التقنيه والتكنولوجيا

مؤتمر أبل اليوم.. العالم ينتظر “آيفون 13”

مؤتمر أبل اليوم.. العالم ينتظر “آيفون 13”

ينطلق مؤتمر أبل للكشف عن هواتف iPhone 13 مساء اليوم، ويبث عبر الإنترنت من مسرح ستيف جوبز داخل مقر الشركة Apple Park في كاليفورنيا.

وقبل ساعات من انطلاق مؤتمر أكبر شركة تكنولوجيا في العالم (بلغت قيمة أبل السوقية 2.47 تريليون دولار)، تعرضت الشركة المالكة لأشهر “تفاحة” في العالم، إلى صدمة قد تهدد آمالها في ترويج هاتف آيفون 13 (Iphone 13) المزمع الكشف عنه اليوم.

ووفق نتائج استطلاع أجراه موقع “سيفينجز”، على ما يزيد على 1500 من مستخدمي هواتف آيفون الحاليين، كشفت أن نسبة ضئيلة تتطلع لاقتناء آيفون 13.

مؤتمر أبل اليوم.. العالم ينتظر “آيفون 13”

وبحسب الموقع، فإن 10% فقط من عملاء أبل يخططون لشراء الهاتف الجديد ، فيما رفض 64% منهم فكرة الشراء.

في الوقت ذاته، كشف الاستطلاع عن أن 26% لم يقرروا حتى الآن، ومن بين النسبة الضئيلة ممن قرروا اقتناء أيفون 13، 33% منهم يمتلك أجهزة آيفون جديدة من الأجيال الأقرب لـ آيفون 13.

وكشف موقع “تي 3” المتخصص بالأخبار التقنية مجموعة من التسريبات الصادرة عن موقع “91 موبايلز”، والتي تحدثت عن وجود أكثر من هاتف سيجري طرحها تحت “آيفون 13″، وستكون مختلفة فيما بينها من حيث الألوان وسعة التخزين.

وسيأتي هاتف “آيفون 13 ميني” بسعة تخزين تتراوح بين 64 و128 جيجابايت، وسيكون متوفرا بألوان هي الأسود والأزرق والأرجواني والوردي والأبيض والأحمر.

أما “آيفون 13 برو” فسيكون متاحا للمستخدمين بألوان هي الأسود والفضي والذهبي والبرونزي، وبسعتي تخزين تبلغان 128 و256 جيجابايت.

وبالنسبة لهاتف “آيفون 13 برو ماكس”، فسيتوفر بالألوان الأسود والفضي والذهبي والبرونزي، وبسعتي تخزين تبلغان 256 و512 جيجابايت.

 

مؤتمر أبل اليوم.. العالم ينتظر “آيفون 13”

السعودية (أو رَسْمِيًّا: المملكة العربية السعودية) هي دولة عربية، وتعد أكبر دول الشرق الأوسط مساحة، وتقع تحديدًا في الجنوب الغربي من قارة آسيا وتشكل الجزء الأكبر من شبه الجزيرة العربية إذ تبلغ مساحتها حوالي مليوني كيلومتر مربع. يحدها من الشمال جمهورية العراق والأردن وتحدها دولة الكويت من الشمال الشرقي، ومن الشرق تحدها كل من دولة قطر والإمارات العربية المتحدة بالإضافة إلى مملكة البحرين التي ترتبط بالسعودية من خلال جسر الملك فهد الواقع على مياه الخليج العربي، ومن الجنوب تحدها اليمن، وسلطنة عُمان من الجنوب الشرقي، كما يحدها البحر الأحمر من جهة الغرب.[23]

حكم آل سعود تاريخيا في نجد ومناطق واسعة من الجزيرة العربية أكثر من مرة، وتعتبر المملكة السعودية الحالية نتاجًا ووارثة لتلك الكيانات التاريخية، أول تلك الكيانات إمارة الدرعية التي أسسها محمد بن سعود سنة 1157 هـ / 1744 وظلت حتى قاد إبراهيم باشا جيش والي مصر العثماني في حملة للقضاء عليها عام 1233 هـ / 1818م،[24][25] ويشار إلى تلك المرحلة باسم “الدولة السعودية الأولى“، ولكن لم يطل الوقت بعد سقوط الدولة الأولى حتى أقام تركي بن عبد الله بن محمد إمارة جديدة لآل سعود في نجد، اتخذت من الرياض عاصمة واستمرت حتى انتزع حكام إمارة حائل إمارة الرياض من آل سعود سنة 1308 هـ / 1891

مزيد من الاخبار
رابط المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى