الاقتصادشريط الاخبار

“الطيران المدني”: إستراتيجيتنا ستوفر تجربة لا مثيل لها للمسافرين

“الطيران المدني”: إستراتيجيتنا ستوفر تجربة لا مثيل لها للمسافرين

الحدث – الرياض

أكدت الهيئة العامة للطيران المدني خلال مشاركتها في معرض دبي للطيران، أن السفر الجوي هو أول وآخر تجربة يخوضها المسافر، مبينةً أنها ستوفر تجربة لا مثيل لها للمسافرين كجزء من إستراتيجية الهيئة لقطاع الطيران، التي ستشهد استثمارات ضخمة عبر جميع نقاط الاتصال الخاصة بالركاب بما في ذلك المطارات وشركات الطيران والطائرات ووسائل الراحة.
وأوضح نائب الرئيس للسياسات الاقتصادية والنقل الجوي علي رجب، في أحد جلسات المؤتمر، أن الضيافة السعودية على الأرض والجو أصبحت معروفة بشكل متزايد على أنها من بين الأفضل في العالم, مشيرًا إلى أن ذلك سيتحقق من خلال إنشاء مركز طيران إقليمي في المملكة، حيث تستفيد المطارات في جميع أنحاء المملكة من استثمارات قياسية لتطوير المرافق وتحسين إمكانية الوصول.
وقال علي رجب: “من خلال رؤية المملكة 2030 وإستراتيجيتنا، سنشهد زيادة في حركة المرور لاستيعاب 330 مليون رحلة ركاب سنويًا (ثلاثة أضعاف المستويات الحالية) وسط خدمات على أعلى مستوى.
يذكر أن المملكة تأخذ ضيافتها ذات الشهرة العالمية إلى السماء مع تكثيف جهودها لتحتل المرتبة الأولى في مجال الطيران في منطقة الشرق الأوسط بحلول عام 2030.

الهيئة العامة للطيران المدني، مؤسسة وطنية من المملكة العربية السعودية تم إنشائها عام 1354هـ الموافق 1934م وهي مسؤولة عن أجواء المملكة بالترتيب والتنسيق بين الطائرات التجارية وحصلت على أول طائرة مدنية في عام 1364هـ الموافق 1945م وكانت من طراز (دي سي 3 داكوتا) وأضيفت إليها فيما بعد طائرتان من نفس الطراز وصدر أول نظام للطيران المدني في عام 1372هـ الموافق 1953م، وفي عام 1397هـ الموافق 1977م تم تعديل مسمى مصلحة الطيران المدني إلى الهيئة العامة للطيران المدني. سجلت الهيئة في 2018 أعلى عدد مسافرين ورحلات في تاريخ الطيران في المملكة، إذ بلغ عدد المسافرون 99.86 مليون مسافر عبر 771.828 رحلة من مطارات المملكة الدولية والداخلية.[1][2] بحسب تقرير التنافسية العالمي 2019 تقدمت المملكة 5 مراكز في كفاءة خدمات النقل الجوي عن العام السابق.

الهيئة العامة للطيران المدني، مؤسسة وطنية من المملكة العربية السعودية تم إنشائها عام 1354هـ الموافق 1934م وهي مسؤولة عن أجواء المملكة بالترتيب والتنسيق بين الطائرات التجارية وحصلت على أول طائرة مدنية في عام 1364هـ الموافق 1945م وكانت من طراز (دي سي 3 داكوتا) وأضيفت إليها فيما بعد طائرتان من نفس الطراز وصدر أول نظام للطيران المدني في عام 1372هـ الموافق 1953م، وفي عام 1397هـ الموافق 1977م تم تعديل مسمى مصلحة الطيران المدني إلى الهيئة العامة للطيران المدني. سجلت الهيئة في 2018 أعلى عدد مسافرين ورحلات في تاريخ الطيران في المملكة، إذ بلغ عدد المسافرون 99.86 مليون مسافر عبر 771.828 رحلة من مطارات المملكة الدولية والداخلية.[1][2] بحسب تقرير التنافسية العالمي 2019 تقدمت المملكة 5 مراكز في كفاءة خدمات النقل الجوي عن العام السابق.

المصدر

مزيد من الاخبار

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى