المحلية

أمانة جدة تحصد المركز العاشر في حوافز منسوبي المشتريات بـ”كفاءة الإنفاق”

أمانة جدة تحصد المركز العاشر في حوافز منسوبي المشتريات بـ”كفاءة الإنفاق”

حققت أمانة محافظة جدة المركز العاشر في برنامج الحوافز لمنسوبي المشتريات المقدم من هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية، من أصل 675 جهة حكومية خلال الربع الثالث من العام الجاري 2021.

ويعكس هذا الإنجاز مدى حرص الأمانة على تطبيق أفضل المعايير والممارسات العالمية، ورفع جودة وكفاءة تنفيذ البرامج والمبادرات التشغيلية وتحسين الخدمات المقدمة لسكان جدة.

وتسعى الأمانة إلى بناء إستراتيجية وأهداف محددة، وابتكار برامج ومبادرات لتحقيق التوازن المالي بما يضمن تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطن والمقيم.

أمانة جدة تحصد المركز العاشر في حوافز منسوبي المشتريات بـ”كفاءة الإنفاق”

السعودية (أو رَسْمِيًّا: المملكة العربية السعودية) هي دولة عربية، وتعد أكبر دول الشرق الأوسط مساحة، وتقع تحديدًا في الجنوب الغربي من قارة آسيا وتشكل الجزء الأكبر من شبه الجزيرة العربية إذ تبلغ مساحتها حوالي مليوني كيلومتر مربع. يحدها من الشمال جمهورية العراق والأردن وتحدها دولة الكويت من الشمال الشرقي، ومن الشرق تحدها كل من دولة قطر والإمارات العربية المتحدة بالإضافة إلى مملكة البحرين التي ترتبط بالسعودية من خلال جسر الملك فهد الواقع على مياه الخليج العربي، ومن الجنوب تحدها اليمن، وسلطنة عُمان من الجنوب الشرقي، كما يحدها البحر الأحمر من جهة الغرب.[23]

حكم آل سعود تاريخيا في نجد ومناطق واسعة من الجزيرة العربية أكثر من مرة، وتعتبر المملكة السعودية الحالية نتاجًا ووارثة لتلك الكيانات التاريخية، أول تلك الكيانات إمارة الدرعية التي أسسها محمد بن سعود سنة 1157 هـ / 1744 وظلت حتى قاد إبراهيم باشا جيش والي مصر العثماني في حملة للقضاء عليها عام 1233 هـ / 1818م،[24][25] ويشار إلى تلك المرحلة باسم “الدولة السعودية الأولى“، ولكن لم يطل الوقت بعد سقوط الدولة الأولى حتى أقام تركي بن عبد الله بن محمد إمارة جديدة لآل سعود في نجد، اتخذت من الرياض عاصمة واستمرت حتى انتزع حكام إمارة حائل إمارة الرياض من آل سعود سنة 1308 هـ / 1891،[26] ويشار إلى تلك المرحلة بـ”الدولة السعودية الثانية”. لاحقًا استرد عبد العزيز آل سعود الشاب سنة 1319 هـ / 1902 إمارة الرياض من يد آل رشيد، وتوسع مسيطرا على كامل نجد 1921

 

مزيد من الاخبار
رابط المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى