“دعم التغذية” يقدم خدماته لـ 26.191 مستفيدًا بالمحافظات اليمنية خلال أسبوع
“دعم التغذية” يقدم خدماته لـ 26.191 مستفيدًا بالمحافظات اليمنية خلال أسبوع
واصل مشروع دعم التغذية للأطفال دون سن الخامسة والأمهات الحوامل والمرضعات، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في محافظات عدن، لحج، تعز، الحديدة، حضرموت، حجة، مأرب، تقديم خدماته الطبية والتغذوية لـ 26.191 مستفيدًا خلال الفترة من 25 نوفمبر حتى 1 ديسمبر 2021م.
وجرى فرز 5.486 طفلًا، وتقديم العلاج لـ 217 طفلًا من المصابين بسوء التغذية الحاد الوخيم، وعلاج 407 حالات من المصابين بسوء التغذية المتوسط، إضافة إلى تقديم الخدمات الطبية لـ 1.137 طفلًا لوقايتهم من سوء التغذية، فيما جرى فرز 3.006 مستفيدات من الأمهات الحوامل والمرضعات، وتقديم الخدمات العلاجية لـ 686 مستفيدة، فيما حصلت 2.152 امرأة على خدمات التدبير المتكامل لصحة الطفل(IMCI)، كما استفادت 10.670 مراجعة من أنشطة التوعية، و2.430 امرأة من ركن المشورة.
يأتي ذلك امتدادًا لدور المملكة الإنساني ممثلةً بالمركز لدعم المحتاجين الذين يعانون من سوء التغذية في اليمن، والأمهات الحوامل والمرضعات، استشعارًا بمسؤوليتها الإنسانية تجاه الشعب اليمني الشقيق والوقوف معه للخفيف من معاناته.
“دعم التغذية” يقدم خدماته لـ 26.191 مستفيدًا بالمحافظات اليمنية خلال أسبوع
سلمان بن عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود (5 شوال 1354 هـ / 31 ديسمبر 1935 [5]) ملك المملكة العربية السعودية السابع، [6] ورئيس مجلس الوزراء والقائد الأعلى لكافة القوات العسكرية،[7] الحاكم العشرون من أسرة آل سعود والابن الخامس والعشرون من أبناء الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود من زوجته الأميرة حصة بنت أحمد السديري. وهو أحد أهم أركان العائلة المالكة السعودية، بصفته أمين سر العائلة ورئيس مجلسها، والمستشار الشخصي لملوك المملكة، كما أنه أحد من يطلق عليهم السديريون السبعة من أبناء الملك عبد العزيز.
بدأت علاقة الملك سلمان بمنطقة الرياض في العام 1954م، حينما تم تعيينه أميرًا لها بالنيابة وهو ابن التاسعة عشرة من عُمره. وبعدها بعام صدر أمر ملكي بتعيينه أميرًا لمنطقة الرياض، بمرتبة وزير. إبان توليه إمارة الرياض، قاد واحدة من أكبر عمليات التطوير العمراني في المنطقة والعالم، وشهدت الرياض العاصمة تحت إمارته، لها إنجاز العديد من مشاريع البنية التحتية الكبرى؛ مثل الطرق السريعة والحديثة، والمدارس، والمستشفيات، والجامعات، إلى جانب المتاحف والملاعب الرياضية وغيرها، فتوسعت وازدهرت وجذبت السياحة والتجارة والاستثمار.[8] خلال تلك الفترة، تولى شؤون الأسرة المالكة، وأمين سرها، ومستشارًا مقربًا لملوك السعودية ومبعوثًا لهم كلف بعدة ملفات سياسية وقام برحلات خارجية متعددة. له اسهامات متعددة في القضايا والأزمات العربية وخاصة في الأعمال الخيرية والإنسانية، مع اهتمامه بالثقافة والتاريخ والعلوم.