انجازات متتالية ..اعتماد عالمي لـ”تغذية” مجمع الملك فيصل بالطائف

انجازات متتالية ..اعتماد عالمي لـ”تغذية” مجمع الملك فيصل بالطائف
واوضحت رئيسة قسم التغذية بالمجمع هلا الحربي ,ان هذا الانجاز يأتي امتدادا للأنجازات المتنوعة التي حققها المجمع في شتى المجالات,لافته ان قسم التغذية من اهم الاقسام في المجمع ,من اجل تقديم الغذاء المناسب لجميع المرضى وفقا لحالاتهم المرضية ,مشيره إلى ان القسم يخضع لرقابة صارمة من المتخصصين في سبيل تقديم الطعام بجودة عالية .وقال ” الحميدان”: ان تطبيق الجودة الشاملة امر مهم في هذا القسم ,بحيث تطبيق الاساليب وفقا لسياسات واجراءات واضحة ,وتوجت هذه المعايير بالاعتماد الجديد من منظمة متخصصة في هذا المجال ..تجدر الاشارة الى ان مجمع الملك فيصل يعد الاكبر في المحافظة ,حيث يتسع ل800 سرير منها 300 سرير للنساء والولادة ,وجهز المجمع باحدث التجهيزات الطبية والتجهيزات المساندة ,اضافة الى توفر الايدي البشرية المؤهلة في مختلف التخصصات ..واستطاع المجمع الفوز بالعديد من الجوائز المحلية والعالمية في السنوات الاخيرة .
مدينة جدة هي مركز محافظة جدة إحدى محافظات منطقة مكة المكرمة، وتقع في غرب المملكة العربية السعودية على ساحل البحر الأحمر. تبعد المدينة 949 كم عن العاصمة الرياض، وتبعد 79 كم عن مدينة مكة المكرمة، وتبعد 420 كم عن المدينة المنورة، وتعد العاصمة الاقتصادية والسياحية للمملكة العربية السعودية، وتُعدّ الوجهة الأولى في المملكة للسائح سواءً من داخل المملكة أو خارجها، يبلغ عدد سكانها 4,697,000 نسمة اعتبارًا من عام 2021، وتبلغ مساحتها الإجماليّة 84,658 هكتار (846.58 كـم2)،[7][8] وهي ثاني أكبر مدن المملكة العربية السعودية بعد العاصمة الرياض وأكبر مدينة في منطقة مكة المكرمة،[8] وتُعدّ بوابة الحرمين الشريفين،[9] بها أكبر ميناء بحري على البحر الأحمر، وتُعدّ مركزاً للمال والأعمال في المملكة العربية السعودية ومرفأً رئيسياً لتصدير البضائع غير النفطية ولاستيراد الاحتياجات المحلية، ويوجد في مدينة جدة ما يقارب 135 ناطحة سحاب، كما يوجد بها مقرات للبنوك العالمية.[10][11][12] تُلّقب جدة بـ«عروس البحر الأحمر»، وهي أكبر المدن المطلة عليه، مما أكسبها أهمية كبيرة بالنسبة لحركة التجارة الدولية مع الأسواق الخارجية، وهي من قديم الزمان كانت تمثل المنفذ الخارجي للمملكة، ونتيجة لذلك عاشت نهضة صناعية كبيرة وتطورًا في جميع المجالات التجارية والخدمية، الأمر الذي جعلها من أكثر المدن استقطاباً للأعمال حتى صارت مركزاً هاماً للمال والأعمال.