صدمة وحزن لوفاة شهير “سناب شات” محمد الشمري
صدمت وفاة شهير “سناب شات” محمد الشمري، رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وأصبحت اللحظات الأخيرة له وآخر كلماته، الأكثر تداولاً في المملكة.
وتعرض الشمري لحادث مروري مروع هو وعائلته، أثناء توجهه إلى الرياض قادما من مدينة رفحاء، ما أدى إلى مصرعه وابنته حلا (5 سنوات)، وطفله الرضيع يوسف (7 أشهر).
ووسط حضور كبير شيّع أهالي منطقة رفحاء الواقعة في شمال المملكة، أمس الجمعة، جثمان محمد الشمري، وواسوا أسرته.
وقبل وفاته بساعات نشر مقطع فيديو عبر حسابه في “سناب شات”، وقال: “ادعولنا نوصل بالسلامة”.
وفيديو آخر أعيد نشره برفقة أطفاله قبيل وفاته، فضلا عن مقطع فيديو للحادث وآثار الدمار على سيارته.
ونعاه رواد مواقع التواصل الاجتماعي، داعين له بالرحمة، وتصدر وسم “وفاة محمد الشمري” موقع “تويتر”.
صدمة وحزن لوفاة شهير “سناب شات” محمد الشمري
حسب هذا التعريف فإن الشخص الميت بيولوجيا (دماغيًّا) يمكن أن يعمل قلبه لبرهة من الزمن حتى بعد موته لأن القلب ينبض بنفسه دون أن يكون هناك دماغ يعمل، لكن الشخص الميت دماغيا لا يستطيع التنفس لذلك نسبة الأكسجين في الدم تقل بشكل تدريجي وسريع مما يؤدي بالنهاية إلى توقف القلب أيضًا عن العمل بسبب قلة الأكسجين اللازم لعضلات القلب، وأي شخص يتنفس طبيعيا دون وجود التنفس الاصطناعي فذلك يعني أن هذا الشخص غير ميت بيولوجيًا (دماغياً).
ووفقًا لقانون بعض الدول فإنه يمكن إزالة أعضاء أشخاص ميتين دماغيا وزرعها في أشخاص مرضى بحاجة إليها بشرط أن يكون قلب ورئتي الشخص الميت دماغيا يعملان بشكل اصطناعي طبعا لأن التنفس مستحيل طبيعيا في حالة الموت الدماغي.
حسب هذا التعريف فإن الشخص الميت بيولوجيا (دماغيًّا) يمكن أن يعمل قلبه لبرهة من الزمن حتى بعد موته لأن القلب ينبض بنفسه دون أن يكون هناك دماغ يعمل، لكن الشخص الميت دماغيا لا يستطيع التنفس لذلك نسبة الأكسجين في الدم تقل بشكل تدريجي وسريع مما يؤدي بالنهاية إلى توقف القلب أيضًا عن العمل بسبب قلة الأكسجين اللازم لعضلات القلب، وأي شخص يتنفس طبيعيا دون وجود التنفس الاصطناعي فذلك يعني أن هذا الشخص غير ميت بيولوجيًا (دماغياً).
ووفقًا لقانون بعض الدول فإنه يمكن إزالة أعضاء أشخاص ميتين دماغيا وزرعها في أشخاص مرضى بحاجة إليها بشرط أن يكون قلب ورئتي الشخص الميت دماغيا يعملان بشكل اصطناعي طبعا لأن التنفس مستحيل طبيعيا في حالة الموت الدماغي.
