المحلية

أمانة جدة تواصل حملتها الرقابية المكثفة على المنطقة التاريخية

أمانة جدة تواصل حملتها الرقابية المكثفة على المنطقة التاريخية

باشرت أمانة محافظة جدة ممثلة في بلدية جدة التاريخية الفرعية حملاتها الرقابية بجولات ميدانية مكثفة، أسفرت عن مصادرة “1.065” من منتجات التبغ إضافة إلى مصادرة 300كجم من الخضروات وإزالة البسطات العشوائية والتي كانت تستغل الساحات والطرق.

وأوضح رئيس بلدية جدة التاريخية سامي ملا أن الجولات الميدانية التي تأتي في إطار جهود أمانة محافظة جدة المستمرة لمكافحة الظواهر السلبية وتحسين المشهد الحضاري على الطرق وداخل الأحياء، أسفرت عن مخالفة واغلاق 11 من المحال ضمن جولة شملت “24” من المواقيت، مشيراً إلى أن الفرق الرقابية واصلت متابعتها لرصد محال بيع “التبغ” ومصادرة 870 من منتجات التبغ متعدد الأصناف و168 من المعسل و326 كجم من “الجراك” مجهولة المصدر، وإتلاف 9 من العربات والبسطات ومصادرة 180 من الإكسسوارات والخردوات.

أمانة جدة تواصل حملتها الرقابية المكثفة على المنطقة التاريخية

السعودية (أو رَسْمِيًّا: المملكة العربية السعودية) هي دولة عربية، وتعد أكبر دول الشرق الأوسط مساحة، وتقع تحديدًا في الجنوب الغربي من قارة آسيا وتشكل الجزء الأكبر من شبه الجزيرة العربية إذ تبلغ مساحتها حوالي مليوني كيلومتر مربع. يحدها من الشمال جمهورية العراق والأردن وتحدها دولة الكويت من الشمال الشرقي، ومن الشرق تحدها كل من دولة قطر والإمارات العربية المتحدة بالإضافة إلى مملكة البحرين التي ترتبط بالسعودية من خلال جسر الملك فهد الواقع على مياه الخليج العربي، ومن الجنوب تحدها اليمن، وسلطنة عُمان من الجنوب الشرقي، كما يحدها البحر الأحمر من جهة الغرب.

حكم آل سعود تاريخيا في نجد ومناطق واسعة من الجزيرة العربية أكثر من مرة، وتعتبر المملكة السعودية الحالية نتاجًا ووارثة لتلك الكيانات التاريخية، أول تلك الكيانات إمارة الدرعية التي أسسها محمد بن سعود سنة 1157 هـ / 1744 وظلت حتى قاد إبراهيم باشا جيش والي مصر العثماني في حملة للقضاء عليها عام 1233 هـ / 1818م، ويشار إلى تلك المرحلة باسم “الدولة السعودية الأولى”، ولكن لم يطل الوقت بعد سقوط الدولة الأولى حتى أقام تركي بن عبد الله بن محمد إمارة جديدة لآل سعود في نجد، اتخذت من الرياض عاصمة واستمرت حتى انتزع حكام إمارة حائل إمارة الرياض من آل سعود سنة 1308 هـ / 1891

مزيد من الاخبار
رابط المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى