المحلية

التعليم العام والجامعي والتقني يحتفلون باليوم الوطني 91 في منطقة عسير

التعليم العام والجامعي والتقني يحتفلون باليوم الوطني 91 في منطقة عسير

أقامت جامعة الملك خالد والإدارة العامة للتعليم والإدارة العامة للتدريب التقني والمهني احتفالا بمناسبة اليوم الوطني 91 على مسرح جامعة الملك خالد شارك في إعداده وإخراجه طلاب ومنسوبو الجهات التعليمية الثلاث في بادرة تعد الأولى من نوعها جسدت روح التكامل والتنسيق والعمل المشترك المنظم بين مكونات التعليم في المنطقة..

وأكدت قيادات الجهات المنظمة للاحتفال على أهمية تعزيز الشراكة بينها في مختلف المجالات ورعاية ودعم الطلاب والطالبات في مسيرتهم الدراسية سواء في التعليم العام أو الجامعي أو التقني ، إضافة إلى التواصل والتنسيق المستمر تحقيقا لرؤية وزارة التعليم الرامية إلى بناء الإنسان وإعداده لمراحل الحياة في ظل قيادة رشيدة داعمة جعلت بناء وصحة الإنسان أولا، وبما يسهم في تحقيق المستهدفات التعليمية ورؤية الوطن 2030م والتناغم الإيجابي مع التطورات العالمية ، مؤكدين على تطلع الجميع إلى مواصلة الجهود التشاركية في عدد من المشاريع والبرامج المختلفة.

التعليم العام والجامعي والتقني يحتفلون باليوم الوطني 91 في منطقة عسير

وقد تضمن الاحتفال عروضاً مسرحية وثقافية ووطنية ومناشط متنوعة، من أبرزها أوبريت قافلة المجد وفقرة ” تعاقب الأجيال ” وعروضاً عن المنجزات تشاركت في إعدادها وإخراجها الجهات التعليمية الثلاث ، بالإضافة إلى تقديم نبذة عن التطورات والمنجزات التي حققتها تلك الجهات وتسعى مستقبلا إلى لتحقيقها.

يذكر أن الحفل شهد حضور عدد من منسوبي ومنسوبات الجهات المشاركة وفق تطبيق الاجراءات الاحترازية المتبعة وفئات طلابية مختلفة وعدد من أولياء الأمور

السعودية (أو رَسْمِيًّا: المملكة العربية السعودية) هي دولة عربية، وتعد أكبر دول الشرق الأوسط مساحة، وتقع تحديدًا في الجنوب الغربي من قارة آسيا وتشكل الجزء الأكبر من شبه الجزيرة العربية إذ تبلغ مساحتها حوالي مليوني كيلومتر مربع. يحدها من الشمال جمهورية العراق والأردن وتحدها دولة الكويت من الشمال الشرقي، ومن الشرق تحدها كل من دولة قطر والإمارات العربية المتحدة بالإضافة إلى مملكة البحرين التي ترتبط بالسعودية من خلال جسر الملك فهد الواقع على مياه الخليج العربي، ومن الجنوب تحدها اليمن، وسلطنة عُمان من الجنوب الشرقي، كما يحدها البحر الأحمر من جهة الغرب.[23]

حكم آل سعود تاريخيا في نجد ومناطق واسعة من الجزيرة العربية أكثر من مرة، وتعتبر المملكة السعودية الحالية نتاجًا ووارثة لتلك الكيانات التاريخية، أول تلك الكيانات إمارة الدرعية التي أسسها محمد بن سعود سنة 1157 هـ / 1744 وظلت حتى قاد إبراهيم باشا جيش والي مصر العثماني في حملة للقضاء عليها عام 1233 هـ / 1818م،[24][25] ويشار إلى تلك المرحلة باسم “الدولة السعودية الأولى“، ولكن لم يطل الوقت بعد سقوط الدولة الأولى حتى أقام تركي بن عبد الله بن محمد إمارة جديدة لآل سعود في نجد، اتخذت من الرياض عاصمة واستمرت حتى انتزع حكام إمارة حائل إمارة الرياض من آل سعود سنة 1308 هـ / 1891،[26] ويشار إلى تلك المرحلة بـ”الدولة السعودية الثانية”. لاحقًا استرد عبد العزيز آل سعود الشاب سنة 1319 هـ / 1902 إمارة الرياض من يد آل رشيد، وتوسع مسيطرا على كامل نجد 1921 وتسمت بسلطنة نجد حتى نجح عبد العزيز بانتزاع مملكة الحجاز من يد الهاشميين، فنصب ملكا على الحجاز في يناير من ع

مزيد من الاخبار
رابط المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى