المحلية

“شتاء درب زبيدة” يدعم الأسر المنتجة بـ 40 ركنًا دون مقابل

“شتاء درب زبيدة” يدعم الأسر المنتجة بـ 40 ركنًا دون مقابل

خصصت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية ضمن فعاليات “شتاء درب زبيدة” في نسخته الأولى في مدينة لينة التاريخية – 105 كلم جنوب رفحاء-، 40 ركنًا دون مقابل مالي، للأسر المنتجة، تعزيرًا لدورها المجتمعي، موزعة في منطقة الفعاليات المصاحبة، وذلك لعرض منتجاتهم لمدة شهرين، حيث يتم تدوير العدد كل أسبوع لتغطية جميع الأسر المنتجة والمتقدمة لحصولهم على أكبر فائدة.

وتنوعت معروضاتها، بين المنتجات الشعبية والأدوات التراثية، إضافة إلى إعداد الطعام الشعبي، والقهوة والشاي، والأنواع والأصناف الأخرى من المأكولات الشعبية والمشروبات، والقهوة العربية والإقط والسمن، والملابس والعطور وغيرها، لاقت إقبالًا كبيرًا من الزوار.

وأوضح لـ”واس” الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية المهندس محمد الشعلان أن عدد الأسر المتقدمة لـ “شتاء درب زبيدة” يزيد عن 100 أسرة منتجة، سيتم تدوير العدد بمعدل 40 أسرة كل أسبوع لتغطية جميع المتقدمين خلال فترة الفعاليات التي تستمر لمدة شهرين.

“شتاء درب زبيدة” يدعم الأسر المنتجة بـ 40 ركنًا دون مقابل

مدينة تبوك، مقر إمارة منطقة تبوك وكبرى مدن شمال السعودية، وحولها بعض من أهم الآثار في الجزيرة العربية.[4] تعد منطقة تبوك البوابة الشمالية للجزيرة العربية، وطريقاً حيوياً للتجارة والحجاج والمعتمرين من خارج شبه الجزيرة العربية. وهي من المناطق الزراعية المهمة في المملكة.

تقع مدينة تبوك تحديداً على بعد سبع مئة كيلومتر شمال المدينة المنورة وعن محافظة خيبر خمس مئة كيلومتر. ويبلغ عدد سكان مدينة تبوك اعتماداً على نتائج الإحصاء السكاني لعام 2017م حسب الهيئة العامة للإحصاء 551,124 نسمة،[5] وعدد السكان في ازدياد مستمر. ويبلغ عدد المساكن المشغولة 132440 مسكناً.

مزيد من الاخبار
رابط المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى