المقالات

أديب اﻷسبوع : مصطفى صادق الرافعي

 – أديب مصري.
– امتهن الكتابة حتى أصبح كاتباً كبيراً.
– ولد في بلدة بهتيم القليوبيّة في مصر، ونشأ وترعرع في بداية حياته في طنطا (1298 هـ-*1356 هـ*الموافق*1 يناير*1880*-*10 مايو*1937م)
– أُطلق عليه لقب معجزة الأدب العربيّ، وهو من روّاد المدرسة الشعريّة الكلاسيكيّة مدرسة المحافظين.

– وتعود أصول أسرته إلى سوريا، فكان جدّه الشيخ الطوخي (والد أمه) تاجراً يسيّر القوافل التجاريّة الخاصة به بين بلاد الشام وجمهوريّة مصر، وأصله من محافظة حلب في سوريا.
– أما والد مصطفى الرافعي فقد استلم منصباً مرموقاً في القضاء الشرعيّ في معظم الأقاليم المصريّة.

أصيب بالصمم في سن الثلاثين ، و لم يتمكن الرافعي من إتمام تعليمه، فقد توقّف عند الشهادة الابتدائيّة، ولكن كانت إرادته قويّة جداً في تخطي عقبة الصمم وتجاوزها إذ اجتهد وواصل تعليمه على يد والده.

– انخرط الرافعي في ميدان النثر الشعريّ، وهذا ما منحه الحرية التامة في التعبير عن العواطف الجيّاشة المحبوسة في قلبه وصدره، لكنّه لم يتخطَّ أي حد من حدود الدين والأخلاق.
– والتحق بعد ذلك بالميدان الثاني الذي نادى له وهو الدراسات الأدبيّة، فألّف كتابه الشهير تاريخ آداب العرب، ويحظى هذا الكتاب بقيمة كبيرة؛ نظراً للموضوعات التي ناقشها في العصر الحديث،
وكتاب تحت راية القرآن.

– وكان من مبدعي كتابة المقالات، وجمع مقالاته في كتابه وحي قلم.

المؤلفات:
خلّف الكاتب المصري مصطفى صادق الرافعي إرثاً أدبيّاً كبيراً، ومن أهم مؤلفاته التي تجلّت بها عبقريّته:

• ديوان الرافعي: ديوان شعريّ يتألف من ثلاثة أجزاء.
• ديوان النظرات: ديوان شعري تم إصداره في عام 1908م.
• الكتاب المدرسيّ ملكة الإنشاء.
• تاريخ آداب العرب، يتألّف من ثلاثة أجزاء.
• إعجاز القرآن والبلاغة النبويّة.
• حديث القمر.
• المساكين.
• نشيد سعد باشا زغلول.
• النشيد الوطني المصريّ.
• رسائل الأحزان.
• تحت راية القرآن.

من أقواله : ” إنما هي ثلاثة : المبدأ الشريف للنفس ، والفكر السامي للعقل ، والحب الطّاهر للقلب ؛ هذه هي معاني الكمال الإنساني “

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى