم الخدمة للعميل، وعندما يختم المسؤول مكالمته مع العميل يسأله عن خدمة أخرى يود أن يؤديها له برغم أنه فشل في تقديم الخدمة الأولى.

وأكد أن الشركات تفتقر لاستراتيجيات واضحة بهذا العمل، فضلا عن عدم توفير التدريب الكافي للشباب قبل عملهم في وظيفة “خدمة العملاء”.

استشاري: الدفع بالشباب السعودي دون تدريب

مكة المكرمة هي مدينة مقدسة لدى المسلمين، بها المسجد الحرام، والكعبة التي تعد قبلة المسلمين في صلاتهم. تقع غرب المملكة العربية السعودية، تبعد عن المدينة المنورة حوالي 400 كيلومتر في الاتجاه الجنوبي الغربي، وعن مدينة الطائف حوالي 75 كيلومترا في الاتجاه الشرقي،[4] وعلى بعد 72 كيلو مترا من مدينة جدة وساحل البحر الأحمر، وأقرب الموانئ لها هو ميناء جدة الإسلامي، وأقرب المطارات الدولية لها هو مطار الملك عبد العزيز الدولي. تقع مكة المكرمة عند تقاطع درجتي العرض 25/21 شمالا، والطول 49/39 شرقا،[5] ويُعد هذا الموقع من أصعب التكوينات الجيولوجية، فأغلب صخورها جرانيتية شديدة الصلابة. تبلغ مساحة مدينة مكة المكرمة حوالي 850 كم²،[5] منها 88 كم² مأهولة بالسكان، وتبلغ مساحة المنطقة المركزية المحيطة بالمسجد الحرام حوالي 6 كم²،[5] ويبلغ ارتفاع مكة عن مستوى سطح البحر حوالي 277 مترًا.[6]

كانت في بدايتها عبارة عن قرية صغيرة تقع في واد جاف تحيط بها الجبال من كل جانب،[7] ثم بدأ الناس في التوافد عليها والاستقرار بها في عصر النبي إبراهيم والنبي إسماعيل،[8] وذلك بعدما ترك النبي إبراهيم زوجته هاجر وابنه إسماعيل في هذا الوادي الصحراوي الجاف، وذلك امتثالاً لأمر الله،[9] فبقيا في الوادي حتى تفّجر بئر زمزم، وقد بدأت خلال تلك الفترة رفع قواعد الكعبة على يد النبي إبراهيم وابنه إسماعيل.

مزيد من الاخبار
رابط المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى