شريط الاخبارطقس وجيولوجيا

حالة الطقس المتوقعة اليوم الجمعة

حالة الطقس المتوقعة اليوم الجمعة

الحدث – الرياض

توقع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس لهذا اليوم – بمشيئة الله تعالى – أن الفرصة ما تزال متهيئة لهطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة على أجزاء من منطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة تشمل الأجزاء الساحلية منها وكذلك على أجزاء من مناطق حائل، القصيم وشرق الحدود الشمالية وشمال المنطقة الشرقية، وتنشط الرياح السطحية مثيرة للأتربة والغبار على وسط المملكة، كما لا يستبعد تكوّن الضباب خلال ساعات الصباح الباكر على أجزاء من سواحل المنطقة الشرقية، مكة المكرمة، المدينة المنورة والباحة.
وأشار التقرير إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر شمالية إلى شمالية غربية على الجزء الشمالي والأوسط بسرعة 20-40 كم/ساعة وجنوبية شرقية إلى جنوبية على الجزء الجنوبي بسرعة 25-50كم/ساعة، وارتفاع الموج من متر إلى مترين على الجزئيين الشمالي والأوسط ومن متر ونصف إلى مترين ونصف يصل إلى ثلاثة أمتار على الجزء الجنوبي , وحالة البحر متوسط الموج إلى مائج ، فيما تكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي جنوبية شرقية بسرعة 20-40كم/ساعة، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر ونصف, وحالة البحر من خفيف إلى متوسط الموج.

حالة الطقس المتوقعة اليوم الجمعة

المدينة المنورة يلقبها المسلمون “طيبة الطيبة” أول عاصمة في تاريخ الإسلام، وثاني أقدس الأماكن لدى المسلمين بعد مكة. هي عاصمة منطقة المدينة المنورة الواقعة على أرض الحجاز التاريخية، غرب المملكة العربية السعودية، تبعد المدينة المنورة حوالي 400 كم عن مكة المكرمة في الاتجاه الشمالي الشرقي،[2] وعلى بعد حوالي 150 كم شرق البحر الأحمر، وأقرب الموانئ لها هو ميناء ينبع والذي يقع في الجهة الغربية الجنوبية منها ويبعد عنها 220 كم،[2] تبلغ مساحة المدينة المنورة حوالي 589 كم² [3] منها 99 كم² تشغلها المنطقة العمرانية، أما باقي المساحة فهي خارج المنطقة العمرانية، وتتكون من جبال ووديان ومنحدرات سيول وأراض صحراوية وأخرى زراعية ومقابر وأجزاء من شبكة الطرق السريعة.[3]

أُسست المدينة المنورة قبل الهجرة النبوية بأكثر من 1500 عام،[4] وعُرفت قبل ظهور الإسلام باسم “يثرب“، وقد ورد هذا الاسم في القرآن﴿وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا﴾[5][6] وورد في الحديث الصحيح أن النبي محمد بن عبد الله غيّر اسمها من يثرب إلى المدينة، ونهى عن استخدام اسمها القديم فقال: «من قال للمدينة “يثرب” فليستغفر الله…»، والمدينة المنورة محرم دخولها على غير المسلمين، فقد قال النبي محمد: «اللهم إني أحرم ما بين لابتيها مثل ما حرم إبراهيم مكة، اللهم بارك في مُدِّهم وصاعهم».[7][8]

مزيد من الاخبار

 

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى