الرياضة
الخميس.. 321 جوادا تتنافس في بطولة العرب لجمال الخيل الاصيلة
الخميس.. 321 جوادا تتنافس في بطولة العرب لجمال الخيل الاصيلة
أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان «عِراب»، عن انطلاق بطولة العرب لجمال الخيل العربية الأصيلة في مربط العرب الواقع بمحافظة ضرما غرب الرياض الذي تستضيفه للمرة الثانية الخميس، بمشاركة 321 جواداً عربياً.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته اللجنة المنظمة للمهرجان حيث أوضح أعضاء اللجنة أن المهرجان معتمد من هيئة الترفيه ويستمر لمدة شهرين يصاحبه العديد من الفعاليات الترفيهية العائلية، وينطلق في أيامه الـ 4 الأولى في النسخة الثانية للبطولة العربية وتصنيف دولي «C» من منظمة إيكاهو «ECAHO» بإشراف مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة في منطقة ديراب غرب الرياض بالشراكة مع مربط العرب.
ونوه علي العلي رئيس اللجنة المنظمة للبطولة مالك مربط العرب، في كلمته خلال المؤتمر الصحفي بالدعم الكبير والاهتمام غير المحدود الذي وجدته الخيل والفروسية في العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهد الأمين ـ حفظهما الله ـ، مؤكداً أن ذلك شجع الملاك والمهتمين على مواصلة تطوير تلك الرياضة التراثية المهمة، وإطلاق البطولات الخاصة بجمال الخيل العربية الأصيلة في مختلف مناطق السعودية.
وأشار إلى أن تأسيس السعودية ارتبط بالفروسية والخيل، حيث امتطى صهوتها الملك المؤسس عبدالعزيز – رحمه الله – في توحيد أرجاء البلاد، ولقيت كل الاهتمام من أبنائه الكرام، قادة السعودية، ودعموا إنشاء المرابط لها لتتكاثر، وتنتشر إلى جميع أنحاء العالم.
من جانبه، قال بندر مقري الرئيس التنفيذي لشركة «وقت الأبطال للترفيه»، المنظمة للمهرجان: مهرجان «عِراب» يعد أحد أضخم الأحداث في مجال الفروسية، حيث يشتمل على العديد من الأنشطة الثقافية والترفيهية العائلية، ويوفر المتعة، والثقافة وروعة الترفيه، ويحتوي على العديد من الأنشطة والفعاليات العروض ذات الصلة، التي تعكس الروح الوطنية والتقاليد السعودية العريقة، ما من شأنه أن يسهم في الحفاظ على تراث السعودية الغني في الفروسية، بالإضافة إلى تعزيز مكانة سلالة الخيل العربية الأصيلة محلياً وإقليمياً ودولياً.
بدوره، أشار ثامر الرجيب مدير بطولة العرب لجمال الخيل العربية الأصيلة إلى أن اللجنة المنظمة للبطولة استكملت جميع النواحي الفنية والتنظيمية والتحكيمية لها، في إطار الضوابط والشروط التي تنظم إقامة مسابقات الخيل العربية الأصيلة في السعودية، ووفقا للأنظمة الدولية المحددة لهذه البطولات، وحسب أنظمة وقوانين، واعتماد المؤتمر الأوروبي لمنظمات الحصان العربي إيكاهو «ECAHO».
وأوضح أن ملاك الخيل العربية الأصيلة سيتنافسون على جوائز مالية تقدر بأكثر من 700 ألف ريال سعودي، طوال أيام البطولة ضمن فعاليات المهرجان، والذي يعمل على دعم التراث السعودي العريق في مجال الفروسية لنشره عالمياً، وتعزيز مكانة الخيل العربية الأصيلة والفريدة على مختلف الأصعدة المحلية والإقليمية والعالمية.
وفي الختام، بين عمران السويلم المشرف العام على مهرجان «عِراب»، أن المهرجان يأتي في إطار تحقيق أهداف «رؤية المملكة 2030»، من خلال تمكين القطاع الخاص من المساهمة في مجال دعم الفروسية والترفيه، وصناعة فرص وظيفية جديدة، وتعزيز فرص زيادة ممارسي رياضات الخيل والفروسية في المملكة، وتأسيس معايير عالمية لاستضافة البطولات، ونقل الخبرات العالمية للسوق المحلية، وإيجاد فرص استثمارية للقطاع الخاص.
وأشار إلى أن المهرجان يهدف إلى الترويج السعودية باعتبارها مركزاً عالمياً لرياضات الخيل والفروسية، ورائدة في الاهتمام بجمال الخيل العربي الأصيل، مما يجذب أنظار المهتمين برياضات الخيل والفروسية من داخل السعودية، ودول الخليج ، ومن حول العالم ليستكشفوا الفرص الاستثمارية الواعدة في هذا المجال بما يعود بالنفع عليهم وعلى وطننا الغالي.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته اللجنة المنظمة للمهرجان حيث أوضح أعضاء اللجنة أن المهرجان معتمد من هيئة الترفيه ويستمر لمدة شهرين يصاحبه العديد من الفعاليات الترفيهية العائلية، وينطلق في أيامه الـ 4 الأولى في النسخة الثانية للبطولة العربية وتصنيف دولي «C» من منظمة إيكاهو «ECAHO» بإشراف مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة في منطقة ديراب غرب الرياض بالشراكة مع مربط العرب.
ونوه علي العلي رئيس اللجنة المنظمة للبطولة مالك مربط العرب، في كلمته خلال المؤتمر الصحفي بالدعم الكبير والاهتمام غير المحدود الذي وجدته الخيل والفروسية في العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهد الأمين ـ حفظهما الله ـ، مؤكداً أن ذلك شجع الملاك والمهتمين على مواصلة تطوير تلك الرياضة التراثية المهمة، وإطلاق البطولات الخاصة بجمال الخيل العربية الأصيلة في مختلف مناطق السعودية.
وأشار إلى أن تأسيس السعودية ارتبط بالفروسية والخيل، حيث امتطى صهوتها الملك المؤسس عبدالعزيز – رحمه الله – في توحيد أرجاء البلاد، ولقيت كل الاهتمام من أبنائه الكرام، قادة السعودية، ودعموا إنشاء المرابط لها لتتكاثر، وتنتشر إلى جميع أنحاء العالم.
من جانبه، قال بندر مقري الرئيس التنفيذي لشركة «وقت الأبطال للترفيه»، المنظمة للمهرجان: مهرجان «عِراب» يعد أحد أضخم الأحداث في مجال الفروسية، حيث يشتمل على العديد من الأنشطة الثقافية والترفيهية العائلية، ويوفر المتعة، والثقافة وروعة الترفيه، ويحتوي على العديد من الأنشطة والفعاليات العروض ذات الصلة، التي تعكس الروح الوطنية والتقاليد السعودية العريقة، ما من شأنه أن يسهم في الحفاظ على تراث السعودية الغني في الفروسية، بالإضافة إلى تعزيز مكانة سلالة الخيل العربية الأصيلة محلياً وإقليمياً ودولياً.
بدوره، أشار ثامر الرجيب مدير بطولة العرب لجمال الخيل العربية الأصيلة إلى أن اللجنة المنظمة للبطولة استكملت جميع النواحي الفنية والتنظيمية والتحكيمية لها، في إطار الضوابط والشروط التي تنظم إقامة مسابقات الخيل العربية الأصيلة في السعودية، ووفقا للأنظمة الدولية المحددة لهذه البطولات، وحسب أنظمة وقوانين، واعتماد المؤتمر الأوروبي لمنظمات الحصان العربي إيكاهو «ECAHO».
وأوضح أن ملاك الخيل العربية الأصيلة سيتنافسون على جوائز مالية تقدر بأكثر من 700 ألف ريال سعودي، طوال أيام البطولة ضمن فعاليات المهرجان، والذي يعمل على دعم التراث السعودي العريق في مجال الفروسية لنشره عالمياً، وتعزيز مكانة الخيل العربية الأصيلة والفريدة على مختلف الأصعدة المحلية والإقليمية والعالمية.
وفي الختام، بين عمران السويلم المشرف العام على مهرجان «عِراب»، أن المهرجان يأتي في إطار تحقيق أهداف «رؤية المملكة 2030»، من خلال تمكين القطاع الخاص من المساهمة في مجال دعم الفروسية والترفيه، وصناعة فرص وظيفية جديدة، وتعزيز فرص زيادة ممارسي رياضات الخيل والفروسية في المملكة، وتأسيس معايير عالمية لاستضافة البطولات، ونقل الخبرات العالمية للسوق المحلية، وإيجاد فرص استثمارية للقطاع الخاص.
وأشار إلى أن المهرجان يهدف إلى الترويج السعودية باعتبارها مركزاً عالمياً لرياضات الخيل والفروسية، ورائدة في الاهتمام بجمال الخيل العربي الأصيل، مما يجذب أنظار المهتمين برياضات الخيل والفروسية من داخل السعودية، ودول الخليج ، ومن حول العالم ليستكشفوا الفرص الاستثمارية الواعدة في هذا المجال بما يعود بالنفع عليهم وعلى وطننا الغالي.
[ad_2]