المحلية

انقاذ طفل بعمر 6 سنوات .. في عملية أستغرقت 2:30 ساعة

انقاذ طفل بعمر 6 سنوات .. في عملية أستغرقت 2:30 ساعة

مستشفى الملك عبد العزيز بجدة ينجح في استخراج اسواره من أمعاء طفل.

تمكن فريق طبي بمستشفى الملك عبد العزيز بجدة بقيادة بروفيسور جراحة الأطفال الدكتور عمر منصور من إنقاذ حياة طفل في السادسة من عمره ، حضر لطوارئ المستشفى يشتكي من ألم في البطن ملازمه منذ ٤ أيام و ازدادت الآلام مع الوقت ، حيث تم عمل الفحوصات اللازمة ، و أظهرت صور الأشعة وجود جسم غريب في الأمعاء .

و على الفور تم إدخال الطفل لغرفة العمليات واستخراج الجسم الغريب ، كما تضرر جدار الأمعاء ، حيث تم استئصال الأجزاء المتضررة في عملية أستغرقت ساعتين و نصف تكللت بالنجاح و لله الحمد و الطفل في حالة مستقرة بفضل الله ، في قسم التنويم العادي و حالته في تحسن .

انقاذ طفل بعمر 6 سنوات .. في عملية أستغرقت 2:30 ساعة

مدينة جدة هي مركز محافظة جدة إحدى محافظات منطقة مكة المكرمة، وتقع في غرب المملكة العربية السعودية على ساحل البحر الأحمر. تبعد المدينة 949 كم عن العاصمة الرياض، وتبعد 79 كم عن مدينة مكة المكرمة، وتبعد 420 كم عن المدينة المنورة، وتعد العاصمة الاقتصادية والسياحية للمملكة العربية السعودية، وتُعدّ الوجهة الأولى في المملكة للسائح سواءً من داخل المملكة أو خارجها، يبلغ عدد سكانها 4,697,000 نسمة اعتبارًا من عام 2021، وتبلغ مساحتها الإجماليّة 84,658 هكتار (846.58 كـم2[7][8] وهي ثاني أكبر مدن المملكة العربية السعودية بعد العاصمة الرياض وأكبر مدينة في منطقة مكة المكرمة،[8] وتُعدّ بوابة الحرمين الشريفين،[9] بها أكبر ميناء بحري على البحر الأحمر، وتُعدّ مركزاً للمال والأعمال في المملكة العربية السعودية ومرفأً رئيسياً لتصدير البضائع غير النفطية ولاستيراد الاحتياجات المحلية، ويوجد في مدينة جدة ما يقارب 135 ناطحة سحاب، كما يوجد بها مقرات للبنوك العالمية.[10][11][12] تُلّقب جدة بـ«عروس البحر الأحمر»، وهي أكبر المدن المطلة عليه، مما أكسبها أهمية كبيرة بالنسبة لحركة التجارة الدولية مع الأسواق الخارجية، وهي من قديم الزمان كانت تمثل المنفذ الخارجي للمملكة، ونتيجة لذلك عاشت نهضة صناعية كبيرة وتطورًا في جميع المجالات التجارية والخدمية، الأمر الذي جعلها من أكثر المدن استقطاباً للأعمال حتى صارت مركزاً هاماً للمال والأعمال.

مزيد من الاخبار
رابط المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى