المحلية

“الزكاة”: تحديثات على التعريفة الجمركية في نسخة 2022م

“الزكاة”: تحديثات على التعريفة الجمركية في نسخة 2022م

دعت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك المستوردين والمصدرين والمخلصين الجمركيين إلى الاطلاع على النسخة الجديدة والمحدثة من النظام المنسق لتصنيف وتبويب السلع “التعريفة الجمركية”، والتي طرأ عليها العديد من التحديثات المواكبة للتطور في الصناعات والتقنية والابتكارات، حيث سيجري تطبيق هذه التحديثات على بنود وعناوين تلك السلع ابتداءً من 1 يناير 2022م.

وتأتي هذه التحديثات بعد عقد اجتماعات متواصلة خلال 5 سنوات ماضية.

وأوضحت الهيئة أن الهدف من هذه التحديثات الدورية التي تجري على التعريفة الجمركية كل 5 سنوات، هو لتسهيل عملية الرقابة على المنتجات وتيسير جمع ومقارنة وتحليل الإحصاءات المتعلقة بالتجارة الدولية، إلى جانب الإدراك التام بأن التغييرات في التقنية والصناعات، وأشكال التجارة تقتضي إجراء تعديلات مكثفة تُسهم في تيسير الإجراءات الجمركية وجعلها أكثر مرونة.

ودعت الهيئة إلى الاطلاع على النسخة الإلكترونية المحدثة والمتاحة عبر موقعها من خلال زيارة الصفحة المخصصة للتعرفة الجمركية ، كما دعت الهيئة عند وجود أي استفسارات، إلى التواصل معها عبر الرقم الموحد لمركز الاتصال (19993)، الذي يعمل على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، أو حساب “اسأل الزكاة والضريبة والجمارك” على تويتر (zatca_Care) أو من خلال البريد الإلكتروني (infozatca.gov.sa)، أو عبر المحادثات الفورية على الموقع الإلكتروني (zatca.gov.sa).

يشار إلى أن التعريفة الجمركية يُقصد بها الجدول المتضمن مسميات البضائع، وفئات “الرسوم الجمركية” التي تخضع لها، والقواعد والملاحظات الواردة فيها لأنواع البضائع وأصنافها.

“الزكاة”: تحديثات على التعريفة الجمركية في نسخة 2022م

الرياض هي عاصمة المملكة العربية السعودية، [3] وأكبر مدنها وثالث أكبر عاصمة عربية من حيث عدد السكان.[4][5] تقع الرياض وسط شبه الجزيرة العربية في هضبة نجد، على ارتفاع 600 متر فوق مستوى سطح البحر.[6][7] وهي مقر إمارة منطقة الرياض حسب التقسيم الإداري للمناطق السعودية.[8] يسكن مدينة الرياض نحو 10.5 مليون نسمة وفق إحصائيات عام 2021.[9] وتعتبر العاصمة السعودية إحدى أسرع مدن العالم توسعًا، [10] فخلال نصف قرن من نشأتها اتسعت مساحة المدينة الصغيرة إلى 1800 كيلو متر مربع، حتى بلغت 3.115 كم2. في الوقت الحاضر.[6][11]

اكتسبت الرياض أهمية تاريخية وسياسية وتجارية منذ أن كانت مدينة قديمة، وعاصمة لإقليم اليمامة تسمى (حجر).[12][13] وبعد مرور 90 عام على اختيارها كعاصمة للدولة السعودية الثانية[14] ثم الثالثة، [15] كانت الرياض ومازالت مسرحا للعديد من الأحداث السياسية والاقتصادية والثقافية. حيث نالت لقب عاصمة الثقافة العربية في عام 2000،[16] وعاصمة الإعلام العربي في 2019.[17] واستضافت العديد من المؤتمرات والقمم المحلية والخليجية والعربية والعالمية. كانت آخرها قمة الرياض 2017،[18][19] والقمة الخليجية 2018 [20] وفي نوفمبر 2020 استضافت وترأست قمة العشرين.[21]

مزيد من الاخبار
رابط المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى