المحليةشريط الاخبار

الصحف السعودية

الصحف السعودية

الحدث – الرياض

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم:
الملك يتلقى تهنئة الرئيس الأميركي باليوم الوطني
القيادة تهنئ رؤساء الصين ونيجيريا وقبرص
ولي العهد والرئيس الفرنسي يبحثان قضايا المنطقة
أمير الرياض بالنيابة يطلع على جهود الحد من المخالفين
فيصل بن مشعل يشيد بمخرجات معسكر القصيم للمشروعات الناشئة
تنظيم المؤتمر السعودي الدولي للسلامة الصناعية
الصحة: استكمال التحصين أهم خطواتنا القادمة
سفير المملكة في الأردن يرعى حفل الملحقية الثقافية باليوم الوطني
وفاة صاحبة السمو الملكي الأميرة هلا بنت عبدالله بن عبدالعزيز
فريق تقييم الحوادث في اليمن يفند مزاعم الانتهاكات
الدول الرباعية ترحب بعودة الحكومة اليمنية إلى عدن
الاحتلال يهدم قرية العراقيب الفلسطينية

الصحف السعودية

أميركا تتجه لتشديد الضغط على إيران وحل «الثغرة الصينية»
كوريا الشمالية تعرض إعادة التواصل مع الجنوب
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( استقرار اليمن ) : مبادرة المملكة التي سبق وأعلنتها لإنهاء الأزمة اليمنية ، تقوم على التوصل إلى حل سياسي شامل من خلال المشاورات بين الأطراف اليمنية برعاية الأمم المتحدة ، وفق المرجعيات الأساسية ، وهو موقف ثابت لطالما حرصت عليه ولا تزال، واستمرار دورها الإنساني والإغاثي.
وتابعت : فهذه المبادرة المهمة تترجم دعم المملكة لجهود إنهاء الأزمة وتغليب مصلحة الشعب اليمني وإعلاء مصالحه ومعالجة الأوضاع الإنسانية والاقتصادية، وهذا ما أكد عليه سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لدى استقباله مستشار الأمن الوطني الأمريكي ، بالتأكيد على مبادرة السعودية التي تتضمن وقف إطلاق نار شامل تحت مراقبة أممية، ودعم مقترح الأمم المتحدة، وبدء المشاورات بين الأطراف اليمنية للتوصل إلى حل سياسي للأزمة بناء على المرجعيات الثلاث برعاية المنظمة الدولية.

الصحف السعودية

وذكرت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( صدام القطبين .. القوة والاستراتيجية ) : المتابع لتطورات العلاقات الأمريكية – الصينية، يلاحظ أن صراع النفوذ بين العملاقين وحلفائهما قد دخل مرحلة اصطفاف جديدة، تعترضها مطبات كبرى أولها اقتصادية. ويخطط الرئيس جو بايدن لتغيير الأولويات الاستراتيجية للسياسة الخارجية الأمريكية، كما ظهر ذلك في أول جولاته الأوروبية، عادا صعود القوة الصينية على الصعيد العالمي أمرا مقلقا للغاية. ومع استمرار توسع مبادرة طريق الحرير والتنامي المطرد للقدرات الاقتصادية والعسكرية والدبلوماسية للصين، فإن التصادم مع القوة الأمريكية مبرمج بالضرورة في عدد من الجبهات في العالم، ومن كان يعتقد أن الحرب التجارية التي أعلنها دونالد ترمب مجرد نزوة رئيس متقلب المزاج، فهو واهم، فقد بات صناع القرار في الولايات المتحدة على وعي تام بالتحدي الاستراتيجي الذي تشكله القوة الصينية بالنسبة إلى الهيمنة الغربية على العالم.
وواصلت : ونظرا إلى خطورة الزحف الصيني في منافسة أمريكا على الصعيد التجاري، فقد حدثت وزارة التجارة الأمريكية أخيرا قائمة الشركات الصينية التي تعمل في مجال الصناعات الإلكترونية، وأجهزة الحاسوب فائقة القوة وضمتها إلى قائمة الكيانات الصينية المحظور تصدير المنتجات الأمريكية إليها، بدعوى أن أنشطة هذه الشركات تمثل تهديدا للأمن القومي الأمريكي أو مصالح السياسة الخارجية للولايات المتحدة، ويحظر أي تعامل مع هذه الشركات دون الحصول على ترخيص من الحكومة الأمريكية. فيما أكدت وزارة التجارة الأمريكية أنها ستستخدم كل ما لديها من صلاحيات لمنع الصين من استغلال التكنولوجيا الأمريكية.
وبينت : ومن هذه الخلفية لتوتر العلاقة بين واشنطن وبكين، فقد كان من الطبيعي أن تغضب الحكومة الصينية من حكم منظمة التجارة العالمية بشأن نزاع بين الصين والولايات المتحدة، فببساطة لم تجد هذه المنظمة أي تجاوزات من قبل واشنطن بعد قرارها الحد من استيراد خلايا الألواح الشمسية الصينية. وهذا الحكم، يطرح إشارات متعددة تدل على أن المرحلة المقبلة من الحرب التجارية، أو لنقل المعارك التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، لن تكون سهلة، خصوصا إذا ما دخلت منظمة التجارة على الخط، بينما لا توجد علامات واضحة على إمكانية حدوث تفاهمات قريبة بين واشنطن وبكين بشأن مجموعة من القضايا التي لا تختص بالتجارة فقط، بل تشمل الجوانب السياسية، والعسكرية، وحقوق الإنسان، وغيرها من المسائل العالقة منذ عقود بين الصين والدول الغربية عموما. بالطبع، ستطعن بكين في قرار منظمة التجارة العالمية، وبصرف النظر عن نتيجة هذا الطعن، إلا أن الولايات المتحدة ماضية في فرض عقوبات متنوعة على الصين، بسبب الخلافات الواسعة بينهما، والاتهامات المتبادلة التي شكلت في الواقع سمة الأعوام القليلة الماضية.

الصحف السعودية

المسؤولون الصينيون عدوا لهذا القرار نتائج مؤذية، دون أن يحددوا ماهية هذه النتائج، لكنهم دون شك يعملون على رد قوي في المرحلة المقبلة، يشمل سلسلة من الإجراءات المقيدة للتجارة مع الولايات المتحدة، وهذا ما يحدث عموما بين الطرفين منذ أعوام، وأي خطوات في هذا الميدان ستؤثر حتما في أي مفاوضات مقبلة بين الجانبين، علما بأن المحادثات التي جرت بينهما منذ وصول الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى البيت الأبيض لم تحقق شيئا على الإطلاق، بل العكس، أنتجت سلسلة من الانتقادات المتبادلة.
وبينت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( السلام لليمن ) : لا بد للأزمة اليمنية من نهاية، فليس من المعقول أن تستمر الأوضاع في هذا البلد المنكوب إلى ما لا نهاية، وهناك أسس للبدء في العملية السلمية المؤدية إلى استقرار الأوضاع، تلك الأسس لها مرتكزات حددها سمو ولي العهد، متمثلة في مبادرة المملكة لإنهاء الأزمة اليمنية، وهي طريق الخلاص من هذه الأزمة التي عصفت بشعب اليمن ومقدراته، وتأتي المبادرة السعودية كطوق نجاة لإخراج اليمن من أزمته والبدء في العملية السياسية التي انتهت جولاتها السابقة دون نتائج لتعلل الوفد الحوثي إليها بذرائع وحجج لم تكن ذات مغزى سوى عدم الوصول إلى نتائج حاسمة.
وأضافت : الأزمة في اليمن ليست سياسية فقط، إنما لها جوانب أخرى اقتصادية واجتماعية وإنسانية، هذا عدا تهديد أمن المنطقة والعالم من خلال استهداف المدنيين والأعيان المدنية والمنشآت النفطية، إضافة إلى أمن البحر الأحمر الذي هو عصب حيوي للتجارة الدولية.
وأكدت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( معرض الكتاب.. والثروة الثقافية ) : الموروث الثقافي في مجتمعات العالم يحمل عدة ركائز ترتبط بالفكر والهوية والتاريخ العريق للحضارات، بصورةٍ تنعكس على واقعها، وتتصل بمسيرة مستقبلها، ومع ظهور الثورة التقنية تطور الكثير من المعاني في هذا الشأن، ولكن في الوقت ذاته بصورةٍ وإن كانت معززة بما ينسجم مع معطيات العصر إلا أنها لا تزال تحلّق في فضاء ربط المعلومات في شبكة شاسعة إلا أن القالب الأوحد الذي يُتاح من خلاله الاستقاء من أنهار الـثقافة والاستنارة من المعلـومات والـتجارب والقصص والقصائد بالطريقة الأمثل لمَن يعشق الاستزادة عن تلك العلوم والفنون سيظل «الكتاب» ، عبر السنين، أيقونة الثقافة والمصدر الأفضل والمفضل لفئات المجتمع إجمالًا.. والمهتمين بالمشهد الثقافي على وجه التحديد.
وأردفت: تأتي انطلاقة معرض الـرياض الـدولـي لـلـكتاب 2021 ، الذي تثري من خلاله أكثر من ألف دار نشر محلية وإقليمية وعالمية من 28 دولة، المشهد الثقافي الوطني والعربي، في أبرز تظاهرة ثقافية تشهدها المملكة في مجال الـكتاب وقطاع النشر؛ لتصور لنا حجم الاهتمام الـذي يحظى به المشهد الثقافي إجمالًا في المملكة العربية السعودية، والكِتابُ على وجه الـتحديد استدراكًا لأهمية المصدر وقيمة المحتوى وتأثير الكلمة وأبعاد الموروث.

 

مزيد من الاخبار

المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى