المحلية

«الإعلام» تروي قصة لقاحات كورونا بفيلم «جرعة أمل»

«الإعلام» تروي قصة لقاحات كورونا بفيلم «جرعة أمل»

أصدر مركز التواصل الحكومي بوزارة الإعلام، الفيلم الوثائقي العلمي «جرعة أمل»، يرصد تجربة المملكة مع اللقاحات، في ضوء الحملة الجاري تنفيذها لتحصين أفراد المجتمع باللقاح ضد فيروس كورونا، واستغرق إنتاج الفيلم 760 ساعة عمل، على مدى 97 يومًا، وتم تصويره في 4 أيام، شملت 8 مواقع بمشاركة 6 جهات هي: وزارة الصحة، ومختبرات هيئة الغذاء والدواء، ومراكز اللقاح، ومركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ومكتبة الملك فهد الوطنية.

«الإعلام» تروي قصة لقاحات كورونا بفيلم «جرعة أمل»

ويعد فيلم «جرعة أمل» هو الثاني الذي ينتجه مركز التواصل الحكومي بوزارة الإعلام، خلال مرحلة المواجهة مع جائحة كورونا بعد فيلم «مرحلة صعبة»، الذي يوثق مواقف مجتمعية وحياتية من العيش تحت ظل الجائحة، ويستعرض قصصًا لأبطال المواجهة من مختلف الجهات، كما يعكس تأثيرات الجائحة على أوجه الحياة الاجتماعية، ويلتقي مع مختلف شرائح المجتمع.

ويتحدث في الفيديو عدد من المسؤولين والمتخصصين والمواطنين، في مقدمتهم الدكتور عبدالله الربيعة المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ورئيس لجنة الشراء المباشر، والدكتور عادل الهرف نائب الرئيس لقطاع الدواء بهيئة الغذاء والدواء، والدكتور عبدالله عسيري وكيل الصحة المساعد للصحة الوقائية بوزارة الصحة، والدكتور خالد عبدالكريم وكيل الصحة المساعد للرعاية الأولية بوزارة الصحة، والدكتور فهد البطحي الرئيس التنفيذي للتشغيل في شركة «نوبكو»، والصيدلانية علياء الدهش اختصاصية مختبر بقسم الأدوية الحيوية، والباحث الاجتماعي الدكتور محمد الحاجي، والطبيبة النفسية الدكتورة أفنان الغامدي، وإبراهيم العجلان أحد الذين أصيبوا سابقًا بالجدري، والدكتور محمد قاسم مستشار مؤسسة الكويت للتقدم العلمي، والدكتور وليد عمرود مدير عام مراكز الاتصال في وزارة الصحة، والمهندس إسكندر هوساوي عميد كلية الهندسة بالليث التابعة لجامعة أم القرى.

«الإعلام» تروي قصة لقاحات كورونا بفيلم «جرعة أمل»

السعودية (أو رَسْمِيًّا: المملكة العربية السعودية) هي دولة عربية، وتعد أكبر دول الشرق الأوسط مساحة، وتقع تحديدًا في الجنوب الغربي من قارة آسيا وتشكل الجزء الأكبر من شبه الجزيرة العربية إذ تبلغ مساحتها حوالي مليوني كيلومتر مربع. يحدها من الشمال جمهورية العراق والأردن وتحدها دولة الكويت من الشمال الشرقي، ومن الشرق تحدها كل من دولة قطر والإمارات العربية المتحدة بالإضافة إلى مملكة البحرين التي ترتبط بالسعودية من خلال جسر الملك فهد الواقع على مياه الخليج العربي، ومن الجنوب تحدها اليمن، وسلطنة عُمان من الجنوب الشرقي، كما يحدها البحر الأحمر من جهة الغرب.[23]

حكم آل سعود تاريخيا في نجد ومناطق واسعة من الجزيرة العربية أكثر من مرة، وتعتبر المملكة السعودية الحالية نتاجًا ووارثة لتلك الكيانات التاريخية، أول تلك الكيانات إمارة الدرعية التي أسسها محمد بن سعود سنة 1157 هـ / 1744 وظلت حتى قاد إبراهيم باشا جيش والي مصر العثماني في حملة للقضاء عليها عام 1233 هـ / 1818م،[24][25] ويشار إلى تلك المرحلة باسم “الدولة السعودية الأولى“، ولكن لم يطل الوقت بعد سقوط الدولة الأولى حتى أقام تركي بن عبد الله بن محمد إمارة جديدة لآل سعود في نجد، اتخذت من الرياض عاصمة واستمرت حتى انتزع حكام إمارة حائل إمارة الرياض من آل سعود سنة 1308 هـ / 1891،[26] ويشار إلى تلك المرحلة بـ”الدولة السعودية الثانية”. لاحقًا استرد عبد العزيز آل سعود الشاب سنة 1319 هـ / 1902 إمارة الرياض من يد آل رشيد، وتوسع مسيطرا على كامل نجد 1921 وتسمت بسلطنة نجد حتى نجح عبد العزيز بانتزاع مملكة الحجاز من يد الهاشميين، فنصب ملكا على الحجاز في يناير من عام 1926، وبعدها بعام غيّر لقبه من سلطان نجد إلى ملك نجد، وسميت المناطق التي يسيطر عليها مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها، وظلت بذلك الاسم حتى وحد عبد العزيز جميع المناطق التي يسيطر عليها في كيان واحد، وكان ذلك في 1351 هـ / 23 سبتمبر 1932 وأُعلن اسمها “المملكة العربية السعودية”.

 

مزيد من الاخبار
رابط المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى