
1966 بحثاً علمياً إجمالي نتاج جامعة نجران
نشرت جامعة نجران خلال الفترة من 2015 – 2020م، 1966 بحثاً علمياً ، و 2096 ورقة علمية في المجلات البحثية والعلمية المحكمة .
ووفق تقرير إحصائي تناول نتاج الجامعة البحثي والعلمي من يناير 2015 إلى نهاية ديسمبر 2020م ، بلغ عدد البحوث في عام 2015م بلغ 162 بحثاً، وعام 2016م 158 بحثاً، و370 بحثاً في العام 2020 م .
وبلغت الأوراق العلمية المنشورة في المجلات البحثية والعلمية المحلية والعالمية 173 ورقة علمية عام 2015م، وصولاً إلى إلى 368 ورقة عام 2020م ، فيما بلغ إجمال الاستشهادات العلمية 27916 استشهاداً علمياً.
وأشار التقرير إلى أن الجامعة أنجزت 65 مشروعاً بحثياً لخدمة المنطقة.
1966 بحثاً علمياً إجمالي نتاج جامعة نجران
السعودية (أو رَسْمِيًّا: المملكة العربية السعودية) هي دولة عربية، وتعد أكبر دول الشرق الأوسط مساحة، وتقع تحديدًا في الجنوب الغربي من قارة آسيا وتشكل الجزء الأكبر من شبه الجزيرة العربية إذ تبلغ مساحتها حوالي مليوني كيلومتر مربع. يحدها من الشمال جمهورية العراق والأردن وتحدها دولة الكويت من الشمال الشرقي، ومن الشرق تحدها كل من دولة قطر والإمارات العربية المتحدة بالإضافة إلى مملكة البحرين التي ترتبط بالسعودية من خلال جسر الملك فهد الواقع على مياه الخليج العربي، ومن الجنوب تحدها اليمن، وسلطنة عُمان من الجنوب الشرقي، كما يحدها البحر الأحمر من جهة الغرب.[23]
حكم آل سعود تاريخيا في نجد ومناطق واسعة من الجزيرة العربية أكثر من مرة، وتعتبر المملكة السعودية الحالية نتاجًا ووارثة لتلك الكيانات التاريخية، أول تلك الكيانات إمارة الدرعية التي أسسها محمد بن سعود سنة 1157 هـ / 1744 وظلت حتى قاد إبراهيم باشا جيش والي مصر العثماني في حملة للقضاء عليها عام 1233 هـ / 1818م،[24][25] ويشار إلى تلك المرحلة باسم “الدولة السعودية الأولى“، ولكن لم يطل الوقت بعد سقوط الدولة الأولى حتى أقام تركي بن عبد الله بن محمد إمارة جديدة لآل سعود في نجد، اتخذت من الرياض عاصمة واستمرت حتى انتزع حكام إمارة حائل إمارة الرياض من آل سعود سنة 1308 هـ / 1891،[26] ويشار إلى تلك المرحلة بـ”الدولة السعودية الثانية”. لاحقًا استرد عبد العزيز آل سعود الشاب سن