المحلية

استبعاد الطب الشعبي والبديل من التخصصات الصحية

استبعاد الطب الشعبي والبديل من التخصصات الصحية

شرعت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية في إجراء تعديلات على لائحة الاعتماد والتسجيل والتصنيف المهني تركز على الشهادات العلمية واعتمادها في بلد المصدر والخبرات العملية مع استبعاد اعتماد طلبات الطب الشعبي والبديل، ووفقًا للضوابط لا تقبل المؤهلات الصادرة من كليات غير صحية، إلا ما استثني بنص في هذه اللائحة والمؤهلات التي تصدر من جهات تعليمية غير معتمدة في بلد المصدر والمؤهلات العليا المسبوقة بشهادات بكالوريوس خارج المجال الصحي وشهادات الماجستير والدكتوراه التي أُكملت متطلباتها التدريبية على رأس العمل في المملكة والمؤهلات الأكاديمية الصحية التي ترفض وزارة التعليم معادلتها والمؤهلات في تخصصات أو مهن غير صحية، كالطب الشعبي والطب البديل، والتخصصات التربوية، وتخصصات المختبرات غير الطبية مثل الكيمياء أو الأحياء أو علم الحيوان أو علم النبات أو الفيزياء أو علم الأدوية.

ومن بين المؤهلات المرفوضة شهادات التعليم عن بعد، ويستثنى من ذلك ما يقرره المجلس المهني .

ووفقًا للضوابط لا تقبل المؤهلات الصادرة من كليات غير صحية، إلا ما استثني بنص في هذه اللائحة والمؤهلات التي تصدر من جهات تعليمية غير معتمدة في بلد المصدر والمؤهلات العليا المسبوقة بشهادات بكالوريوس خارج المجال الصحي وشهادات الماجستير والدكتوراه التي أُكملت متطلباتها التدريبية على رأس العمل في المملكة والمؤهلات الأكاديمية الصحية التي ترفض وزارة التعليم معادلتها .

استبعاد الطب الشعبي والبديل من التخصصات الصحية

الرياض هي عاصمة المملكة العربية السعودية، [3] وأكبر مدنها وثالث أكبر عاصمة عربية من حيث عدد السكان.[4][5] تقع الرياض وسط شبه الجزيرة العربية في هضبة نجد، على ارتفاع 600 متر فوق مستوى سطح البحر.[6][7] وهي مقر إمارة منطقة الرياض حسب التقسيم الإداري للمناطق السعودية.[8] يسكن مدينة الرياض نحو 10.5 مليون نسمة وفق إحصائيات عام 2021.[9] وتعتبر العاصمة السعودية إحدى أسرع مدن العالم توسعًا، [10] فخلال نصف قرن من نشأتها اتسعت مساحة المدينة الصغيرة إلى 1800 كيلو متر مربع، حتى بلغت 3.115 كم2. في الوقت الحاضر.[6][11]

اكتسبت الرياض أهمية تاريخية وسياسية وتجارية منذ أن كانت مدينة قديمة، وعاصمة لإقليم اليمامة تسمى (حجر).[12][13] وبعد مرور 90 عام على اختيارها كعاصمة للدولة السعودية الثانية[14] ثم الثالثة، [15] كانت الرياض ومازالت مسرحا للعديد من الأحداث السياسية والاقتصادية والثقافية. حيث نالت لقب عاصمة الثقافة العربية في عام 2000،[16] وعاصمة الإعلام العربي في 2019.[17] واستضافت العديد من المؤتمرات والقمم المحلية والخليجية والعربية والعالمية. كانت آخرها قمة الرياض 2017،[18][19] والقمة الخليجية 2018 [20] وفي نوفمبر 2020 استضافت وترأست قمة العشرين.[21]

مزيد من الاخبار
رابط المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى