المحليةشريط الاخبار

الصحف السعودية

الصحف السعودية

الحدث – الرياض

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
خادم الحرمين وولي العهد يهنئان ملك البحرين ورئيس كازاخستان
الملك يشيد بتميز العلاقات السعودية – البحرينية وتعزيزها في المجالات كافة
ولي العهد يستعرض مع رئيس «دافوس» فرص الشراكة
قادة دول «التعاون»: قرارات قمة الرياض بناءة تعزز مسيرة العمل الخليجي
الفيصل يُطلق مؤتمر اللغة العربية والتحول الرقمي
محمد بن ناصر يدشّن مستشفى جازان بعد إعادة تأهيله
أمير الشرقية يسلم وحدات سكنية لمستفيدي الإسكان التنموي
أمير القصيم يستقبل محافظ البدائع وأعضاء جمعية الدعوة والإرشاد
لجنة التحكيم تستعرض الإبل الشقح التلاد.. اليوم
فوز المملكة برئاسة لجنة أمن الطيران العربي
حمدوك: تأخير إعلان الحكومة انتظاراً للتوافق الوطني
منظمة الصحة: خطر أوميكرون مرتفع جداً

الصحف السعودية
اليمن: إصرار طهران على سلوكها العدواني العائق الأساسي لجهود السلام
«العفو الدولية» توثق جرائم حرب بعد الانسحاب الأميركي من أفغانستان
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( مكتسبات خليجية ) : مع النتائج التاريخية لقمة الرياض، وما توصلت إليه من قرارات بناءة، يستهل مجلس التعاون لدول الخليج العربية مرحلة نوعية جديدة من التضامن ووحدة الصف، وخطوات حثيثة لتنفيذ رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – وفق جدول زمني محدد وبمتابعة دقيقة للعمل الثنائي بين دول المجلس ، واستكمال مقومات الوحدة الاقتصادية والبرامج التنموية المشتركة والمنظومتين الدفاعية والأمنية ، وتنسيق المواقف لتعزيز تضامن واستقرار دول المجلس ووحدة صفها وتعزيز دورها إقليميا ودوليا.
وتابعت : لقد أكد القادة على هذه الإرادة ، بما يعزز التضامن واستقرار دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ويحافظ على مصالحها، ويلبي تطلعات مواطنيها وطموحاتهم، وعزم على حماية وصون الأمن والاستقرار ، ورسالة سلام تحمي مقدرات دوله ومواطنيه، وترسخ قوة وتماسك مجلس التعاون وتلاحم ابنائه ، والعمل المشترك في الحفاظ على المكتسبات والبناء للمستقبل بالمزيد من الرخاء والرقي والازدهار في ظل القيادة الحكيمة لدول المجلس.

الصحف السعودية
وأفادت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( تحولات التكامل برؤية خليجية ) : مثلت القمة الخليجية الـ42 التي عقدت في الرياض تحولا إيجابيا جديدا على صعيد العمل الخليجي العربي المشترك. ولأنها كذلك، فقد كانت قمة محورية على صعيد مجلس التعاون، لما طرحته من مبادرات وأفكار ومواقف تصب كلها في دعم مسيرة شعوب المنطقة، وتعزيز مكانتها، والانتقال بها إلى محطات أخرى تفرضها الظروف والمستجدات والاستحقاقات، وكذلك المفاجآت. وضعت السعودية منذ أعوام هدفا رئيسا لتحقيقه مع الأشقاء الخليجيين، ضمن رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي يسعى دائما ليس فقط للمحافظة على كيان خليجي قوي وفاعل، بل على وتيرة تطويرية لهذا الكيان الذي يمثل ثقلا رئيسا وعميقا إقليميا ودوليا، ويربط مصائر شعوب دول ببعضها بعضا. وقد أزالت قمة العلا في بداية هذا العام أي عقبة أمام هذه المساعي، ما يدفع تلقائيا إلى العمل الخليجي المشترك، وإنجاز الشراكات الاستراتيجية والاقتصادية التي تصب في النهاية في مصلحة كل مواطن عربي خليجي.
وواصلت : القمة الخليجية الـ42، تمثل خطوة مهمة على صعيد مسيرة التكامل بين الدول الشقيقة، بما في ذلك دعم مسار الوحدة الاقتصادية، التي باتت أساسية في هذا الوقت بالذات. والأهم دعم منظومة التعاون الخليجي، وتوحيد مواقفها، وحماية المقدرات الوطنية للدول الأعضاء، وكل ما يصون قوة هذا المجلس. وبدا هذا واضحا، من مواقف هذه الدول التي برزت بوضوح خلال جولة الأمير محمد بن سلمان لها قبيل انعقاد القمة في الرياض. فالرغبة حاضرة لتعزيز العمل الخليجي المشترك، والعزم موجود لتحقيق هذه الغاية. التحديات كبيرة ومتعددة أمام مجلس التعاون الخليجي إقليميا ودوليا، الأمر الذي يضع قمة الرياض في مكانتها ووقتها الصحيحين، ما يدفع إلى تنسيق المواقف وتفعيل المشاريع والمبادرات اقتصاديا، وتوحيد الجهود صحيا، ودعم أواصر التعاون اجتماعيا وعسكريا وأمنيا.

الصحف السعودية
كل ذلك ينسجم بصورة متناسقة مع رؤية المملكة 2030 التي وضعت مصلحة الشعوب الخليجية والعربية في مقدمة أهدافها ومبادراتها، مع ضرورة التأكيد مجددا على مخرجات الجولة الخليجية المهمة التي قام بها ولي العهد هذا الشهر، وعززت كل المسارات. الأمير محمد بن سلمان، يدعم رؤية طموحة بتحويل منطقة الشرق الأوسط بقيادة الخليج إلى أوروبا جديدة. وهو وقادة دول الخليج قادرون على إتمام هذا المشروع الكبير. فالمنطقة تتمتع بمزايا وقدرات لا تنتهي، كما أنها تجمع دولا محورية مشاركة في صناعة القرار العالمي كالسعودية، عبر مجموعة العشرين وغيرها من التجمعات العالمية المؤثرة. ومن هنا، فإن الاستراتيجية التي تدعمها المملكة تختص بالمنطقة كلها، مثلما تختص بدول مجلس التعاون الخليجي.
وأكدت صحيفة “عكاظ” في افتتاحيتها بعنوان ( نتائج إيجابية ورهانات ناجحة ) : نجحت القمة الخليجية في دورتها الـ(42) برئاسة المملكة العربية السعودية في ترسيخ التماسك بين الدول الخليجية ووضع آليات تنسيق تحدد الأولويات للمرحلة القادمة، وتوحد الجهود لمواجهة التحديات والمخاطر المحدقة بالمنطقة. واكتسبت قمة الرياض أهمية مضاعفة بوصفها أول قمة تعقد بعد قمة «العلا» التي طوت الخلافات وحققت المصالحة، لذلك شكل لقاء قادة مجلس التعاون (الثلاثاء) فرصة للدفع بالعلاقات بين دول المجلس إلى مرحلة متقدمة من التكامل المنشود في شتى المجالات تحقيقاً لأهداف رؤية خادم الحرمين الشريفين التي أقرها قادة في عام 2015.

الصحف السعودية
وأضافت : وهكذا شكلت القمة ونتائجها البارزة ركيزة أساسية لتطلعات وطموحات دول مجلس التعاون الخليجي، بما يضمن مواصلة العطاء وتنفيذ البرامج والمبادرات التنموية ويعود بالرخاء والرفاهية على الشعوب، ويعزز المصالح الخليجية المشتركة. وأبرزت النتائج اتفاق القادة على التصدي للتهديدات والتدخلات الخارجية، وتجديد التأكيد على المشاركة في المحادثات بشأن البرنامج النووي الإيراني، على أن يشتمل على الملف الصاروخي الباليستي، والتصدي لزعزعة الأمن والاستقرار ودعم المليشيات الإرهابية.
وأوضحت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( قمة التآلف ) : فيما كانت وفود دول الخليج تتجه نحو الرياض، وتحديداً إلى قصر الدرعية الذي احتضن القمة الخليجية الثانية والأربعين، كانت الأعناق تشرئب والآذان تصغي والأفئدة تهفو لاستقصاء ما أسفرت عنه القمة من مخرجات تسهم في تعزيز الوحدة بين دول الخليج، التي تستعد للتحول نحو مرحلة جديدة من التكامل والتموضع السياسي والاقتصادي تجاه مختلف القضايا بما ينعكس على تحقيق المزيد من الازدهار والرفاه لشعوب دول المجلس. نشرات الأخبار وعناوين الصحف وتدوينات وسائل التواصل الاجتماعي جميعها كشفت مستوى التفاعل المحلي والإقليمي على المستويين الرسمي والشعبي مع القمة التي تدخل عقدها الخامس بطموحات مختلفة بعد نجاح الزيارة الخليجية لولي العهد في تهيئة الأرضية المناسبة للنقلة التاريخية المرتقبة للمجلس، وصناعة أجواء يسودها التآلف والرغبة الجادة في تحقيق مستهدفات المجلس وخدمة أبنائه كما أشار إلى ذلك نائب رئيس الوزراء في سلطنة عمان خلال كلمته في الجلسة الأخيرة.
وأردفت : الاستراتيجية الشمولية للتنمية والازدهار في المنطقة تزيد من أهمية أدوار المجلس وتضاعف من مستوى الاهتمام بمخرجاته، وتجعل دول الجوار خصوصاً أكثر اهتماماً بما يجري وسط هذا التكتل، بعد أن باتت تنميتها وازدهارها من صميم اهتمام قادة المجلس، وأضحت معنيةً أكثر من أي وقت مضى بما ينبثق داخله من قرارات وتوجهات تنعكس على المنطقة برمتها.

الصحف السعودية
وأفادت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( استقبال الهلال.. رؤية قائد وإنجاز للوطن ) : الـرياضة علـى مختلف المستويات والأصعدة سواء الاحترافية أو الـتي ترتبط بأسلـوب حياة كل أفراد المجتمع، لم تكن ضمن أجندة رؤية المملكة 2030 فحسب، بل كانت ضمن أولوياتها لما لذلك من أهمية تنعكس على صحة المجتمع، وبالـتالـي قدرته علـى الإنتاج والإبداع وتحقيق المستهدفات والطموحات، التي تسهم في استدامة مسيرة التنمية الوطنية وفق رؤية الـوطن.. وعليه يأتي الاهتمام بالرياضة والشباب من لدن عراب الرؤية سمو ولـي الـعهد «حفظه الله» كأحد أهم الأطر، الـتي ترسم ملامح المشهد المتكامل لتلك الإستراتيجيات والخطط المرسومة للارتقاء بمفاهيم الرياضة بما ينعكس إيجابا على مسيرة التنمية الوطنية ومستهدفات رؤية 2030 .
وواصلت : استقبال صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالـعزيز ولـي الـعهد نائب رئيس مجلس الـوزراء وزير الدفاع، لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الـرياضة، ورئيس الاتحاد السعودي لكرة الـقدم، ورئيس وأعضاء مجلس إدارة نادي الهلال، والجهازين الفني والإداري، ولاعبي الفريق لكرة القدم، بمناسبة تحقيقهم بطولـة دوري أبطال آسيا 2021 والـتأهل لـكأس الـعالـم الـقادم لـلأندية، وتهنئة سموه «حفظه الله» لمسؤولي ولاعبي فريق الهلال السعودي بهذا الإنجاز للوطن، وظهورهم المشرف في البطولة، والتأهل لكأس العالم للأندية، وإشارة سموه إلى أهمية الاستمرار في بذل المزيد من الجهد لرفع اسم المملكة عاليا في المحفل الـعالمي.. فهذا الاستقبال وتلـك الكلمات من سمو ولي العهد خير دلالة على حجم الاهتمام، الذي توليه حكومة المملكة العربية السعودية بكل ما يدفع شباب الوطن لمزيد من الإنجاز والتميز في كل مجالات الإبداع والمواهب بما يلتقي مع طموحات الـقيادة الحكيمة ومكانة الـدولـة وطاقات أبناء الوطن.

الصحف السعودية

مزيد من الاخبار

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى