المحلية

أهم ما جاء في الصحف السعودية.

أهم ما جاء في الصحف السعودية.

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :

الملك وولي العهد يعزيان أسرة الشريدة.

ولي العهد يطلق برنامج تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص «شريك».

ولي العهد: المملكة ستنفق خلال 10 سنوات أكثر مما أنفقته في 300 عام.

ولي العهد يبحث مع هادي تطورات الأوضاع في اليمن.

ولي العهد يناقش مع سلطان عُمان التحديات البيئية.

مجلس الوزراء يبارك مبادرتي ولي العهد ويثمن جهود الدول الداعمة.

مجلس الوزراء: المملكة ستتخذ إجراءات رادعة لحماية أمن الطاقة.

بموافقة أمير الرياض.. إعادة تشكيل مجلس شباب المنطقة.

دعم سعودي لأمن مصر والسودان.

نيابة عن خادم الحرمين.. الفضلي يفتتح المؤتمر الدولي للموارد المائية والبيئة الجافة

إعادة تشكيل مجلس أمناء جائزة جازان للتفوق والإبداع.

أمير تبوك: مبادرات ولي العهد ترسم توجه المملكة لحماية الأرض.

معالجة إشكالات الإشارات المرورية والتقاطعات بنجران.

أمير حائل ونائبه يدعمان جمعية رفاق للأيتام.

أمير الجوف يطلع على منجزات الإسكان التنموي.

أمير القصيم يفتتح ثلاثة مشروعات لاستكمال طريق الملك عبدالله بـ173 مليون ريال.

رئيس مجلس السيادة السوداني يدعم مبادرتي ولي العهد.

خارطة الإصابات بكورونا تواصل الارتفاع.

النيابة العامة تنشئ دائرة خاصة بالجرائم البيئية.

خطة إسرائيلية لمواجهة النفوذ الإيراني في سورية.

إيران تخصب اليورانيوم قبل رفع العقوبات الأميركية.

الحكومة الكويتية تؤدي اليمين الدستورية.

إسرائيل تعرقل الانتخابات الفلسطينية.

قادة عالميون يدعون إلى معاهدة عالمية لمكافحة الأوبئة.

السيسي يتعهد بتطوير قدرات هيئة قناة السويس.

وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.

وقالت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها اليوم تحت عنوان ( حقبة جديدة وشراكة وطنية) : وضع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد، حقبة جديدة في نهضة وتطوير الشركات المحلية، بتعزيز دورها في بناء اقتصاد البلاد، من خلال شراكة حقيقية وقوية وفعالة ومثمرة مع القطاع الحكومي.

وأضافت :ولعل برنامج شريك الذي أطلقه سمو ولي العهد يعكس حرص الدولة على أن تواصل الشركات الوطنية دورها المنشود في تحقيق الطموحات الوطنية، وفق استراتيجية رؤية 2030، التي لم تغفل الشراكة بين القطاعين، بل كرست وجودها منذ البداية بالتأكيد على أن القطاع الخاص يجب أن ترتفع مساهماته في الناتج المحلي الإجمالي لتصل إلى 65 % بنهاية 2030.

وأردفت :ولعل المرحلة الجديدة التي تم الاعلان عنها لا تعكس تنوع الاقتصاد السعودي فحسب، بل تؤكد الحرص على توفير آلاف الوظائف للكوادر الوطنية، من خلال ما سيجنيه القطاع الخاص من مكاسب تريلونية تحفزه على التطور وتقفز به إلى مصاف الشركات الكبرى التي تنهض بالمنافسة العالمية مستندة على أرضية صلبة في الدعم والاهتمام.

وختمت:وعكست الأرقام التي أعلنها ولي العهد تباشير مزدهرة للشركات المحلية، لتترجم الاستثمار طويل الأجل في مستقبل المملكة وازدهارها.

وأوضحت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها اليوم تحت عنوان ( شبكة مفتوحة وبيانات حساسة ) : المخاوف والشكوك حيال انفتاح العالم بصورة متسارعة جدا على الساحة الإلكترونية، ليست جديدة، هذه المخاوف ظهرت مباشرة مع انتشار الأجهزة الإلكترونية المحمولة وغيرها من تلك التي ترتبط مباشرة بالشبكة الدولية (الإنترنت). وفي زمن قصير، صار الناس يعتمدون أكثر وأكثر على الإنترنت في تلبية احتياجاتهم من التسوق الغذائي اليومي إلى شراء السيارات والأجهزة الثقيلة، بل صار الرابط الإلكتروني الشخصي يوفر في كثير من الأحيان على مستخدمه زيارة الطبيب، عبر ملايين التطبيقات التي توفر كل الخدمات الممكنة بما في ذلك الطلب المباشر للدواء، وغير ذلك من خدمات، كالتدريب والتعليم وتقديم طلبات العمل، ومقابلات الحصول على الوظائف، فضلا عن إتمام كل ما يتعلق برحلاتك وإجازاتك، ومعاملاتك المالية المباشرة، وغيرها، حتى أن بعض التطبيقات تتصل بثلاجة المنزل، وتحدد المواد الغذائية الناقصة فيها وتطلبها.

وأضافت أن التجسس الإلكتروني أصبح من أبرز التهديدات الأمنية الحديثة التي تتعرض لها الحكومات والمواطنين من طرف جهات مختلفة. وقد تضاعفت عمليات التجسس الإلكتروني مع التطور التكنولوجي الحاصل في خوادم الإنترنت، وكثر استغلال البيانات الشخصية وانتهاك خصوصياتها ولا ننسى أن العالم يدخل في ثورة جديدة متطورة يوما بعد يوم بما يسمى الذكاء الاصطناعي، حيث يتوقع أن تزداد حالات التعدي على المعلومات الشخصية الدقيقة والحساسة التي تهم الإنسان. إنه عالم واسع لا يتوقف في تمدده وتنوع خدماته، الأمر الذي دفع مؤشر حجم التجارة الرقمية إلى معدلات عالية في الأعوام العشرة الماضية. ومع التقدم الفني الإلكتروني، صار الأمر أكثر سهولة وسرعة وأقل تكلفة أيضا، وهذا ما يفسر مثلا تحويل أكثر من نصف عمليات تجارة التجزئة إلى الجانب الإلكتروني، ما أدى إلى إغلاق فروع رئيسة لمحال معروفة على مستوى عالمي. والأزمة التي نجمت عن تفشي وباء كورونا المستجد دعمت بقوة التحول الرقمي، بل قدمت مبررات مقنعة لضرورة الاعتماد على الرابط الإلكتروني في الحياة العامة والخاصة، إلى درجة أن هذا الرابط لبى الحاجة إلى مواصلة التدريس في فترة الجائحة العالمية المشار إليها، فضلا عن أنه صار المحور الرئيس لاجتماعات على مستوى رؤساء الدول. لكن هناك مشكلة خطيرة تتعلق بانتهاك الخصوصية واستغلال البيانات الشخصية لأسباب مختلفة من بينها تلك التي ترتبط بالترويج والإعلان والتسويق، فضلا عن استخدامها حتى في الابتزاز والتعدي على حقوق الغير. تقوم الحكومات حول العالم برصد أموال طائلة لإبقاء الأمر تحت السيطرة، إلا أنها لا تستطيع أن تقدم ضمانات محكمة في هذا المجال، فوفقا للخبراء، فإن جزءا كبيرا من مستقبل التجسس يكمن في الذكاء الصناعي، وهذا الأخير يتقدم على الساحة بصورة سريعة، فمعظم التجارة تتم اليوم عبر الشبكة الدولية، وليس واضحا لكل الأطراف المعنية، كيف يتم استخدام البيانات التي يتم جمعها عبر الأجهزة الإلكترونية المختلفة.

وقالت :بل يذهب البعض إلى نقاط بعيدة، باعتقادهم أن العولمة التكنولوجية ستزول، من جراء عدم وضوح الرؤية حيال هذا الأمر المعقد. ولأن الأمر وصل إلى هذا المستوى، فإن الأجهزة الأمنية في كل مكان تطلق التحذيرات تلو الأخرى، من أجل تحقيق أعلى مستوى من الأمان عبر الإنترنت والخدمات التي تتوافر من خلال الشبكة الدولية بشكل عام، فبالإمكان جمع البيانات الحساسة التي تتعلق بالأمن القومي، وهذا ما يفسر رفض الولايات المتحدة بعض التطبيقات الصينية مثلا، وغير ذلك من التطبيقات الأخرى، حتى التطبيقات المحلية يمكن اختراقها من جهات دولية، ما أجبر اليابان على تقليص استخدامها لتطبيق المراسلة الشهير “لاين”، بعد أن أقر موظفون، بأن شركة صينية استطاعت الوصول إلى المعلومات الخاصة من خلال هذا التطبيق، بما في ذلك الأسماء وأرقام الهواتف والتعريف وبعض الرسائل الحساسة جدا. لا أحد يمكنه أن يحسم هذا الأمر، طالما ظلت الشبكة الدولية مفتوحة ويعتمد عليها بشكل كبير، حتى في ظل إجراءات أمان مشددة تفرضها الحكومات في هذا البلد أو ذاك، والمشكلة ستظل حاضرة على الساحة الدولية، مع تجدد المخاطر من الاختراقات والوصول إلى المعلومات الحساسة، حتى من جانب العصابات والمحتالين. إنه عالم مفتوح وخطير جدا.

وأوضحت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها اليوم تحت عنوان ( المسيرة الخضراء.. وتربص الشياطين ) : في الوقت الـذي تسابق فيه المملكة العربية السعودية الـزمن بسرعة ضوئية وهي تجعل من الأحلام والطموحات التنموية واقعا ملموسا يشهده ويشهد له البعيد والـقريب، فالـنقلات والمبادرات والـقفزات التي صاحبت مشاريع التطوير والإصلاح التي انطلقت مع إعلان رؤية 2030 عززت موقع المملكة ومكانتها وقوتهات وقدرتها في المجتمع الدولي، بل أحدثت تغييرا في بوصلة التأثير والجذب من حيث مفاهيم الاقتصاد والاستثمار، فهنا دولـة تملك كل المقومات وتمضي قدما بمشاريعها التنموية وصناعة الفرص وتجاوز التحديات واستقراء احتياجات الحاضر واستشراف آفاق المستقبل لتكون قوة الجذب والخيار الأول لكافة دول العالم المتقدم الراغبة في أن تكون ضمن هذا الفضاء الذي جاءت به رؤية المملكة .

وأضافت أن هذه المعطيات الآنفة الـذكر والحقائق الـتي تأتي كدلائل متسارعة على كون المملكة العربية السعودية هي من ترسم ملامح المشهد الـشامل في مستقبل المنطقة والـعالـم إجمالا ومن الجوانب الاقتصادية علـى وجه الخصوص، وهي بالتأكيد حقائق لن تلاقي الترحيب من مفاصل الشر الإقليمي من الدول ذات المنهجية الإرهابية والأنظمة الشيطانية، والتي تعلن عداءها بأفعالها التي تسابق أي أقوال ضد الـسعودية بل وتسعى بمختلف السبل والأساليب أن تعطل هذه المسيرة، وفي كل الحالات تجد من يتصدى لمساعيها من جنود الوطن.

وبينت :حين نمعن في خبر تمكن الجمارك السعودية في ميناء جدة الإسلامي من إحباط محاولة تهريب كمية من حبوب الكبتاجون بلغت 1.323.000 حبة، عثر عليها مخبأة داخل إرسالية وردت للجمرك، وما أوضحه وكيل الهيئة العامة للجمارك للشؤون الأمنية محمد النعيم أنه وردت للجمرك إرسالية «ملبوسات» عبارة عن (فراء) مشحونة من ميناء «اسكندرون» بتركيا، وعند خضوعها للإجراءات الجمركية والكشف عليها عبر أجهزة الفحص بالأشعة عثر علـى تلـك الكمية الـكبيرة من حبوب الكبتاجون، كانت مخبأة بطريقة فنية داخل تجاويف «الـفراء» ، وأن الجمارك السعودية أحبطت منذ أبريل 2020 م تهريب أكثر من 12.5 مليون حبة مشحونة من ذات الميناء.

وختمت:فهذه الـتفاصيل تبين لـنا وجها آخر من أوجه الاستهداف المعادي للمملكة، فتلك المخدرات التي تأتي عن طريق تركيا لتستهدف أبناء الوطن، لا تقل خطورة عن تلك الـصواريخ التي تطلقها الميليشيات الإرهابية المدعومة من إيران، وفي كلـتا الحالـتين هـناك أبطال الوطن يتصدون لتلك المحاولات التي تستهدف مسيرة المملكة التنموية والـتي تستمر في المضي قدما برؤيتها المضيئة ومبادراتها الخضراء نحو مستقبل يزداد إشراقا ويزدان بطموح وحكمة القيادة.

وأبانت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها اليوم تحت عنوان ( سقوط الأقنعة ) : نجحت جمهورية مصر الشقيقة بجهودها الذاتية وعقولها الفذة في إنهاء أزمة السفينة العالقة بقناة السويس، ورغم صعوبة المهمة، وتعقيد المعطيات التقنية والهندسية والجغرافية للمشكلة باعتراف خبراء دوليين إلا أن الإرادة المصرية تمكنت من تعويم كتلة الحديد الهائلة البالغ طولها 400 متر ووزنها 224 ألف طن، وإعادة انسيابية الحركة في القناة المهمة للملاحة الدولية والتجارة العالمية، ويبدو لافتاً هنا الاهتمام الدولي البالغ بالأزمة في دليل على الأهمية الاستراتيجية للقناة، وهو ما يكشف تهافت محاولات الانتقاص من دور القناة، التي درجت عليها جامعات ودول معادية لمصر.

وقالت :وفيما كانت مصر تستنفر طاقاتها وقدراتها الكبيرة لحل مشكلة السفينة “إيفر غيفن” برزت دعوات انتهازية لاستحداث بديل للقناة المصرية الاستراتيجية، في استغلال مريب لحدث استثنائي في القناة التي ظلت معبراً مهماً للملاحة البحرية الدولية بكل انسيابية على مدى عقود طويلة، حيث دعا سفير إيران لدى موسكو كاظم جلالي لتفعيل ممر “شمال – جنوب” ليكون بديلاً عن قناة السويس، فيما راجت تقارير عن مشروع إسرائيلي لقناة مجاورة، في تماهٍ غير مستغرب بين المقاربة الإيرانية والإسرائيلية حيال الدول العربية.

وبينت:نسوق هذه الحقيقة لشطر من العرب ما زال ينطلي عليهم التضليل الإيراني، ويظنون أن نظام الملالي يمكن أن يكون حليفاً مأموناً للمنطقة العربية، وأنه يضمر نيات حسنة تجاه دولنا، رغم الشواهد المتعددة والمؤلمة لطبيعة الدور الإيراني في المنطقة عبر نشر الخراب والدمار في عدة دول عربية.

وختمت:وفي سياق انكشاف الأقنعة ذاته، تأتي العملية النوعية للجمارك السعودية في ميناء جدة الإسلامي؛ إذ تمكنت من إحباط محاولة تهريب كمية من حبوب الكبتاغون بلغت 1.323.000 حبة، مُخبأة داخل إرسالية مشحونة من ميناء “إسكندرون” في تركيا، الذي بات مصدراً متكرراً لشحنات المخدرات، وكل هذا يرسم صورة واضحة لطبيعة الأخطار المحدقة بالمنطقة، ويرسم خطوطاً فاصلة بين مشروعات التنمية والسلام والاستقرار من جهة، ومخططات الفوضى والدمار وتفكيك الدول من جهة ثانية، وفي ظل انجلاء الحقائق وسقوط الأقنعة، هل من عاقل سيظل حائراً في أي طريق يمضي؟

المصدر واس

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى