ساد الحذر أسواق الصرف الأجنبي أمس، مع تأهب مستثمرين لنزاعات محتملة بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية قد تقود إلى موجة تقلبات للدولار.
وبحسب “رويترز”، ينصب اهتمام السوق على نتائج الانتخابات فحسب، لكن بدلا من المراهنة على نتيجة معينة لجأ كثير من المتعاملين إلى الدولار الآمن لضمان وضع جيد للاستفادة من التقلبات حين تظهر النتائج.
وفي التعاملات الأوروبية المبكرة، نزل الدولار 0.2 في المائة مقابل سلة من العملات إلى 93.831 بعدما سجل أعلى مستوى في شهر أمس الأول.
وارتفع اليورو 0.26 في المائة مقابل العملة الأمريكية إلى 1.1670 دولار، وصعد الجنيه الاسترليني ليقف عند أقل من 1.30 دولار بقليل.
كما زادت العملة اليابانية قليلا 0.14 في المائة إلى 104.72 ين مقابل الدولار.
وقال محللون، إن فوز بايدن قد يضعف الدولار، نظرا إلى أنه من المتوقع أن ينفق مبالغ كبيرة على التحفيز، ويتبنى موقفا أكثر تحررا تجاه التجارة، ما يعزز العملات الأخرى على حساب الدولار.
وصعد الدولار الأسترالي 0.1 في المائة بعدما تراجع في بداية الأمر عقب خفض بنك الاحتياطي الأسترالي سعر الفائدة بواقع 15 نفطة أساس إلى 0.1 في المائة، وأعلن برنامج شراء سندات، وهو ما كان متوقعا إلى حد كبير.
بينما انخفضت أسعار الذهب أمس، مع ترقب المستثمرين الحذرين نتيجة الانتخابات الأمريكية، حيث يتقدم المرشح الديمقراطي جو بايدن في استطلاعات الرأي على الرئيس الحالي دونالد ترمب بفارق بسيط.
ونزل الذهب في السوق الفورية 0.1 في المائة إلى 1892.73 دولار للأوقية بحلول الساعة 05:33 بتوقيت جرينتش.
ولم يطرأ تغير يذكر على سعر المعدن الأصفر في التعاملات الآجلة في الولايات المتحدة عند 1893.20 دولار للأوقية.
وقال هوي لي الاقتصادي في بنك أو. سي. بي. سي، “المعنويات معلقة على شعرة في الوقت الحالي.. لا يعرف أحد في أي اتجاه الانتخابات وثمة عدة نتائج محتملة”.
وأضاف أنه ستكون هناك شكوك بشان التحفيز المالي طالما لم يحقق الديمقراطيون نصرا كاسحا، في حين إن جاءت النتائح غير حاسمة أو محل تشكيك سيكون ذلك لمصلحة الدولار على الأرجح ويضعف الذهب.
كما يترقب المستثمرون اجتماع لجنة السوق المفتوحة لمجلس الاحتياطي الاتحادي اليوم ويستمر يومين.
وبالنسبة إلى المعادن النفيسة الأخرى، زادت الفضة 0.1 في المائة إلى 24.07 دولار للأوقية، وكسب البلاتين 0.2 في المائة إلى 860.46 دولار، وصعد البلاديوم 1.1 في المائة إلى 2235.88 دولار.
وبحسب “رويترز”، ينصب اهتمام السوق على نتائج الانتخابات فحسب، لكن بدلا من المراهنة على نتيجة معينة لجأ كثير من المتعاملين إلى الدولار الآمن لضمان وضع جيد للاستفادة من التقلبات حين تظهر النتائج.
وفي التعاملات الأوروبية المبكرة، نزل الدولار 0.2 في المائة مقابل سلة من العملات إلى 93.831 بعدما سجل أعلى مستوى في شهر أمس الأول.
وارتفع اليورو 0.26 في المائة مقابل العملة الأمريكية إلى 1.1670 دولار، وصعد الجنيه الاسترليني ليقف عند أقل من 1.30 دولار بقليل.
كما زادت العملة اليابانية قليلا 0.14 في المائة إلى 104.72 ين مقابل الدولار.
وقال محللون، إن فوز بايدن قد يضعف الدولار، نظرا إلى أنه من المتوقع أن ينفق مبالغ كبيرة على التحفيز، ويتبنى موقفا أكثر تحررا تجاه التجارة، ما يعزز العملات الأخرى على حساب الدولار.
وصعد الدولار الأسترالي 0.1 في المائة بعدما تراجع في بداية الأمر عقب خفض بنك الاحتياطي الأسترالي سعر الفائدة بواقع 15 نفطة أساس إلى 0.1 في المائة، وأعلن برنامج شراء سندات، وهو ما كان متوقعا إلى حد كبير.
بينما انخفضت أسعار الذهب أمس، مع ترقب المستثمرين الحذرين نتيجة الانتخابات الأمريكية، حيث يتقدم المرشح الديمقراطي جو بايدن في استطلاعات الرأي على الرئيس الحالي دونالد ترمب بفارق بسيط.
ونزل الذهب في السوق الفورية 0.1 في المائة إلى 1892.73 دولار للأوقية بحلول الساعة 05:33 بتوقيت جرينتش.
ولم يطرأ تغير يذكر على سعر المعدن الأصفر في التعاملات الآجلة في الولايات المتحدة عند 1893.20 دولار للأوقية.
وقال هوي لي الاقتصادي في بنك أو. سي. بي. سي، “المعنويات معلقة على شعرة في الوقت الحالي.. لا يعرف أحد في أي اتجاه الانتخابات وثمة عدة نتائج محتملة”.
وأضاف أنه ستكون هناك شكوك بشان التحفيز المالي طالما لم يحقق الديمقراطيون نصرا كاسحا، في حين إن جاءت النتائح غير حاسمة أو محل تشكيك سيكون ذلك لمصلحة الدولار على الأرجح ويضعف الذهب.
كما يترقب المستثمرون اجتماع لجنة السوق المفتوحة لمجلس الاحتياطي الاتحادي اليوم ويستمر يومين.
وبالنسبة إلى المعادن النفيسة الأخرى، زادت الفضة 0.1 في المائة إلى 24.07 دولار للأوقية، وكسب البلاتين 0.2 في المائة إلى 860.46 دولار، وصعد البلاديوم 1.1 في المائة إلى 2235.88 دولار.
