المحليةشريط الاخبار

الصحف السعودية

 الصحف السعودية

الحدث – الرياض

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم:
القيادة تعزي ملك المغرب في وفاة الأميرة للا مليكة
ولي العهد وسوليفان يبحثان العلاقات الاستراتيجية وقضايا المنطقة
دعوة سعودية أميركية لإنهاء أزمة اليمن
أمير الرياض بالنيابة يطلع على مشروعات جمعية التدخل المبكر للأطفال ذوي الإعاقة
أمير القصيم ووزير الإسكان يشهدان توقيع اتفاقيتين لتوفير 5500 وحدة سكنية
أمير الشرقية يشيد بتسجيل مركز النخيل بالأحساء في “غينيس”
فيصل بن سلمان يدشن حملة “مكارم الأخلاق”
المملكة تطلق منصة مجموعة العشرين للمياه
ختام تمرين (استجابة 5) لفرضية مكافحة التلوث البحري بالزيت
رئيس ديوان المظالم يزور مجلس الدولة الفرنسي
ترحيب أوروبي بالحوار المشترك مع المملكة وبإصلاحات حقوق الإنسان
الحوثيون يتداعون على مشارف مأرب

 الصحف السعودية

لبنانيون بعد تعليق تحقيقات مرفأ بيروت: “لن تقتلونا مرتين”
“الكونغرس” يفتح باب المساءلة أمام قادة الانسحاب الأميركي من أفغانستان
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( نهج الشورى ) : تجربة المملكة في الشورى أصيلة وراسخة منذ نشأة هذا الكيان الشامخ باعتبارها ركيزة أساسية في الحكم وفق الأسس الشرعية لدولة قامت على نهج قويم ورسالة سامية، وقد مرت هذه التجربة بمراحل عدة مواكبة للتطوير والتحديث الذي انتظم البلاد وصولاً إلى صدور الأنظمة الثلاثة، نظام الحكم، ونظام مجلس الشورى، ونظام المناطق.
وتابعت : فالمجلس إحدى سلطات الدولة التي حددها النظام الأساسي للحكم، ويقوم على الاعتصام بحبل الله، والالتزام بمصادر التشريع الإسلامي. وخدمة الصالح العام، والحفاظ على وحدة الجماعة، وكيان الدولة، ومصالح الأمة ، وقد حقق من الإنجازات التشريعية الكثير مما يعزز مكانة ومصالح الوطن وعلاقات التعاون المتميزة مع دول العالم ، ودعم مسيرته المباركة في التطور، ومناقشة الخطة العامة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، وإبداء الرأي نحوها، ودراسة الأنظمة واللوائح ، والمعاهدات، والاتفاقيات الدولية، والامتيازات.
وذكرت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( خريطة تنموية برؤية اقتصادية ) : بكل ثقة يمكننا القول إن المملكة العربية السعودية اليوم تعيش نهضة اقتصادية تنموية تاريخية شاملة، وإنها ورشة عمل تحتوي على خريطة متنوعة لبناء المستقبل الذي يتركز على النظريات الاقتصادية الحديثة التي ترى ضرورة النظر إلى استخدام رأس المال بتنوعه كافة، وليس مجرد الأصول المالية فقط، بل رأس المال يتخطى الأدوات المالية، ليضم معها الأدوات المصنعة، والفكرية، والبشرية والاجتماعية والعلاقة برأس المال الطبيعي. فتوفير رأس المال المالي يمثل جزءا بسيطا من أدوات إنتاج القيمة، ولم يعد بإمكان الأداء المالي وحده القدرة على إنتاجها، ولقد أثبتت أزمات الانهيارات المالية في العقد الأول من القرن الـ21 من أوله وحتى منتهاه أن الاقتصاد المتكئ على رأس المال المالي وحده لم يكن محصنا بما يكفي لمواجهة المخاطر في المستقبل، ولم يكن قادرا على ضمان استدامة إنتاج القيمة للمجتمعات بطريقة مستدامة، وإذا كان إنتاج القيمة يرتبط ابتداء بتحسن جودة الحياة، فإن هذا يرتكز على الاستخدام الأمثل لأكثر من نوع من أنواع رأس المال، ولكن هذا الوضع يتطلب النموذج من العمل من خلال دمج هذه الأنواع جميعا كمدخلات في نموذج أعمال واضح يسهم في بناء أنشطة تصنع القيمة في شكل مخرجات اقتصادية شاملة ومتنوعة.

 الصحف السعودية

وواصلت : فالمملكة التي تدار اليوم وفقا لمفاهيم اقتصادية متقدمة بناء على محاور رؤية المملكة 2030 الثلاثة وهي: مجتمع حيوي اقتصاده مزدهر ووطن طموح، ولتحقيق هذه المرتكزات لا بد من التوظيف الجيد والمتكامل لأنواع رأس المال كافة. في هذا السياق طرحت عدة برامج ومشاريع واستراتيجيات فإذا كان برنامج صندوق الموارد البشرية يسعى إلى تحقيق توظيف كامل لرأس المال المالي فإن برنامج تنمية الموارد البشرية يوظف رأس المال البشري، وبالأمس أطلق ولي العهد الأمير محمد بن سلمان استراتيجية تطوير عسير «قمم وشيم» التي تمثل التوظيف الكامل لرأس المال الطبيعي وهذا التوجه يأتي إلى جانب عدة برامج مماثلة مثل استراتيجية تطوير العلا، التي توظف رأس المال الفكري والثقافي، فاستراتيجية تطوير عسير ستعتمد أساسا على ما يتوافر في المنطقة من إمكانات طبيعية تمثل رأسمال يمكن توظيفه من أجل إنتاج القيمة التي ستحقق الرفاهية للإنسان السعودي وجودة الحياة.
وبينت صحيفة “عكاظ ” في افتتاحيتها بعنوان ( قمم وشيم.. نهضة عسير ) : يأتي إطلاق ولي العهد تطوير منطقة عسير تحت شعار «قمم وشيم»، في إطار حرصه الدائم على تطوير مناطق الجذب السياحي على قمم عسير الشامخة ودفع عجلة النمو الاجتماعي والاقتصادي في المنطقة وتحويلها إلى وجهة سياحية عالمية طوال العام، تستقطب أكثر من 10 ملايين زائر من داخل المملكة وخارجها بحلول عام 2030، باستغلال المقومات السياحية الهائلة في المنطقة التي سَتُستثمَر من خلال مشاريع سياحية نوعية؛ لإبراز قممها الشامخة إلى جانب التنوّع الجغرافي والطبيعي فيها، وكشف الثراء الثقافي والتراثي لها.
وختمت : الإعلان عن إطلاق إستراتيجيات العلا ونيوم وعسير هو دليل ملموس على اهتمام ولي العهد بجميع مناطق المملكة، والإستراتيجيات المعلنة للمناطق هي نماذج للاستغلال الأمثل لمقومات وطبيعة وثقافة وتاريخ كل منطقة في المملكة، كما أن مستهدفات إستراتيجية عسير تنمّي قطاعي السياحة والثقافة لتعظيم الاقتصاد غير النفطي، فضلا عن أن استعراض إستراتيجيات المناطق يوضح شمولية الأهداف ووضوح المستهدفات ومواءمتها مع أهداف 2030.
وأكدت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( غيض من فيض ) : النقلة النوعية التي تشهدها المملكة على جميع الصّعُد هي نقلة غير مسبوقة في تاريخ وطننا الغالي، ففي كل يوم هناك منجز حضاري جديد يضع بصمته على خارطة التغيير إلى الأفضل، ذلك المنجز الوطني غير المستغرب على قيادة أخذت على عاتقها نهضة الوطن، وأخذه إلى آفاق رحبة من التطور والتقدم والنماء المستدام، وما المشروع الاستراتيجي الذي أطلقه سمو ولي العهد تحت مسمى (قيم وشيم) لتطوير منطقة عسير إلا غيض من فيض، فالنهضة الشاملة التي تشهدها المملكة لا حدود لها، ولا تقف عند حدود منطقة دون أخرى، فكل مناطق بلادنا بحول الله وقوته، ثم بعزم القيادة ستشملها هذه النهضة التي هدفها الإنسان في المقام الأول، وتسخر له الإمكانات كافة؛ من أجل أن يعيش حياة كريمة في ظل هذا المنجز الحضاري.
واسترسلت : بلادنا – والحمد لله – تعيش أزهى عصورها من تقدم وبناء وعز ورخاء، نهضة لم تقتصر على البنيان ولكنها تعدته إلى وضع التشريعات التي تكفل أداء الحقوق والواجبات في تمازج حضاري يسير جنباً إلى جنب لتحقيق مشروعنا الوطني المتمثل في رؤية 2030، الذي بدأنا في قطف بعض من ثماره حتى قبل أن يكتمل، فكيف بنا إذا اكتمل؟

