الصحة

أوميكرون.. يتكاثر 70 مرة أسرع من دلتا

أوميكرون.. يتكاثر 70 مرة أسرع من دلتا

أظهرت دراسة أجراها علماء من هونغ كونغ أن متحور كورونا “أوميكرون” يصيب ويتكاثر في القصبات الهوائية بمعدل 70 مرة أسرع، مقارنة بمتحور”دلتا” وفيروس كورونا الأصلي “سارس – كوف – 2” .

وقال بيان أكاديمي بهذا الشأن: “أظهرت دراسة أجراها باحثون من كلية الطب بجامعة هونغ كونغ (HKUMed) البيانات الأولى حول كيفية إصابة (أوميكرون)، المتحور الجديد المثير للقلق، للجهاز التنفسي البشري. وقد وجد العلماء أن المتحور(أوميكرون) يصيب ويتكاثر في الشعب الهوائية البشرية أسرع 70 مرة من متحور (دلتا) وفيروس كورونا الأصلي (سارس – كوف – 2)، وهو ما قد يفسر سبب انتقال (أوميكرون) من شخص إلى شخص أسرع من السلالات المتحورة السابقة”.

ورصدت هذه الدراسة أيضا أن الإصابة بـ “أوميكرون” في الرئتين تكون أقل بكثير من الإصابة بفيروس كورونا الأصلي(سارس – كوف – 2)، وهذا ما يرى العلماء أنه قد يكون مؤشرا على انخفاض شدة المرض عند الإصابة بسلالة أوميكرون”.

أوميكرون.. يتكاثر 70 مرة أسرع من دلتا

 

مدينة جدة هي مركز محافظة جدة إحدى محافظات منطقة مكة المكرمة، وتقع في غرب المملكة العربية السعودية على ساحل البحر الأحمر. تبعد المدينة 949 كم عن العاصمة الرياض، وتبعد 79 كم عن مدينة مكة المكرمة، وتبعد 420 كم عن المدينة المنورة، وتعد العاصمة الاقتصادية والسياحية للمملكة العربية السعودية، وتُعدّ الوجهة الأولى في المملكة للسائح سواءً من داخل المملكة أو خارجها، يبلغ عدد سكانها 4,697,000 نسمة اعتبارًا من عام 2021، وتبلغ مساحتها الإجماليّة 84,658 هكتار (846.58 كـم2[7][8] وهي ثاني أكبر مدن المملكة العربية السعودية بعد العاصمة الرياض وأكبر مدينة في منطقة مكة المكرمة،[8] وتُعدّ بوابة الحرمين الشريفين،[9] بها أكبر ميناء بحري على البحر الأحمر، وتُعدّ مركزاً للمال والأعمال في المملكة العربية السعودية ومرفأً رئيسياً لتصدير البضائع غير النفطية ولاستيراد الاحتياجات المحلية، ويوجد في مدينة جدة ما يقارب 135 ناطحة سحاب، كما يوجد بها مقرات للبنوك العالمية.[10][11][12] تُلّقب جدة بـ«عروس البحر الأحمر»، وهي أكبر المدن المطلة عليه، مما أكسبها أهمية كبيرة بالنسبة لحركة التجارة الدولية مع الأسواق الخارجية، وهي من قديم الزمان كانت تمثل المنفذ الخارجي للمملكة، ونتيجة لذلك عاشت نهضة صناعية كبيرة وتطورًا في جميع المجالات التجارية والخدمية، الأمر الذي جعلها من أكثر المدن استقطاباً للأعمال حتى صارت مركزاً هاماً للمال والأعمال.

مزي من الاخبار
رابط المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى