#الخصوصية تغرم ” #واتساب ” 225 مليون يورو
#الخصوصية تغرم ” #واتساب ” 225 مليون يورو
فرضت إيرلندا اليوم غرامة مقدارها 225 مليون يورو على تطبيق واتساب التابع لفيسبوك لانتهاكه قوانين خصوصية البيانات في الاتحاد الأوروبي بعدما طالبت الهيئة الأوروبية الناظمة بزيادة العقوبة.
وقالت لجنة حماية البيانات في إيرلندا (دي بي سي) إنه طلب من دبلن “إعادة تقييم الغرامة المقترحة وزيادتها بالاستناد إلى عوامل عدة… وبعد إعادة التقييم هذه، فرضت اللجنة غرامة مقدراها 225 مليون يورو على واتساب”.
والغرامة التي تعادل 267 مليون دولار، أصدرت فيما تستضيف البلاد المقر الأوروبي لفيسبوك.
ونظرا إلى أن إيرلندا تستضيف المقر الإقليمي لعدد من الشركات التكنولوجية العملاقة ومنها آبل وجوجل وتويتر، فإن لجنة حماية البيانات في إيرلندا كانت مسؤولة إلى حد كبير عن مراقبة التزام هذه الشركات بميثاق النظام العام لحماية البيانات في الاتحاد الأوروبي.
وأطلقت الوكالة التحقيق الخاص بواتساب في ديسمبر 2018 لمعرفة ما إذا كان تطبيق المراسلة “تخلى عن التزامات الشفافية للنظام الأوروبي العام لحماية البيانات” في ما يتعلق بإخبار المستخدمين بطريقة استخدام بياناتهم.
وشمل ذلك معلومات مقدمة حول معالجة المعلومات بين واتساب والشركات الأخرى التابعة لفيسبوك.
#الخصوصية تغرم ” #واتساب ” 225 مليون يورو
وقدمت لجنة حماية البيانات في إيرلندا قرارها الأولي إلى هيئات أوروبية ناظمة أخرى (مجموعة المنظمين الأوروبيين لخدمات الوسائط المرئية والمسموعة) التي يجب الحصول على موافقتها، في ديسمبر 2020، لكنها تلقت اعتراضات من ثمان منها.
وبعد الوصول إلى طريق مسدود، بدأت عملية تسوية للمنازعات في يونيو.
واعتمد مجلس حماية البيانات الأوروبي قرارا ملزما الشهر الماضي طلب من اللجنة زيادة الغرامة.
السعودية (أو رَسْمِيًّا: المملكة العربية السعودية) هي دولة عربية، وتعد أكبر دول الشرق الأوسط مساحة، وتقع تحديدًا في الجنوب الغربي من قارة آسيا وتشكل الجزء الأكبر من شبه الجزيرة العربية إذ تبلغ مساحتها حوالي مليوني كيلومتر مربع. يحدها من الشمال جمهورية العراق والأردن وتحدها دولة الكويت من الشمال الشرقي، ومن الشرق تحدها كل من دولة قطر والإمارات العربية المتحدة بالإضافة إلى مملكة البحرين التي ترتبط بالسعودية من خلال جسر الملك فهد الواقع على مياه الخليج العربي، ومن الجنوب تحدها اليمن، وسلطنة عُمان من الجنوب الشرقي، كما يحدها البحر الأحمر من جهة الغرب.[23]
حكم آل سعود تاريخيا في نجد ومناطق واسعة من الجزيرة العربية أكثر من مرة، وتعتبر المملكة السعودية الحالية نتاجًا ووارثة لتلك الكيانات التاريخية، أول تلك الكيانات إمارة الدرعية التي أسسها محمد بن سعود سنة 1157 هـ / 1744 وظلت حتى قاد إبراهيم باشا جيش والي مصر العثماني في حملة للقضاء عليها عام 1233 هـ / 1818م،[24][25] ويشار إلى تلك المرحلة باسم “الدولة السعودية الأولى“، ولكن لم يطل الوقت بعد سقوط الدولة الأولى حتى أقام تركي بن عبد الله بن محمد إمارة جديدة لآل سعود في نجد، اتخذت من الرياض عاصمة واستمرت حتى انتزع حكام إمارة حائل إمارة الرياض من آل سعود سنة 1308 هـ / 1891،[26] ويشار إلى تلك المرحلة بـ”الدولة السعودية الثانية”. لاحقًا استرد عبد العزيز آل سعود الشاب سنة 1319 هـ / 1902 إمارة الرياض من يد آل رشيد، وتوسع مسيطرا على كامل نجد 1921 وتسمت بسلطنة نجد حتى نجح عبد العزيز بانتزاع مملكة الحجاز من يد الهاشميين، فنصب ملكا على الحجاز في يناير من عام 1926، وبعدها بعام غيّر لقبه من سلطان نجد إلى ملك نجد، وسميت المناطق التي يسيطر عليها مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها، وظلت بذلك الاسم حتى وحد عبد العزيز جميع المناطق التي يسيطر عليها في كيان واحد، وكان ذلك في 1351 هـ / 23 سبتمبر 1932 وأُعلن اسمها “المملكة العربية السعودية”.