#جامعة_الباحة تستقبل أكثر من 19 ألف طالب وطالبة في أكثر من 90 برنامجًا للدبلومات و #البكالوريوس و #الدراسات_العليا في العام الجامعي الجديد
#جامعة_الباحة تستقبل أكثر من 19 ألف طالب وطالبة في أكثر من 90 برنامجًا للدبلومات و #البكالوريوس و #الدراسات_العليا في العام الجامعي الجديد
تستقبل جامعة الباحة أكثر من تسعة عشر ألف طالب وطالبة في أكثر من ٩٠ برنامجًا للدبلومات والبكالوريوس والدراسات العليا في العام الجامعي الجديد 1443هـ، وسط تطبيقات مشددة للإجراءات الاحترازية، والتدابير الوقائية؛ لضمان عودة آمنة في بيئة تعليمية وأكاديمية وصحية لجميع منسوبي الجامعة.
من جانبه رحب معالي رئيس جامعة الباحة الأستاذ الدكتور عبدالله بن يحيى الحسين، بطلاب وطالبات الجامعة بمناسبة بداية العام الدراسي الجديد، على وجه العموم والطلبة المستجدين على وجه الخصوص.
وقال معاليه: “اليوم يبدأ الطلبة المستجدون مرحلة جديدة في رحلتهم التعليمية؛ لإعدادهم لحياتهم المستقبلية؛ لخدمة دينهم، وقيادتهم، ووطنهم”. مشيرًا إلى أن الجامعة ساعية إلى تأهيل طلابها للقيام بدورهم الفاعل، للمساهمة في تنمية وطننا الغالي. مضيفا أن الجامعة، قد اتخذت كافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية من أجل العودة الآمنة، بالإضافة إلى أن الجامعة عملت خلال فترة وجيزة على التحضير لإنشاء مركز لقاحات كورونا بالمدينة الجامعية، جهز بفريق طبي وتمريضي مُختص، بهدف تلبيةً احتياجات جميع منسوبي ومنسوبات الجامعة، ودعم الجهود التي تقوم ها وزارة الصحة لتسريع عملية تطعيم المواطنين والمقيمين لأخذ اللقاح المضاد لفايروس كورونا خلال وقت قياسي.
#جامعة_الباحة تستقبل أكثر من 19 ألف طالب وطالبة في أكثر من 90 برنامجًا للدبلومات و #البكالوريوس و #الدراسات_العليا في العام الجامعي الجديد
وشدّد معاليه على تطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية وأخذ جرعتي لقاح كورونا التي تعد شرطًا أساسًا لدخول المدينة الجامعية بما فيها مبان ومرافق، فضلا عن الكليات التابعة لها بالمحافظات، وذلك من أجل العودة الآمنة.
وفي ختام تصريحه ثمّن معالي رئيس الجامعة عطاءات منسوبي ومنسوبات الجامعة بدءًا من وكلاء الجامعة، والعمداء، والوكلاء، ورؤساء، ورئيسات الأقسام، وأعضاء وعضوات هيئة التدريس، والإداريين والفنيين، خلال الفترة الماضية الاستثنائية مقدّمًا للجميع كلّ عبارات الشّكر والتقدير، وجليل الثناء والعرفان المتوّج بالودّ، والتّقدير، على جهودهم الجبّارة، وتميّزهم المعهود، ونجاحاتهم الفريدة -رغم هذه الظّروف الاستثنائيّة- في سير العمليّة التعلميّة، والأكاديميّة، والإداريّة، سائلاً الله أن يجزيهم خير الجزاء على ما قدّموه لوطنهم، وجامعتهم، وطلابهم، وطالباتهم.
وكالات