 الصحف السعودية

وأوضحت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( أسرار المشهد الاقتصادي السعودي ) : التباين في الأداء، الذي تشهده أسواق الأسهم حول العالم، يأتي نتيجة طبيعية للتأثيرات الاقتصادية التي صاحبت جائحة كورونا المستجد (كوفيد 19 )، وما تسببت به من تعطيل وإغلاق للكثير من الأسماء المؤثرة في عالم المال والأعمال من الشركات العريقة والمؤسسات ذات الأداء القوي والسمعة الواسعة.. فالجميع، رغم
كل هذه الحقائق لم يتمكن من الصمود أمام عاصفة 19 COVID- وانعكاساتها السلبية على دورة الحياة الطبيعية العالمية، وبالتالي ما صاحب ذلك من تأثير على فرص التبادل التجاري والاستثمار والملاحة وهو ما لـن يتطلب مزيدًا من الاستطراد في الحديث لنستدرك كيف كانت نتيجة هذه التفاصيل على ثقة المستثمرين، وبالتالي على أداء أسواق الأسهم حتى في أكثر دول العالم تقدمًا.
المشهد في المملكة العربية الـسعودية، وكما هـو الحال في مختلف الحيثيات المرتبطة بقدرة الـدولـة علـى الـتعامل مع جائحة كورونا المستجد، بدا مشهدًا مغايرًا فيما يتعلق بأداء سوق الأسهم الـسعودي، فما شهده أداء الـسوق من قوة وثبات خلال أزمة جائحة كورونا المستجد، هـذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث، بفضل ما تشهده المنظومة الاقتصادية في المملكة من اتزان في الأداء، يعود الفضل فيه للإجراءات الحكيمة والتضحيات الـلا محدودة التي بذلتها حكومة المملكة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «يحفظه الله» ، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «يحفظه الله» ، في سبيل التخفيف من آثار هذه الجائحة.
وأردفت : ولعل ما تم رصده في أداء السوق السعودي من ارتفاع ملحوظ صاحب ذلك التداول الذي يتم بملايين الأسهم ومليارات الريالات، يأتي كإحدى الدلائل التي تصور المشهد الشامل والمتكامل لحجم القدرة الاقتصادية في المملكة، وكيف أن الإصلاحات الاقتصادية التي صاحبت مشاريع رؤية 2030 ومنهجيتها المعتمدة على تنويع مصادر الدخل، وتعزيز الفرص المستحدثة للمؤسسات التجارية، وخلق بيئة متجانسة من حيث المنظور والهدف، وبالتالي تنعكس على ثقة المستثمرين في سوق الأسهم السعودي بصورة تعزز تفوق أدائه مقارنة مع الكثير من الأسواق العالمية.
// انتهى //

 

مزيد من الاخبار

المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى