المحلية

تكريم رواد الكشافة بمنطقة مكة المكرمة

تكريم رواد الكشافة بمنطقة مكة المكرمة

كرم منتدى روشانة التيجاني بمكة المكرمة بقيادة الرائد الكشفي بكر أحمد تيجاني عضو مجلس أصدقاء كشافة شباب مكة بجمعية مراكز الاحياء بمكة المكرمة رواد الكشافه بمنطقة مكة المكرمة بمناسبة الاحتفال باليوم العربي للرواد بحضور الدكتور محمود كسناوي عميد كلية التربية بجامعة أم القرى السابق واللواء عبدالله كسناوي والأمين العام المساعد بالاتحاد العربي لرواد الكشافة والمرشدات الرائد الكشفي حسين سهل ومدير مكتب رابطة الرواد بمحافظة الطائف الرائد الكشفي يحي حسن المولد ومدير مكتب رابطة الرواد بمكة المكرمة الرائد الكشفي عبدالله أيوب طبل ومساعده العمدة عبدالرحمن الشنقيطي وقدم أعضاء فريق كشافة شباب مكه بجمعية مراكز الأحياء بمكة المكرمة العديد من الصيحات والمنلوجات والصفقات الكشفية وشارك في الاحتفال نخبة من الشخصيات الاجتماعية والرياضية والتربوية والإعلامية والأمنية وأعضاء مكاتب رواد مكة وجدة والطائف وفي نهاية الزيارة قدم الرائد الكشفي حسين سهل والرائد الكشفي يحي المولد والرائد الكشفي عبدالله أيوب طبل وأعضاء رابطة الرواد درع مكتب رابطة الرواد بمكة المكرمة للرائد الكشفي بكر أحمد تيجاني تقديرآ لدوره في خدمة المجتمع وتنمية المسؤولية المجتمعية والاجتماعية وخدمة الكشافة
تكريم رواد الكشافة بمنطقة مكة المكرمة

مكة المكرمة هي مدينة مقدسة لدى المسلمين، بها المسجد الحرام، والكعبة التي تعد قبلة المسلمين في صلاتهم. تقع غرب المملكة العربية السعودية، تبعد عن المدينة المنورة حوالي 400 كيلومتر في الاتجاه الجنوبي الغربي، وعن مدينة الطائف حوالي 75 كيلومترا في الاتجاه الشرقي،[4] وعلى بعد 72 كيلو مترا من مدينة جدة وساحل البحر الأحمر، وأقرب الموانئ لها هو ميناء جدة الإسلامي، وأقرب المطارات الدولية لها هو مطار الملك عبد العزيز الدولي. تقع مكة المكرمة عند تقاطع درجتي العرض 25/21 شمالا، والطول 49/39 شرقا،[5] ويُعد هذا الموقع من أصعب التكوينات الجيولوجية، فأغلب صخورها جرانيتية شديدة الصلابة. تبلغ مساحة مدينة مكة المكرمة حوالي 850 كم²،[5] منها 88 كم² مأهولة بالسكان، وتبلغ مساحة المنطقة المركزية المحيطة بالمسجد الحرام حوالي 6 كم²،[5] ويبلغ ارتفاع مكة عن مستوى سطح البحر حوالي 277 مترًا.[6]

كانت في بدايتها عبارة عن قرية صغيرة تقع في واد جاف تحيط بها الجبال من كل جانب،[7] ثم بدأ الناس في التوافد عليها والاستقرار بها في عصر النبي إبراهيم والنبي إسماعيل،[8] وذلك بعدما ترك النبي إبراهيم زوجته هاجر وابنه إسماعيل في هذا الوادي الصحراوي الجاف، وذلك امتثالاً لأمر الله،[9] فبقيا في الوادي حتى تفّجر بئر زمزم، وقد بدأت خلال تلك الفترة رفع قواعد الكعبة على يد النبي إبراهيم وابنه إسماعيل.

مزيد من الاخبار
رابط المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى