شريط الاخبارطقس وجيولوجيا

حالة الطقس المتوقعة اليوم الأحد

 حالة الطقس المتوقعة اليوم الأحد

الحدث – الرياض

توقع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس لهذا اليوم – بمشيئة الله تعالى – توالي درجات الحرارة انخفاضها التدريجي على مناطق الجوف والحدود الشمالية، تبوك وحائل، وتكون السماء صحو إلى غائمة جزئيًا على مناطق جازان، عسير، الحدود الشمالية، الجوف وتبوك، مع فرصة لتكوّن الضباب على أجزاء من سواحل البحر الأحمر والخليج العربي في الصباح الباكر، وتنشط الرياح السطحية على الجزء الشمالي من البحر الأحمر.
وأشار التقرير إلى أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر ستكون شمالية غربية إلى شمالية على الجزء الشمالي بسرعة 25-50كم/ساعة وتكون جنوبية غربية إلى شمالية غربية على الجزء الجنوبي والأوسط بسرعة 15-35 كم /ساعة، وارتفاع الموج من نصف المتر إلى متر ونصف على الجزئيين الأوسط والجنوبي ومن متر إلى مترين يصل إلى ثلاثة أمتار على الجزء الشمالي وحالة البحر خفيف إلى متوسط الموج على الجزئيين الأوسط والجنوبي ومتوسط الموج على الجزء الشمالي ، فيما تكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي شمالية غربية على الجزء الغربي بسرعة 20-40 كم/ساعة وجنوبية شرقية على الجزء الشرقي بسرعة 10-30كم/ساعة، وارتفاع الموج من متر إلى متر ونصف، وحالة البحر خفيف إلى متوسط الموج.

حالة الطقس المتوقعة اليوم الأحد

السعودية (أو رَسْمِيًّا: المملكة العربية السعودية) هي دولة عربية، وتعد أكبر دول الشرق الأوسط مساحة، وتقع تحديدًا في الجنوب الغربي من قارة آسيا وتشكل الجزء الأكبر من شبه الجزيرة العربية إذ تبلغ مساحتها حوالي مليوني كيلومتر مربع. يحدها من الشمال جمهورية العراق والأردن وتحدها دولة الكويت من الشمال الشرقي، ومن الشرق تحدها كل من دولة قطر والإمارات العربية المتحدة بالإضافة إلى مملكة البحرين التي ترتبط بالسعودية من خلال جسر الملك فهد الواقع على مياه الخليج العربي، ومن الجنوب تحدها اليمن، وسلطنة عُمان من الجنوب الشرقي، كما يحدها البحر الأحمر من جهة الغرب.[23]

حكم آل سعود تاريخيا في نجد ومناطق واسعة من الجزيرة العربية أكثر من مرة، وتعتبر المملكة السعودية الحالية نتاجًا ووارثة لتلك الكيانات التاريخية، أول تلك الكيانات إمارة الدرعية التي أسسها محمد بن سعود سنة 1157 هـ / 1744 وظلت حتى قاد إبراهيم باشا جيش والي مصر العثماني في حملة للقضاء عليها عام 1233 هـ / 1818م،

مزيد من الاخبار

المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى