المحليةشريط الاخبار

الصحف السعودية

 الصحف السعودية

الحدث – الرياض

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم:
القيادة تهنئ رئيسي موريتانيا وألبانيا بذكرى استقلال بلديهما
خادم الحرمين وولي العهد يعزيان الرئيس الروسي
أمير نجران يناقش تطوير خدمات «حمى الثقافية»
أمير جازان يدشن معرض التوعية الصحية الشاملة في بيش
توقيع أربعة عقود لتوطين الصناعات في الجوف
انتخاب هيفاء آل مقرن لرئاسة العلاقات الخارجية باليونسكو
ختام مناورات «المصير واحد».. رفع الجاهزية لمواجهة لتحديات
انطلاق فعاليات “نصف ماراثون الخبر الدولي” بحضور 20 ألف زائر
«البرلماني الدولي» يناقش التحديات المعاصرة بمشاركة المملكة
هجوم استيطاني جديد وغير مسبوق في القدس
«أوميكرون» يثير هلع العالم

 الصحف السعودية
وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, حيث قالت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان ( الفرصة الأخيرة ) : منذ عقود مضت، والمملكة تشن الحرب على كل أشكال التستر التجاري، وتتخذ من الإجراءات والأنظمة ما يكفل الحد من هذه الظاهرة والكشف عنها ومحاصرتها، ليس لسبب سوى أن عمليات التستر كبدت خزينة الدولة على مدى تلك العقود مليارات الريالات، كان يمكن توفيرها في برامج تنمية البلاد، وتحقيق الازدهار المطلوب.
وتابعت : وتدرك المملكة أن التستر التجاري شكل من أشكال الاقتصاد الخفي، الذي يجب أن يتوقف اليوم قبل الغد، كما تدرك أن لهذا التستر فاتورته الباهظة التي يتحملها الحكومة والمواطن معاً، ومن هنا تؤمن بأن القضاء على كل أشكال هذا التستر هو مسؤولية الجميع؛ من جهات رقابية رسمية ومواطنين يخافون على بلادهم ممن يفسدون فيها عمداً.

 الصحف السعودية
وبينت : وأثبتت التجربة أن القضاء على أعمال التستر التجاري يعزز الشفافية في منظومة الاقتصاد المحلي، ويعظم مسؤولية المنشآت لخدمة الاقتصاد، ويسهم في استقرار الأعمال التجارية وتوسعها ونموها، كما أنه يولد العديد من فرص النمو، ويتيح المجال بشكل أوسع أمام المستثمرين الأجانب لممارسة أنشطتهم بكل يسر وسهولة، ودخول مستثمرين جدد إلى السوق، بما يسهم في تطوير بيئة الأعمال وتوفير الوظائف لأبناء الوطن من الجنسين.
وستكون مهلة التصحيح الحالية، التي تنتهي في 16 فبراير المقبل، الفرصة الأخيرة أمام مرتكبي عمليات التستر التجاري، سواء كانوا مواطنين أو مقيمين، لكي يستثمروا المهلة، ويبادروا بتصحيح أوضاعهم، لتجنب إيقاع العقوبات الرادعة عليهم وعلى منشآتهم، وهذا ما أوصى به البرنامج الوطني لمكافحة التستر كل المنشآت التجارية صراحة، عندما قال: إن عمليات الرقابة المكثفة ستستهدف كل المنشآت التجارية الخدمية، عقب انتهاء المهلة، تتبعها مرحلة إيقاع عقوبات صارمة.

 الصحف السعودية
وأوضحت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( قيم التعايش ) : الحوار وقيم التواصل والتعايش ، تمثل نهجا أصيلا للمملكة في مسيرتها الداخلية وسياستها الخارجية الداعمة لهذه القيم ولجهود الأمم المتحدة ومنظماتها ذات الصلة بذلك، وهذا الدعم يمثل امتدادا للركائز القوية لقيم الحوار داخليا، والذي يعكس قوة وترابط النسيج الوطني والتلاحم بين أبناء الشعب السعودي. في هذا السياق جاء إعلان مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني العمل الميداني لمؤشر التلاحم الوطني في نسخته الثالثة، ليكون مرجعًا موثوقًا لصنَّاع القرار والخبراء لدعم أبعاد التلاحم الوطني والتماسك الاجتماعي والتي تجمع وتربط بين أبناء الوطن الواحد، وتزيد تماسكهم وتعاضدهم وترسي دعائم التعايش السلمي بينهم، مما يمنحهم القّوة لمواجهة كل ما يؤثر على نسيجهم الاجتماعي ولحمتهم الوطنية.
وأكدت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( السلالة الجديدة .. ارتباك جديد ) : لم يكد العالم يهدأ من الهزات والأزمات الصحية والاقتصادية والاجتماعية، التي تعرض لها بسبب جائحة فيروس كورونا وأنواعه وسلالاته المختلفة القاتلة، حتى ظهر فجأة متحور جديد من مناطق في جنوب إفريقيا، الذي أطلق عليه “أوميكرون”، وليس واضحا تماما مدى التهديد الحقيقي الذي يشكله، فالأمر لا يزال في نطاق التحذيرات، وفي دائرة الإجراءات الوقائية منه، كوضع بعض الدول المعنية بانتشار هذا النوع في مناطقها على القائمة الحمراء مثلا، ومنع السفر منها. لكن الثابت أن هذا المتحور، كما الفيروس الأصلي وبقية السلالات التي ظهرت في الأشهر الماضية، يسبب قلقا بالغا، وينشر المخاوف على الساحة الاقتصادية، وربما يدفع كثيرا من الدول للعودة إلى حالات الإغلاق السابقة التي شهدتها الجائحة، في الوقت الذي يمر فيه العالم بمرحلة تعاف سريعة في مناطق، ومضطربة في مناطق أخرى. ولا شك في أن الاقتصاد العالمي لا يتحمل أي نكسة أخرى في هذا الوقت بالذات، كما أنه “استهلك” إن جاز القول من جراء قواعد الإغلاق التي اتبعتها كل الدول. وهذا الاقتصاد يحتاج إلى إعادة صياغة كثير من القرارات المحلية التي اتخذتها هذه الدولة أو تلك، خصوصا فيما يرتبط بحزم الإنقاذ المكلفة، والقروض الرخيصة، وغير ذلك من أدوات ساعدت على الوقوف في وجه الأزمة في العام الماضي، أو عام الجائحة.

 الصحف السعودية
وأردفت : “أوميكرون” الذي اعتبره المختصون أقوى وأقسى من “دلتا”، ضرب على الفور أداء الأسواق العالمية. وتعرضت – كما هو متوقع – أسهم شركات الطيران والسياحة وما يرتبط بها من كيانات مساندة لخسائر لافتة، ولا سيما مع إعلان عدد من الدول في أوروبا وأمريكا ومنطقة الشرق الأوسط وقف السفر إليها من ثماني دول إفريقية، التي انتشر فيها الفيروس وأصبحت بؤرة له، دون إغفال أن توزيع اللقاحات في المنطقة التي تفشى فيها الفيروس ضعيف، مقارنة بدول العالم الأخرى. وهذه القرارات ربما يتسع نطاقها في وقت قريب، إذا طال “أوميكرون” مناطق أخرى. دون أن ننسى بالطبع، أن الإجراءات المقيدة الجديدة تأتي في موسم الأعياد الغربية التي كانت الحكومات تعول عليها لإعادة قوة دفع النشاط الاقتصادي بشكل عام. وهناك دول في أوروبا ألغت بالفعل كل احتفالات أعياد الميلاد ورأس السنة، ولا تزال هناك حكومات تدرس إذا ما كانت مضطرة في مرحلة ما إلى إغلاق شامل أو شبه كامل.
وأشارت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( أمن الوطن.. مسؤولية الجميع ) : الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة المبذولة من لدن حكومة المملكة العربية السعودية في سبيل حفظ الأمن الداخلي والـتي تنعكس على الأداء الفاعل والـقدرات الفائقة للأجهزة الأمنية والـتي، وكما أنها تضبط أمن الحدود ضد محاولات المتسللين، فهي ماضية في ضبط كل مخالف لأنظمة العمل والإقامة وأمن الحدود.. ومع هذه المعطيات الآنفة الذكر، نقف أمام واقع الأدوار المناطة بأفراد المجتمع بمختلف شرائحهم تجاه هذه الجرائم والتي تترجم في الإبلاغ وعدم التستر على هؤلاء المخالفين حفظا لأمن الوطن من تبعات هذه المخالفات وآثارها السلبية الاقتصادية والأمنية على حد سواء.

 الصحف السعودية
وتابعت : الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والـعمل وأمن الحدود، الـتي تمت في مناطق المملكة كافة، وذلـك للفترة من 13 / 4 / 1443 هـ الموافق 18 / 11 / 2021 م حتى 19 / 4 / 1443 هـ الموافق 24 / 11 / 2021 م، وأسفرت عن ضبط ) مخالفا، منهم 7552 ) (14780 ( مخالفا لنظام الإقامة، و(5699 ) مخالفا لنظام أمن الحدود، و(1529 ) مخالفا لنظام العمل.. هي حملات تؤكد اليقظة الدائمة للأجهزة الأمنية في المملكة العربية السعودية كذلك تؤكد أن المخالفين وما قد تسول لهم أنفسهم لا يلتفتون للأبعاد القانونية والأضرار التي تنجم عما يقومون به من مخالفات.. فعليه لابد أن يستدرك الجميع خاصة المتسترين والمتهاونين أن الجهود قائمة في سبيل ضبطهم ولن يكون هناك تهاون في سبيل حماية أمن واستقرار الوطن.

 الصحف السعودية
بلوغ إجمالي من تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة (429 )، كذلك ضبط (36 ) شخصا لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة، وضبط 14 ) (متورطا في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم، كذلك بلوغ إجمالي من يتم إخضاعهم

 الصحف السعودية

مزيد من الاخبار

المصدر

مبادروة ملتزمون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى