المحلية

التسوية الودية بالرياض تلزم شركة مقاولات بدفع 530 ألفاً لـ73 عاملاً آسيوياً

التسوية الودية بالرياض تلزم شركة مقاولات بدفع 530 ألفاً لـ73 عاملاً آسيوياً

تمكن فريق إدارة التسوية الودية بفرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بمنطقة الرياض من إنهاء دعوى جماعية بالصلح مكونة من 73 عاملاً من جنسيات آسيوية “هندية وباكستانية وبنجلاديش” في احدى شركات المقاولات المتعثرة في العاصمة الرياض.

واوضح مدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بمنطقة الرياض د. محمد الحربي ان ادارة التسوية الودية الزمت المنشأة المخالفة بدفع المستحقات المالية للعمالة والتي بلغت 530 الف ريال سعودي حيث ان محضر الصلح ينص على انتهاء العلاقة العمالية وصرف مكافأة نهاية الخدمة ، مهيباً بجميع المنشآت عدم المماطلة في أداء الحقوق للعمال دون سبب مشروع، حتى لا تقع المنشأة تحت طائلة العقوبات المنصوص عليها بنظام العمل.

 

التسوية الودية بالرياض تلزم شركة مقاولات بدفع 530 ألفاً لـ73 عاملاً آسيوياً

السعودية (أو رَسْمِيًّا: المملكة العربية السعودية) هي دولة عربية، وتعد أكبر دول الشرق الأوسط مساحة، وتقع تحديدًا في الجنوب الغربي من قارة آسيا وتشكل الجزء الأكبر من شبه الجزيرة العربية إذ تبلغ مساحتها حوالي مليوني كيلومتر مربع. يحدها من الشمال جمهورية العراق والأردن وتحدها دولة الكويت من الشمال الشرقي، ومن الشرق تحدها كل من دولة قطر والإمارات العربية المتحدة بالإضافة إلى مملكة البحرين التي ترتبط بالسعودية من خلال جسر الملك فهد الواقع على مياه الخليج العربي، ومن الجنوب تحدها اليمن، وسلطنة عُمان من الجنوب الشرقي، كما يحدها البحر الأحمر من جهة الغرب.[23]

حكم آل سعود تاريخيا في نجد ومناطق واسعة من الجزيرة العربية أكثر من مرة، وتعتبر المملكة السعودية الحالية نتاجًا ووارثة لتلك الكيانات التاريخية، أول تلك الكيانات إمارة الدرعية التي أسسها محمد بن سعود سنة 1157 هـ / 1744 وظلت حتى قاد إبراهيم باشا جيش والي مصر العثماني في حملة للقضاء عليها عام 1233 هـ / 1818م،[24][25] ويشار إلى تلك المرحلة باسم “الدولة السعودية الأولى“، ولكن لم يطل الوقت بعد سقوط الدولة الأولى حتى أقام تركي بن عبد الله بن محمد إمارة جديدة لآل سعود في نجد، اتخذت من الرياض عاصمة واستمرت حتى انتزع حكام إمارة حائل إمارة الرياض من آل سعود سنة 1308 هـ / 1891

مزيد من الاخبار
رابط المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى