المحليةشريط الاخبار

الصحف السعودية

الصحف السعودية

الحدث الرياض

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم:
خادم الحرمين وولي العهد يهنئان مستشار النمسا
المملكة تستعرض إستراتيجية تحقيق أهداف رؤية 2030 أمام اللجنة الاقتصادية والمالية للأمم المتحدة
المملكة تواكب المجتمع الدولي في الاحتفاء باليومين العالميين للإبصار والعصا البيضاء
«نيوم» تعلن اكتشاف كائنات بحرية عملاقة ونادرة وجزر جديدة في شمال البحر الأحمر
وزير “الصناعة”يطلق عددًا من المنتجات والبرامج الجديدة للصندوق الصناعي

الصحف السعودية


وزير العدل يلتقي المدعي العام لروسيا في موسكو
وزير الرياضة يتسلم شهادة موسوعة غينيس
فيصل بن مشعل: جائزة القصيم للتميز والإبداع خضعت لمعايير تقييم دقيقة وعلمية
الدعيلج: مساهمات فاعلة ومؤثرة للمملكة في مجتمع الطيران الإقليمي والدولي
الفالح: الإستراتيجية الوطنية للاستثمار تعكس حرص ولي العهد على تمكين القطاع الخاص
آل الشيخ يدعو لتكثيف الجهود المشتركة في التوعية ونشر الأمن الفكري
تعيين الأميرة ريما بنت بندر في لجنة التنسيق لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية
المنتدى اليورو – آسيوي الثالث للنساء ينطلق في سانت بطرسبرغ
التحالف: مقتل 108 عنصراً من مليشيا الحوثي وتدمير 12 آلية
عودة التدريس في جميع حلقات تحفيظ القرآن بالمساجد والدور النسائية حضورياً
وفاة الإعلامي طارق بن طالب
لاعب الأخضر عبدالرحمن الطاهر يُحقق ذهبية بطولة عمان الدولية لكرة الطاولة

الصحف السعودية


وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان (التنمية الصناعية) : اهتمت رؤية المملكة الطموحة بالتنمية المستدامة، ودعم القطاعات غير النفطية، والقطاعات الجديدة الواعدة، ولأجل تحقيق نهضة صناعية شاملة انطلق برنامج تطوير الصناعات الوطنية والخدمات اللوجستية، لتنفيذ مئات المبادرات، بهدف تحويل المملكة إلى قوة صناعية رائدة ومنصة لوجستية عالمية، لينجز في هذا الاتجاه قفزات نوعية وتطوراً مقدراً لتمكين القطاع من المنافسة عالمياً وجذب الاستثمارات.
وأضافت : وفي هذا السياق جاءت الخطوة المهمة لصندوق التنمية الصناعية باطلاق منتجات وبرامج ومبادرات جديدة لخدمة قطاعات الصناعة والتعدين، والطاقة والخدمات اللوجستية، وتمكين قطاعات برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية.
وأضحت : وشملت البرامج والمنتجات الجديدة، كما أعلن عنها وزير الصناعة والثروة المعدنية، برنامج “أرض وقرض لوجستي” بالإضافة إلى زيادة المُدَد القصوى للعقود اللوجستية الجديدة في الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية، وإطلاق منتج تمويل سلاسل الإمداد، وبرنامج حاضنات للأعمال الصناعية.
وختمت : وينشط الصندوق في مجالات تعزيز فرص الاستثمار الصناعي وتطوير ورفع مستوى أداء الصناعة المحلية ومواكبة التطورات، عبر التكامل مع الجهات الحكومية ليصبح المحرك المالي والممول الرئيس لقيادة التصنيع في المملكة، وسبق أن اطلق برنامج “توطين” لدعم وتعزيز اتجاه زيادة الإنفاق على المحتوى المحلي، والمساهمة في تحقيق أهداف الرؤية كما عقد شراكات مع الشركات الرائدة بالمملكة، بالإضافة إلى تحفيز الأنشطة الاستثمارية ودعم استراتيجية المحتوى المحلي الوطني.
وأكدت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان (الإستراتيجية الوطنية.. وبرامج الرؤية) : المكانة الاقتصادية الـرائدة للمملكة العربية السعودية على المستويَين الإقليمي والدولي هي مكانة يعود الفضل فيها لحِكمة الـقيادة الـرشيدة في حسن تدبير واستثمار مختلـف الـثروات الطبيعية والبشرية الـتي تنعَم بها الـبلاد، وهو ما يشكّل نهجًا راسخًا في تاريخ الدولة منذ مراحل التأسيس وحتى هـذا العهد الزاهر الميمون، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «يحفظهما الله» .

الصحف السعودية

وأضافت : لقد جاءت برامج رؤية 2030 التي سبق أن أعلن عنها ولي العهد «يحفظه الله» ، والتي يمثل الاستثمار جزءًا أساسيًا فيها، كبرنامج صندوق الاستثمارات العامة، وبرنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية، وبرنامج التخصيص، وبرنامج تطوير القطاع المالي، وبرنامج جودة الحياة، بالإضافة إلى الإستراتيجيات الوطنية الأخرى.. جاءت لكي تعلن انطلاقة مفاهيم جديدة وآفاق شاسعة للمنظومة الاقتصادية الوطنية بما ينعكس إيجابيًا على جودة الواقع، ويستشرف كافة متغيّرات واحتياجات المستقبل.
وختمت : حين نتوقف عند الأرقام الـتي تصاحب مستهدفات الإستراتيجية الـوطنية لـلاستثمار، مثل رفع صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر إلـى 388 ملـيار ريال سنويًا، وزيادة الاستثمار المحلـي ليصل إلـى حوالـي 1.7 تريلـيون ريال سنويًا بحلول عام 2030 م، وما يتوقع أن يتحقق مع هـذه المستهدفات، من ارتفاع نسبة الاستثمار إلى الناتج المحلي الإجمالي للمملكة من 22 % في عام 2019 م إلـى 30 % في عام 2030 م، الأمر الـذي سيُسهم في نمو الاقتصاد السعودي؛ ليصبح من أكبر 15 اقتصادًا على مستوى العالم.. هـذه الأرقام تجعلنا نستدرك كيف أن هذه الإستراتيجية ستدفع بالاستثمار في المملكة للأمام بوتيرة أعلى وخُطى أسرع، من خلال تحسين بيئة الاستثمار، وزيادة جاذبيتها وتنافسيتها، وتنفيذ إجراءات تصحيحية جوهرية على مستوى الإطار التنظيمي والتشريعي، بصورة تلتقي مع مستهدفات رؤية 2030 لجودة الحياة ومسيرة التنمية إجمالًا، والقوة الاقتصادية للمملكة العربية السعودية على وجه التحديد.
وأفادت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان (اختطاف لبنان) : مازال لبنان يعيش داخل دوامة كبيرة يصعب عليه الخروج منها، فمازالت الأمور فيه معقدة وتزداد تعقيداً، فتقاطع المصالح يطغى على المشهد اللبناني، ولبنان هو الضحية، والدخول في التفاصيل المتشعبة أمر يحتاج إلى مساحات واسعة من الأخذ والرد والنقاش المطول، والذي يصل بنا إلى نتيجة واحدة هي أن القرار في لبنان مختطف، والخاطف معروف لدى القاصي والداني، ولكن من الصعب على كثير من اللبنانيين الإشارة إليه؛ كونهم يعرفون أن (حزب الله) هو المتهم الأول والأخير من دون أن نغفل أن هناك قوى لبنانية تسانده إما خوفاً أو طمعاً.
وأردفت : وتأكيداً للمؤكد جاءت المطالب من قبل (حزب الله) وحركة أمل بعزل قاضي التحقيق في قضية انفجار مرفأ بيروت مثلما تم عزل سلفه بعد ضغوط سياسية، تلك المطالب تم بناؤها على خلفية استدعاء قاضٍ لوزير المالية السابق والنائب الحالي عن حركة أمل، والذي لم يستجب لذلك الاستدعاء كما تستدعي الأنظمة، وهذا مؤشر على الاستخفاف بالقضاء، وهو أمر غير مستغرب أبداً، فالشعب اللبناني برمته تم الاستخفاف به حتى وصل به الأمر إلى ما وصل إليه من ضـيق العــيش وفـــقدان الغذاء والدواء بل وحــتى الكـــهرباء التــي انقطعت عن لبنـــان فأمســى في ظلام دامس.
وأضافت : الوضع اللبناني بما هو عليه حالياً أقل ما يقل عنه إنه وضع مزرٍ، لا يمكن السكوت عليه، فإلى متى سيظل لبنان واللبنانيون رهائن لدى (حزب الله)، وإذا ظل الوضع على ما هو عليه فإلى أين سيصل لبنان، أسئلة تحتاج إلى إجابات من اللبنانيين أنفسهم، فهم من يعانون من أوضاع بلدهم وارتهانه، قد تنقشع هذه السحابة السوداء عن سماء لبنان حال انفك الارتهان، وأصبح لبنان سيد موقفه.

مزيد من الاخبار

المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى