المحلية

“أمانة الطائف” تدعم مراقبيها الصحيين بتقنيات رقابية

“أمانة الطائف” تدعم مراقبيها الصحيين بتقنيات رقابية

شرعت أمانة الطائف في دعم المراقبين الصحيين بوسائل داعمة للأعمال الرقابية حيث قامت الادارة العامة لصحة البيئة بالتعاون مع إحدى الشركات المختصة في تقديم دورة تدريبة على استخدام الاجهزة والادوات التقنية الحديثة للقائمين بأعمال الرقابة الصحية بإدارات وكالة الخدمات والبلديات الفرعية.

وسيكون عمل المراقب الصحي وفق معايير دقيقة تحددها أجهزة علمية تعطي مصداقية أكبر ولا تخضع لعملية التقييم العشوائي أثناء عملية فحص الأغذية، حيث تعد هذه الحقائب الصحية معيارا من معايير الجودة، وتهدف لقياس نسبة التلوث الميكروبي على الاسطح والايدي والمياه المستخدمة بالإضافة لقياس درجة الحموضة والقاعدية بالأغذية المحفوظة والمعروضة كاللحوم، وقياس مدى سلامة الأسماك، والتأكد من صلاحية الزيوت المستخدمة بعملية القلي، بالإضافة لجهاز قياس درجة حرارة المواد الغذائية التي تتأثر بالحرارة، وكذلك قياس درجة برودة ثلاجات حفظ المواد الغذائية وصلاحيتها، علاوة على جهاز قياس بقايا النترات في الخضروات والفواكه.

وأكدت الأمانة حرصها الشديد على استخدام هذه الأجهزة أثناء قيام المراقبين بالبلديات الفرعية بجولاتهم الميدانية على المحلات المتعلقة بالصحة العامة ولضمان سلامة ما يعرض بهذه المنشآت الغذائية التي لها علاقة مباشرة بصحة المستهلك.

 

“أمانة الطائف” تدعم مراقبيها الصحيين بتقنيات رقابية

السعودية (أو رَسْمِيًّا: المملكة العربية السعودية) هي دولة عربية، وتعد أكبر دول الشرق الأوسط مساحة، وتقع تحديدًا في الجنوب الغربي من قارة آسيا وتشكل الجزء الأكبر من شبه الجزيرة العربية إذ تبلغ مساحتها حوالي مليوني كيلومتر مربع. يحدها من الشمال جمهورية العراق والأردن وتحدها دولة الكويت من الشمال الشرقي، ومن الشرق تحدها كل من دولة قطر والإمارات العربية المتحدة بالإضافة إلى مملكة البحرين التي ترتبط بالسعودية من خلال جسر الملك فهد الواقع على مياه الخليج العربي، ومن الجنوب تحدها اليمن، وسلطنة عُمان من الجنوب الشرقي، كما يحدها البحر الأحمر من جهة الغرب.[23]

حكم آل سعود تاريخيا في نجد ومناطق واسعة من الجزيرة العربية أكثر من مرة، وتعتبر المملكة السعودية الحالية نتاجًا ووارثة لتلك الكيانات التاريخية، أول تلك الكيانات إمارة الدرعية التي أسسها محمد بن سعود سنة 1157 هـ / 1744 وظلت حتى قاد إبراهيم باشا جيش والي مصر العثماني في حملة للقضاء عليها عام 1233 هـ / 1818م،[24][25] ويشار إلى تلك المرحلة باسم “الدولة السعودية الأولى“، ولكن لم يطل الوقت بعد سقوط الدولة الأولى حتى أقام تركي بن عبد الله بن محمد إمارة جديدة لآل سعود في نجد، اتخذت من الرياض عاصمة واستمرت حتى انتزع حكام إمارة حائل إمارة الرياض من آل سعود سنة 1308

مزيد من الاخبار
رابط المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى