المحلية

بالفيديو .. تعليم جدة يُدشّن المجمّع التعليمي للبنات بحي المروة

بالفيديو .. تعليم جدة يُدشّن المجمّع التعليمي للبنات بحي المروة

دشّن المدير العام للتعليم بجدة الدكتور سعد المسعودي، أمس, المجمع التعليمي للبنات بحي المروة التابع لمكتب التعليم بشمال جدة “بنات” ، الذي يشتمل على ثلاث مراحل دراسية ابتدائي، متوسط، ثانوي ، بحضور مساعد مدير عام تعليم جدة للخدمات المساندة عبدالعزيز الرفاعي والمساعدة للشؤون التعليمية “بنات” منال اللهيبي ومديرة مكتب التعليم بشمال جدة بنات أماني باعكضة.

وتجوّل المسعودي على مرافق مدرسة المرحلة الابتدائية، شملت الفصول الدراسية والفناء الداخلي والخارجي، كما تفقد مخارج الطوارئ والمقصف والمعامل وغيرها من المرافق التي نفذت وفق أحدث المواصفات لتوفير البيئة الجاذبة والآمنة لمنسوبات المدرسة.

وأوضح الدكتور المسعودي أن مجمّع المروة الجديد يأتي ضمن المشاريع التعليمية الجديدة التي كان من ضمنها مجمّع حي الوزيرية الذي جرى تدشينه مؤخراً، مفيدً أن ما يحضى به التعليم من اهتمام ودعم القيادة الرشيدة هو امتداد للجهود المباركة للارتقاء بالتعليم والتعلّم في المملكة.

بالفيديو .. تعليم جدة يُدشّن المجمّع التعليمي للبنات بحي المروة

مكة المكرمة هي مدينة مقدسة لدى المسلمين، بها المسجد الحرام، والكعبة التي تعد قبلة المسلمين في صلاتهم. تقع غرب المملكة العربية السعودية، تبعد عن المدينة المنورة حوالي 400 كيلومتر في الاتجاه الجنوبي الغربي، وعن مدينة الطائف حوالي 75 كيلومترا في الاتجاه الشرقي،[4] وعلى بعد 72 كيلو مترا من مدينة جدة وساحل البحر الأحمر، وأقرب الموانئ لها هو ميناء جدة الإسلامي، وأقرب المطارات الدولية لها هو مطار الملك عبد العزيز الدولي. تقع مكة المكرمة عند تقاطع درجتي العرض 25/21 شمالا، والطول 49/39 شرقا،[5] ويُعد هذا الموقع من أصعب التكوينات الجيولوجية، فأغلب صخورها جرانيتية شديدة الصلابة. تبلغ مساحة مدينة مكة المكرمة حوالي 850 كم²،[5] منها 88 كم² مأهولة بالسكان، وتبلغ مساحة المنطقة المركزية المحيطة بالمسجد الحرام حوالي 6 كم²،[5] ويبلغ ارتفاع مكة عن مستوى سطح البحر حوالي 277 مترًا.[6]

كانت في بدايتها عبارة عن قرية صغيرة تقع في واد جاف تحيط بها الجبال من كل جانب،[7] ثم بدأ الناس في التوافد عليها والاستقرار بها في عصر النبي إبراهيم والنبي إسماعيل،[8] وذلك بعدما ترك النبي إبراهيم زوجته هاجر وابنه إسماعيل في هذا الوادي الصحراوي الجاف، وذلك امتثالاً لأمر الله،[9] فبقيا في الوادي حتى تفّجر بئر زمزم، وقد بدأت خلال تلك الفترة رفع قواعد الكعبة على يد النبي إبراهيم وابنه إسماعيل.

مزيد من الاخبار
رابط المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى