الموارد البشرية: 3 عوامل تؤثر في استحقاق الضمان
الموارد البشرية: 3 عوامل تؤثر في استحقاق الضمان
أكدت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية وجود عدة عوامل تؤثر على استحقاق معاش الضمان الاجتماعي منها عدد العمالة المنزلية والمهنية والدخل للمستفيدين, والأصول بالإضافة إلى عدد المعالين.
وأشارت الوزارة أن النظام المطور للضمان الاجتماعي روعي فيه استهداف الأسرة التي تسكن في بيت واحد، مشيرة إلى أن الدخل هو ما يحصل علية المستقل أو أفراد الأسرة نتيجة جهد يبذل؛ مثل العمل أو النشاط التجاري المسجل.
أما الدخل غير المكتسب فهو المستمد من مصادر أخرى مثل الممتلكات وعوائدها والإعانات الاجتماعية أو الحكومية التي يحصل عليها المستقل أو أفراد الأسرة.
وأشارت إلى أن حساب المواطن يعتبر دخلا غير مكتسب يتم احتسابه.
العوامل المؤثرة على استحقاق المعاش
– وجود 3 عمالة منزلية أو أكثر للأسرة ويستثنى من ذلك العمالة المنزلية الطبية
-وجود أكثر من عامل مهني واحد
– احتساب كافة أنواع الدخل للأسرة بما فيها الممتلكات والأصول والثروة.
-يدخل في احتساب الثروة جميع الأصول والأموال التي يمتلكها المستفيد ويستثنى من ذلك قيمة المسكن الأساسي له.
– تتغير قيمة الدعم بناءً على العوامل التالية:
– عدد المعالين.
– إجمالي الدخل المحتسب.
– الأصول المملوكة.
– النفقات.
الموارد البشرية: 3 عوامل تؤثر في استحقاق الضمان
مكة المكرمة هي مدينة مقدسة لدى المسلمين، بها المسجد الحرام، والكعبة التي تعد قبلة المسلمين في صلاتهم. تقع غرب المملكة العربية السعودية، تبعد عن المدينة المنورة حوالي 400 كيلومتر في الاتجاه الجنوبي الغربي، وعن مدينة الطائف حوالي 75 كيلومترا في الاتجاه الشرقي،[4] وعلى بعد 72 كيلو مترا من مدينة جدة وساحل البحر الأحمر، وأقرب الموانئ لها هو ميناء جدة الإسلامي، وأقرب المطارات الدولية لها هو مطار الملك عبد العزيز الدولي. تقع مكة المكرمة عند تقاطع درجتي العرض 25/21 شمالا، والطول 49/39 شرقا،[5] ويُعد هذا الموقع من أصعب التكوينات الجيولوجية، فأغلب صخورها جرانيتية شديدة الصلابة. تبلغ مساحة مدينة مكة المكرمة حوالي 850 كم²،[5] منها 88 كم² مأهولة بالسكان، وتبلغ مساحة المنطقة المركزية المحيطة بالمسجد الحرام حوالي 6 كم²،[5] ويبلغ ارتفاع مكة عن مستوى سطح البحر حوالي 277 مترًا.[6]
كانت في بدايتها عبارة عن قرية صغيرة تقع في واد جاف تحيط بها الجبال من كل جانب،[7] ثم بدأ الناس في التوافد عليها والاستقرار بها في عصر النبي إبراهيم والنبي إسماعيل،[8] وذلك بعدما ترك النبي إبراهيم زوجته هاجر وابنه إسماعيل في هذا الوادي الصحراوي الجاف، وذلك امتثالاً لأمر الله،[9] فبقيا في الوادي حتى تفّجر بئر زمزم، وقد بدأت خلال تلك الفترة رفع قواعد الكعبة على يد النبي إبراهيم وابنه إسماعيل.