المحلية

عوالق ترابية على شمال ووسط وشرق المملكة

عوالق ترابية على شمال ووسط وشرق المملكة

توقع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس لهذا اليوم – بمشيئة الله تعالى – تأثر أجزاء من شمال وشرق ووسط المملكة بالعوالق الترابية مع انخفاض تدريجي في درجات الحرارة، بينما يتوقع هطول أمطار رعدية على مرتفعات مناطق جيزان، عسير، الباحة تمتد إلى مرتفعات منطقة مكة المكرمة.

كذلك تكون الفرصة مهيأة لتكون خلايا من السحب الرعدية على أجزاء من مرتفعات منطقة المدينة المنورة, فيما تنشط الرياح على شمال ووسط البحر الأحمر مما يؤدي إلى ارتفاع الموج.

عوالق ترابية على شمال ووسط وشرق المملكة

وأشار التقرير إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر ستكون شمالية غربية إلى شمالية بسرعة 25 – 45 كم/ساعة، وارتفاع الموج من متر إلى مترين يصل إلى مترين ونصف على الجزء الأوسط، وحالة البحر متوسط الموج إلى مائج، فيما تكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي شمالية شرقية بسرعة 15 – 3 كم/ساعة، وارتفاع الموج من متر إلى مترين، وحالة البحر متوسط الموج.

السعودية (أو رَسْمِيًّا: المملكة العربية السعودية) هي دولة عربية، وتعد أكبر دول الشرق الأوسط مساحة، وتقع تحديدًا في الجنوب الغربي من قارة آسيا وتشكل الجزء الأكبر من شبه الجزيرة العربية إذ تبلغ مساحتها حوالي مليوني كيلومتر مربع. يحدها من الشمال جمهورية العراق والأردن وتحدها دولة الكويت من الشمال الشرقي، ومن الشرق تحدها كل من دولة قطر والإمارات العربية المتحدة بالإضافة إلى مملكة البحرين التي ترتبط بالسعودية من خلال جسر الملك فهد الواقع على مياه الخليج العربي، ومن الجنوب تحدها اليمن، وسلطنة عُمان من الجنوب الشرقي، كما يحدها البحر الأحمر من جهة الغرب.[23]

حكم آل سعود تاريخيا في نجد ومناطق واسعة من الجزيرة العربية أكثر من مرة، وتعتبر المملكة السعودية الحالية نتاجًا ووارثة لتلك الكيانات التاريخية، أول تلك الكيانات إمارة الدرعية التي أسسها محمد بن سعود سنة 1157 هـ / 1744 وظلت حتى قاد إبراهيم باشا جيش والي مصر العثماني في حملة للقضاء عليها عام 1233 هـ / 1818م،[24][25] ويشار إلى تلك المرحلة باسم “الدولة السعودية الأولى“، ولكن لم يطل الوقت بعد سقوط الدولة الأولى حتى أقام تركي بن عبد الله بن محمد إمارة جديدة لآل سعود في نجد، اتخذت من الرياض عاصمة واستمرت حتى انتزع حكام إمارة حائل إمارة الرياض من آل سعود سنة 1308 هـ / 1891

مزيد من الاخبار
رابط المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى